16 - ((الزوائد)) وهي ما زاده عبد الله بن أحمد بن حنبل المتوفى سنة 290 هـ على ((مسند)) أبيه، وهي ضمن أحاديث ((المسند))
17 - ((السنن)) لأبي عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي المتوفى سنة 303هـ، وهي (المجتبي) طبعة المطبعة المصرية بالأزهر الطبعة الأولى سنة 1348هـ
18 - ((عمل اليوم والليلة)) للنسائي أيضا، طبعة مطبعة النجاح الجديدة الدار البيضاء المغرب سنة 1401هـ بتحقيق الدكتور فاروق حمادة
19 - ((فضائل القرآن)) للنسائي أيضا، وهو جزء من ((السنن الكبرى)) طبعة مطبعة النجاح الجديدة الدار البيضاء المغرب سنة 1404هـ بتحقيق الدكتور فاروق حمادة
20 - ((فضائل الصحابة)) للنسائي أيضا، وهو جزء من ((السنن الكبرى)) طبعة مطبعة النجاح الجديدة الدار البيضاء بتحقيق الدكتور فاروق حمادة
21 - ((صحيح ابن خزيمة))، (وهو القسم الذي تم العثور عليه حتى الآن)، طبعة الكتب الإسلامي، تحقيق الدكتور مصطفى الأعظمي
وأطلقنا على كتابنا هذا ((المسند الجامع))، لأمرين: أولهما لكونه مرتبا على الصحابة، والأخر لأنه جمع أحاديث جميع المؤلفات المتقدم ذكرها على وفق المنهج التالي:
1 - جمعنا أحاديث كل صحابي على حدة، ورتبنا الصحابة على حروف المعجم
2 - ثم رتبنا أحاديث كل صحابي على أبواب الفقه المعروفة في كتب الجوامع، ولما كان ترتيب تسلسل ورود الأبواب المعروفة بالكتب يختلف اختلافا يسيرا بين كتاب وآخر، فقد اتخذنا لكتابنا هذا منهجا واحدا ينتظمها كما يأتي:
1 - الإيمان، 2 - الطهارة، 3 - الصلاة، 4 - الجنائز، 5 - الزكاة، 6 - الحج،7 - الصوم، 8 - النكاح الرضاع،9 - ا لطلاق واللعان، 10 - ا لعتق، 11 - ا لبيوع والمعاملات، 12 - اللقطة،13 - لمزارعة 14 - الوصايا، 15 - ا لفرائض، 16 - الهبة، 17 - الأيمان، 18 - النذور،19 - الحدود والديات 20 - الأقضية، 21 - ا لأطعمة والأشربة، 22 - ا للباس والزينة، 23 - ا لصيد والذبائح، 24 - الأضاحي، 25 - ا لطب والمرض، 26 - الأدب، 27 - الذكر والدعاء، 28 - التوبة، 29 - الرؤيا 30 - القرآن، 31 - العلم، 32 - السنة، 33 - الجهاد، 34 - الإمارة، 35 - المناقب، 36 - الزهد الرقائق، 37 - الفتن، 38 - أشراط الساعة، 39 - القيامة والجنة ولنار.
وراعينا في ترتيب الأحاديث الواردة في الكتاب الواحد ما راعاه البخاري ومسلم وغيرهما في ترتيب طريقة سرد الأحاديث، فأحاديث الصلاة في مسند صحابي معين مثلا روعي في ترتيبها بأن تبدأ بفضائل الصلاة، ثم المواقيت، ثم الأذان، ثم ما يصلى عليه وإليه، ثم التكبير، وهلم جرا، وروعي في مناقب الصحابة البدء بمناقب أبي بكر، ثم عمر، ثم عثمان، ثم علي، ثم رتبنا باقي الصحابة رضوان الله عليهم على حروف المعجم
3 - وقد قسمنا ((المسند)) إلى أبواب ثلاثة:
تضمن الباب الأول منها مسند الصحابة رضي الله عنهم، وجعلنا الباب الثاني مسندا لمن اشتهر بالكنى من الصحابة، ثم الأبناء، ثم المجهولين
وفي الباب الثالث أثبتنا مسند النساء على النسق نفسه، فبدأناه بالمعروفات منهن، ثم أتبعناه بالمشهورات بكناهن، ثم أخيرا بالمجهولات
4 - بدأنا كل حديث بذكر من رواه عن الصحابي، سواء أكان الراوي عنه صحابيا أم تابعيا، ثم سقنا متن الحديث كاملا، مضبوطا بالشكل، مأخودا من أصح الطرق إن كان صحيحا، أو من الرواية التي تجمع ما فيه إن لم يكن كذلك، مع بيان الوجه الذي اقتصر عليه كل واحد منهم من رواية الحديث
5 - على أننا لم ندخل في هذا ((المسند الجامع)) المقاطيع، والمراسيل، والمعلقات، ومجاهيل الإسم، وقصرناه على الأحاديث المسندة حسب، لأنها هي التي يمكن أن يجري عليها الحكم تقوية وضعفا
6 - ثم عنينا بذكر مواطن الروايات الواقعة في جماع هذه الكتب، مرتبة حسب قدم وفيات أصحابها، لما في ذلك من علو السند، وأحقية السبق، وإفادة المتأخر من المتقدم، وإن كان بعض أصحاب هذه الكتب قد امتازت كتبهم بالإقتصار على ما صح عندهم، كالبخاري ومسلم وابن خزيمة
¥