تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الصياد2]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 02:14 م]ـ

نريد من السيد المشرف لؤي الطيبي ان يتحفنا بامثلة شعرية إن وجدت تقلد الاسلوب القرآني في المشترك اللفظي فتضع كل لفظ مراعاة للسياق الإجمالي

وبكل ود

ـ[محمد بن خضر]ــــــــ[19 - 10 - 2009, 04:11 م]ـ

جزاكم الله خيراً

ـ[ابو معتز]ــــــــ[25 - 10 - 2009, 07:26 ص]ـ

بارك الله فيكم جميعا

ـ[أبو ضحى]ــــــــ[26 - 10 - 2009, 07:36 م]ـ

بوركتم.

ـ[زايد بن فايد]ــــــــ[27 - 10 - 2009, 08:15 م]ـ

بداية جميل هذا المنتدى .. فكم وكم فيه من بارعٍ متقن .. ومتفننٍ مبحر .. لا نجد أنفسنا شعرنا أم لم نشعر وإلا ونحن قد سرنا في ركاب هؤلاء النجباء .. فقط لنتزود من جميل ما يِكنون .. ! ونلقط أروع ما ينثرون .. ! فلا غُمّ عليكم نفيس .. !! ولا شاكلكم تعيس .. !! فشكراً من قلبي .. هذا أولاً.

أما ثانياً: فقولي على مقال اخي المفضال ما يأتي: وهو عند التأمل يُستحسن القول بأن الانفجار والإنبجاس من مشكاة واحدة وبينهما معنى دقيق وهذا مما هو معلوم مفهوم .. ولمَا كان الأمر هكذا جاء لفظ الانفجار في سورة البقرة وهي ابتداء ولفظ الأنبجاس بعده .. والحال في هذا عند ترتيب السور فالبقرة ثم .... وثم الأعراف ... فناسب أن اللفظ الأول يكون ذو صيغة مهولة لكي يشتد السامع فيتبادر إلى ذهنه قوة القدير المقتدر وما قد أكرم فيه وأنعم .. على أولئك القوم!!، كما أن آية البقرة حملت الشدة والغلظة والأمر والنهي فقال جل شأنه " كُلُواْ وَاشْرَبُواْ مِن رِّزْقِ اللَّهِ وَلاَ تَعْثَوْاْ فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ " فناسب لفظا كلفظ الانفجار أن يكون هنا وهو قد لا يخفى على بليغِ فطن.!

وفي تأمل الآية الثانية من سورة الأعراف .. ترى أن القصة هي القصة والحدث هو الحدث. لكن إن كان تنوع في السرد والإتيان على زيادة لم تكن في الأولى هو: أدعى للتشويق، وأبقى في النفس، وأكثر للعلم .. ؛ فحيث أن الآية الثانية ذكر فيه ماذكر من التلطف والمنة والفضل بقوله تعالي "وَظَلَّلْنَا عَلَيْهِمُ الْغَمَامَ وَأَنزَلْنَا عَلَيْهِمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ" ناسب أن يكون معنى أخر يحاكي تلك الأوصاف من تظليل الله لهم وإنزاله عليهم المن والسلوى .. وإباحة التمتع بما طاب ولذا من رزق الله .. . فجاء لفظ الإنبجاس في محله ومكانه .. وهذا صنع الله الذي أبدع كل شئ خلقه .. وسبحان الله العلي العظيم .. هذا ما أضفته وقد أخطي وقد أصيب .. لكن حسبي تصويب معلم راسخ وأستاذ فاضل .. فما أنا هنا إلا طالب زيادة وفضل .. فمنكم نستفيد .. !

ـ[نون النسوة]ــــــــ[27 - 10 - 2009, 08:33 م]ـ

أتذكر أن الدكتور فاضل السامرائي له تعليق في ذلك منذ سنوات سمعته على قناة الشارقة

للأسف نسيت ماقال

تسجيل حضور ومتابعة لعلي أستفيد

ـ[أنوار]ــــــــ[27 - 10 - 2009, 11:34 م]ـ

يقول الدكتور فاضل السامرائي في كتابه: بلاغة الكلمة في التعبير القرآني ..

" انفجرت أولاً بالماء الكثير - كما قيل - ثم قلّ بمعاصيهم، فأخذ ينبجس .. فذكر حالة الانفجار في موطن وحالة الانبجاس في موطن آخر ناسب كل منهما سياقه ... "

ـ[المستعين بربه]ــــــــ[29 - 10 - 2009, 12:52 م]ـ

المكرم /قمرلبنان/السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

سؤالك الذي تقول فيه: وهل من تناقض بين الآيتين؟؟

أحب أن أقول: إنّ صياغة السؤال بهذا الأسلوب فيها جفاء مع القرآن الكريم فحبذا لوتتغيرالصياغة مثلاإلى: مالجمع بين اللفظين. أوالتعبيرين, أومالفرق بين قوله تعالى في سورة كذاوقوله في تعالى في سورةكذا.

ـ[فهد عبد الرحمن الصلوح]ــــــــ[27 - 12 - 2009, 09:18 ص]ـ

الانبجاس مرحلة سابقة للانفجار، والانفجار المرحلة التي تليها، للمزيد من التفصيل ارجع لمعجم لسان العرب.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير