تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[د. أبو بكر خليل]ــــــــ[20 Apr 2006, 08:51 م]ـ

لقد فهمت أنت - مما جعلت تحته خطا - عكس ما أردت أنا منه،

و مرادي به: ألا يوجه لي مثله،

بدعوى الإشراف على الملتقى،

و الحمد لله أن الإخوة القائمين عليه تقبلوا عتابي بصدر رحب،

فلم تأتي أنت الآن لتثير الأمر من جديد؟!

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[20 Apr 2006, 09:13 م]ـ

أيها الإخوة الفضلاء أحسن الله إليكم.

قد نوقش الموضوع بما يكفي، وبقي الموضوع الأصلي وهو حكم قرآءة القرآن جماعةً دون إضافة، وهو ما طلبه الأخ أبو الحسن الأكاديري ابتداءً. فليتنا مستقبلاً نحرص على البقاء في دائرة المشاركة بقدر المستطاع وفقكم الله وغفر لنا ولكم، ونفعنا جميعاً بهذا العلم.

ـ[الجكني]ــــــــ[21 Apr 2006, 01:34 ص]ـ

قال الإمام ابن قدامة رحمه الله فى المغنى:000ولنا ما ذكرناه وأنه إجماع المسلمين فإنهم فى كل عصر ومصر يجتمعون ويقرأون القرآن ويهدون ثوابه إلى موتاهم من غير نكير0 (3/ 522) تحقيق / د/تركى وزميله

ـ[أبو عبد المعز]ــــــــ[21 Apr 2006, 02:50 ص]ـ

فرق بين اجنماع المسلمين للقراءة- الذي لا ينازع فيه أحد- والقراءة الجماعية للمسلمين وهو محل النزاع. فتنبه

ابن قدامة يتكلم عن مسألة وصول الثواب إلى الميت ولا يشير لا من قريب ولا من بعيد إلى كيفية القراءة.

ـ[عمار الخطيب]ــــــــ[21 Apr 2006, 08:26 ص]ـ

ذكر صاحب كتاب "مواهب الجليل في شرح مختصر خليل" .. في كتاب الصلاة:

" قال في المدخل: لم يختلف قول مالك أن القراءة جماعة والذكر جماعة من البدع المكروهة" اهـ

ـ[الجكني]ــــــــ[21 Apr 2006, 02:42 م]ـ

يا أخى حفظنى الله وإياك تفطن للعبارة (البدع المكروهة) ولم يقل لامالك ولاغيره من أئمة مذهبه (البدع المحرمة) وغني عن القول أن المالكية لايعترضون على التقسيم المشهور للبدع خلافاً للمتأخرين من بعض المذاهب الأخرى،وأسثنى من المالكية الإمام الشاطبى رحمه الله فى رده على العز رحمه الله0وأيضاً يا أخىلو قرأت شرح المواق لعبارة الشيخ خليل (كجماعة) وهى بفس العبارة التى نقل الحطاب رحمه الله عندها قول صاحب المدخل رحمه الله لعرفت اختلاف وخلاف العلماء وأخص المالكية منهم فى تفسير وفهم كلام مالك رحمه الله تعالى 0والاختلاف لايفسد للود قضية

ـ[ابوخولة]ــــــــ[21 Apr 2006, 06:34 م]ـ

لعل هذا الرابط للملف الصوتي يفيدك

http://www.mashhoor.net/inside/Lessons/d05-7-19-hilaly.mp3

ـ[أبو عبد المعز]ــــــــ[21 Apr 2006, 07:22 م]ـ

الأخ الجكني جنبني الله وإياك اتباع الهوى:

ذكر الأخ عمار-وفقه الله-" قال في المدخل: لم يختلف قول مالك أن القراءة جماعة والذكر جماعة من البدع المكروهة" اهـ

ثم اقحمت –رعاك الله- مسألة البدعة المكروهة والبدعة المحرمة .. ولا أظن أن ذلك سيفيد المجوزين

فيكفينا وصف مالك لها بالكراهة ..... حتى لو كانت الكراهة هنا كراهة تنزيه وليس كراهة تحريم ......

وتأويل أو توجيه مقلدة الإمام مالك –مهما كانت أسماؤهم- يلزم عنه عدم الثقة في لغة الامام مالك ولا في العربية نفسها ..... وهاك التفصيل:

1 - قال الامام مالك بدعة مكروهة ......

2 - سواء كانت الكراهة للتحريم أو قريبا من التحريم ... فالثواب منعدم قطعا .... لأن الفقهاء يميزون المكروه من المحرم في كون الثاني يستوجب العقاب .... وليس كذلك المكروه ..... والقدر المشترك بين القسمين هو انعدام الثواب .... فلا يوجد عاقل يقول إن فعل المكروه فيه حسنات .....

3 - قراءة القرآن عند جميع المسلمين قربة وطاعة ويرجو من ورائها القاريء ثوابا وحسنات.

4 - إذن فأدنى درجة للعبادة أن تكون فويق المباح ...... وقد نص على ذلك أئمةالاسلام منهم ابن تيمية الذي قال إن أقل درجة لها أن تكون من المندوب ...... لأن العابد يرجو ثوابا.

-فعلى ماذا يحمل قول مالك الآنف؟

يلزم مقلدته أمران:

-شذوذ الإمام عن كل المسلمين فلا يرى قراءة القرآن عبادة ....

-أو أنه استعمل المكروه وهو يقصد المندوب ...... فلا ثقة بعد ذلك في كلام عربي!!!

وبلغة اوضح أقول:

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير