تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[الفززززززززززعة طالب في الجامعة يطلبكم ...]

ـ[الفان الأحمر]ــــــــ[30 - 12 - 2005, 05:00 م]ـ

الفزززززززززززززززززززعة يالربع أنا طالب في الجامعة و الدكتور طالب مني بحث عبارة عن (((استخراج المسند و المسند إليه و معمولهما في سورة آل عمران من آية 91 إلى 120))) تكفووووووون سٍاعدوني اليوم ضروري أو بكرة بالكثير ... تراني أنتظر ردكم ..

ـ[موسى أحمد زغاري]ــــــــ[30 - 12 - 2005, 10:50 م]ـ

ما حك جلدك مثل ظفرك.

ـ[أبو سارة]ــــــــ[01 - 01 - 2006, 03:39 م]ـ

لاحول ولا قوة إلا بالله

ـ[عمر داوودي]ــــــــ[03 - 01 - 2006, 03:31 ص]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون

ـ[موسى أحمد زغاري]ــــــــ[03 - 01 - 2006, 09:34 م]ـ

أيها الأخوين الكريمين.

حقا لقد ما قلت: ما حك جلدك مثل ظفرك. وعلى كل حال.

قدما المساعدة له، وقوما بتدمير ما تبقى من بقايا قدرته على التفكير، والإعتماد على النفس. وأنا أدعو الله لكما.

ـ[أبو البركات الأنباري]ــــــــ[04 - 01 - 2006, 09:28 ص]ـ

يبدو أن الأخ موسى أحمد زغاري. قد نسي أو تناسى أن الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه. فلا بأس أخي لو ساعدته بجزء مما يريد، وكذلك الأخوة الآخرين، وبذاك يتم الأمر بالتعاون على الخير.

أما بالنسبة لصاحبنا الطالب للعون والموقع الفان الأحمر. فكان حرياً به أن يختار اسماً يليق بهذا المنتدى العملاق، وأن يكون من زواره دائما، لا أن تكون أول زيارته طلب استغاثة.

ـ[أبو سارة]ــــــــ[05 - 01 - 2006, 06:06 ص]ـ

الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه

أرجو أن أكون أعنته حينما بينت له استنكاري لهذا الطلب.

وهذا الطالب –في نظري- أضاع فرصتين، الأولى عدم فهمه لدرس الدكتور، والثانية أنه لم يجهد نفسه في حل المسألة.

ولو حل المسألة وطالبنا بالتصويب فلا بأس! لكنه لم يفعل ذلك.

وفوق هذا، فصاحب السؤال لم يسأل ليستزيد في العلم!، بل يصرح بقوله: أنا طالب في الجامعة و الدكتور طالب مني ...

هذا الفعل لا يليق بطالب جامعي سيتبوأ مكانا قياديا في أمته.

لا نداهن المخطئ على خطئه، لأننا في هذه الحالة نشاركه بضياعه، ولو ربطنا هذه الحالة بالتسول فلا شك أن منح المتسول وظيفة تحفظ له كرامته خير من عطاء ينفد ثم يعود السائل إلى السؤال.

أخشى أن تكون المساعدة في مثل هذه الحالات ضربا من ضروب الغش.

والله تعالى أعلم وعليه التكلان.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير