تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[06 - 12 - 05, 04:49 م]ـ

أحسنتَ، بارك الله فيك.

ـ[ابو عبد الله السلفي]ــــــــ[06 - 12 - 05, 08:02 م]ـ

صحيح الاخ الحبيب الفاضل محمد خلف سلامة بحثك نفيس وقيم جدا جزاك الله خيرا لا اعلم خطا فيما ذكرت وما الزمك به الاخ محمد الامين ارى ان تفرد له بحثا كهذا فتتحفنا به ولعلك تكتب كتابا شاملا في هذا الموضوع عن منهج كل محدث ولو تشير الى ذلك اشارة فنحن نفتقر الى كتاب مجموع في مثل هذا المعنى.

ـ[ابو عبد الله السلفي]ــــــــ[06 - 12 - 05, 08:05 م]ـ

كما كنا نفتقر الى كتاب يفسر الفاظ الجرح والتعديل حتى جاء شيخنا وحبيبنا واستاذنا فاتحفنا بذلك اعني ابا الحسن السليماني العلامة النقاد فكذلك نفتقر الى كتاب في هذا المعنى تبين منهج كل محدث.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[07 - 12 - 05, 08:06 ص]ـ

جزاكم الله خيرا، وللشيخ الفاضل الدكتور مسفر الدميني حفظه الله (وهو من أعضاء الملتقى) رسالة مهمة حول منهج ابن الجوزي في نقد الأحاديث أسماها (مقاييس نقد متون السنة عند ابن الجوزي).

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[09 - 12 - 05, 09:59 م]ـ

من كتب ابن الجوزي التي ذكر - أو نقل - فيها جملة لا بأس بها من أحكام الجرح والتعديل في الرواة كتابه الكبير (المنتظم في تاريخ الملوك والأمم)؛ والذي أذكره هو أنه يُكثر فيه من الاعتماد على الخطيب البغدادي في مسائل نقد الرواة، وأتمنى لو قام بعض الدارسين بجمع الأحكام النقدية الحديثية الواردة في (المنتظم) وتحقيقها والتعليق عليها في كتاب مفرد؛ فعسى أن يكون مثل ذلك الجمع نافعاً ولا سيما أنه من المحتمل أن يكون ابن الجوزي قد نقل من كتب مفقودة.

ـ[أنبياء يلديرم]ــــــــ[10 - 12 - 05, 07:50 م]ـ

و أنا أريد أن أضيف شيئا و هو أن إبن الجوزي يسلك طريق آخر في كل كتابه في إستيراد الأحاديث

إن كان يكتب حول الموضوعات و هو متشدد كما كان في كتابه الموضوعات كما نقل الأخ في الفوق و مع ذلك هو

في نفس الوقت متساهل جدا حتي أنه يستخدم الأحاديث التي قال فيها أنها موضوعة في الموضوعات في كتبه الأخر

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[13 - 12 - 05, 10:28 م]ـ

فائدة خارجة عن مقصد الموضوع:

إن الواقف على طريقة ابن الجوزي في نقد أهل التصوف في (تلبيس ابليس) وغيره من كتبه، ليعجب من صنيعه في بعض كتبه الأخرى مثل (صفة الصفوة) من كثرة ما ينقله عنهم من الخوارق والعجائب، ويقرها ويرتضيها بل كأنه يعجب بها؛ فقد يظن الواقف على هذا وذاك، لأول وهلة، أن ابن الجوزي واقع في باب شديد من أبواب التناقض؛ ثم إني تأملت ذلك فعلمت حقيقته؛ وهي أن ابن الجوزي ينكر على المتصوفة مخالفاتهم للشرع في أقوالهم وأفعالهم وتصرفاتهم؛ ولكنه في الوقت نفسه يتوسع جداً ويتساهل كثيراً في قبول وتصديق ما يروى من تلك الخوارق والعجائب التي يراها هو كرامات لأولئك الناس!؛ ولا يرى فيها مخالفة للشرع!؛ فزال استغرابي مما كنت أظنه من التناقض في طريقته رحمه الله؛ وإذا عرف السبب بطل العجب.

ـ[ابو عبد الله السلفي]ــــــــ[18 - 12 - 05, 03:43 ص]ـ

وهذا التخريج اخي الحبيب بارك الله فيك من اروع ما رايت من التخاريج العلمية التي تسلك مع اهل العلم جزاك الله خيرا واكرمك بالجنة وزادك من فضله

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[18 - 12 - 05, 04:34 م]ـ

وأنت - أيها الفاضل - جزاك الله خيراً وأكرمك بالجنة وزادك من فضله.

ـ[حنان التركيه]ــــــــ[23 - 12 - 05, 12:24 ص]ـ

الاخ راقم الموضوع .. ليتك تسلط الضوء على منهج ابن الجوزي في حكمه على الاسانيد .. وهل هناك احد من اهل العلم الكبار تعقب ابن الجوزي في الجانب الحديثي في غير كتاب الموضوعات.

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[28 - 12 - 05, 07:36 م]ـ

وهل هناك احد من اهل العلم الكبار تعقب ابن الجوزي في الجانب الحديثي في غير كتاب الموضوعات.

من أهل العلم الكبار الذين تعقبوا ابن الجوزي في الجانب الحديثي في غير كتاب الموضوعات: العالمان الكبيران ابن عبد الهادي والذهبي؛ وذلك في كتابيهما المعروفين جميعاً بـ (تنقيح التحقيق).

ففي هذين الكتابين معنى التعقب، وإن كان تعقباً إجمالياً.

وكذلك تخريج الشيخ إرشاد الحق الأثري لكتاب (العلل الواهية في الأحاديث المتناهية)، لا شك أن فيه كثيراً من التعقب.

وأما كلام العلماء قديماً وحديثاً في التنبيه على أوهام ابن الجوزي في مصنفاته عامة وفي مصنفاته الحديثية خاصة، فكلام غير قليل، موزع بين كتب التراجم كـ (السير) و (تذكرة الحفاظ)، كلاهما للذهبي، وكتبِ التخريجات، وأمثلتها كثيرة، وكتب الرجال، كـ (تهذيب التهذيب) و (الميزان) و (لسان الميزان)، وكتبِ الردود، كـ (التنكيل).

ـ[العاصمي]ــــــــ[30 - 12 - 05, 02:23 ص]ـ

(العلل الواهية في الأحاديث المتناهية)

بارك الله فيك، وزادك توفيقا ...

اسم الكتاب " العلل المتناهية في الأحاديث الواهية ".

وقع قلب مكانيّ ... وهو خطأ يسير غير مقصود، لا يكاد يسلم منه كبير أحد ...

دمت موفّقا مفيدا ...

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير