تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[13 - 02 - 06, 10:40 ص]ـ

وفي الختام فإنني أشكر جميع من شارك وأيّد في هذا الموضوع على تفاعله ونُصرته وإفادته.

وأشكر إدارة الملتقى شكرا خاصا على تثبيت هذا الموضوع منذ بدايته، وإعادة تنسيقه، مما أسهم في الانتفاع به، لا حرمهم الله الأجر، وجزى الله الجميع خيراً.

ولعل الإخوة الكرام ينشطون في نشر الموضوع في المنتديات وبين المهتمين، سواء بنقله كاملا، أو بالرابط، أو بملف الوورد، كلٌّ بما يتيسر له، فمن الواجب الدفاع عن السنّة قبل أن ينتشر مصنف الحميري ويغتر الناس به ويضلون، وليعلم النس حقيقة هؤلاء المجرمين.

والله من وراء القصد.

ـ[السنافي]ــــــــ[13 - 02 - 06, 01:12 م]ـ

أخي التكلة ... كفيتَ و وفّيتَ، فجزاك الله سبحانه خير ما يجزي به عباده الصالحين المصلحين.

ـ[أبو عبدالرحمن بن أحمد]ــــــــ[13 - 02 - 06, 06:23 م]ـ

لله درك ما أحد قلمك يشهد الله أنك أثلجت صدري، فمثلك مجاهد في زمرة المجاهدين، ولا نزكيك على الله، ثبتك الله يا شيخ، والله أني أحبك في الله، الله يجزيك عننا خيرا الجزاء

ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[14 - 02 - 06, 12:05 ص]ـ

جزى الله إدارة الموقع خيرا على حسن تجاوبهم وجودة تنسيقهم للموضوع.

أخوي السنافي وأبا عبد الرحمن، هذا من فضل الله وحده وتوفيقه، وأشكركما وسائر الإخوة على التجاوب البناء، وأحبك الله أخي أبا عبد الرحمن الذي أحببتني فيه.


تنبيهات:
1) أخبرني بعض الإخوة أن بعض من ليس الحديث شأنه: اعترض على أصل فكرة الرد قائلا: ما المشكلة في إخراج هذا الكتاب الموضوع، وهناك كتب كثيرة مليئة بالموضوعات لكنها من مصادر السنّة النبوية ولها اعتبارها ومكانتها عند أهل العلم.
والجواب: أن هذا قياس مع الفارق، فتلك الكتب (حقيقية) وما فيها من أسانيد (حقيقي) ألفها علماء ومحدثون قدماء (حقيقيون) حتى لو كان رجال أسانيها ضعفاء وكذابين، أو كانت أحاديثها مناكير وواهيات، فهي مصادر تخريج تتفاوت بين بعضها نظافة وصحّة.
أما مصنف الحميري فهو كتاب مكذوب بالكلية، وأسانيده مفتعلة، ومؤلفه هندي معاصر، فأين هذا من كتب الحديث الأصلية؟ إنما هذا من جنس مسند الربيع بن حبيب الأباضي، وكتب الرافضة المسندة التي وُضعت ورُكِّبت بعد القرن الثامن الهجري مضاهاة لمصادر الحديث الأصلية، على أن جميعها أقدم عمراً من مصنف الحميري الطازج!
ولعلي لا أحتاج لعقد مقارنة أكثر من ذلك!

ثانياً: أحب بعض الإخوة الكرام أن يحصل توسع في نقد المتون الموضوعة، مثل الحديث الأول، وفيه أن شجرة اليقين خُلقت قبل النور المحمدي، فأفسد الكذاب على نفسه الاستدلال بحديث النور!
وأرادوا التوسع في بيان مصادمة هذه المتون للآيات القرآنية والأحاديث النبوية الصحيحة.
فأقول: كان قصدي هدم مصنف الحميري بالكلية، وأحلت على الرسائل التي ردت على حديث النور، وخشيت أن يطول الموضوع أكثر لو ركّزتُ على هذا الأمر، فهذه وجهة نظري.

ثالثاً: أخبرني بعض الفضلاء في الشام والمغرب أنه كان لهذا التحذير صدى طيب بين المشايخ عندهم، وبعضهم أنكر هذه الجريمة غاية الإنكار، مثل الشيخ عبد الله التليدي، والشيخ الحسن الغماري، حتى بعض مشايخ الصوفية -من مشايخ ممدوح- استنكر إخراج الكتاب المكذوب، فالحمد لله على توفيقه.

ـ[حسام دمشقي الحسني الشريف]ــــــــ[14 - 02 - 06, 06:14 م]ـ
حذفت المشاركة

ونحذر المشترك من إطراء أهل البدع في الملتقى

حرر من قبل ## المشرف ##

ـ[أبو عزان]ــــــــ[16 - 02 - 06, 11:07 ص]ـ
أخي العزيز محمد زياد التكلة

أنت ذكرت ما يلي:

((((((((أما مصنف الحميري فهو كتاب مكذوب بالكلية، وأسانيده مفتعلة، ومؤلفه هندي معاصر، فأين هذا من كتب الحديث الأصلية؟ إنما هذا من جنس مسند الربيع بن حبيب الأباضي، وكتب الرافضة المسندة التي وُضعت ورُكِّبت بعد القرن الثامن الهجري مضاهاة لمصادر الحديث الأصلية، على أن جميعها أقدم عمراً من مصنف الحميري الطازج!)))))))))).

متى تم وضع مسند الربيع بن حبيب الأباضي؟

وما ردك على من يقول أن الربيع بن حبيب صحيح أنه موجود!!!؟؟ ولكن المسند الذي نسب إليه منحول؟؟

وشكرا جزيلا لك

ـ[المقدادي]ــــــــ[16 - 02 - 06, 01:14 م]ـ
أخي العزيز محمد زياد التكلة

أنت ذكرت ما يلي:

((((((((أما مصنف الحميري فهو كتاب مكذوب بالكلية، وأسانيده مفتعلة، ومؤلفه هندي معاصر، فأين هذا من كتب الحديث الأصلية؟ إنما هذا من جنس مسند الربيع بن حبيب الأباضي، وكتب الرافضة المسندة التي وُضعت ورُكِّبت بعد القرن الثامن الهجري مضاهاة لمصادر الحديث الأصلية، على أن جميعها أقدم عمراً من مصنف الحميري الطازج!)))))))))).

متى تم وضع مسند الربيع بن حبيب الأباضي؟

وما ردك على من يقول أن الربيع بن حبيب صحيح أنه موجود!!!؟؟ ولكن المسند الذي نسب إليه منحول؟؟

وشكرا جزيلا لك

اخي الكريم

عذرا على تدخلي في الرد

و لكن لك ان تراجع كتاب الشيخ عبدالكريم الحميد في مناظرة احد الاباضية و فيه جميع الاجوبة على اسئلتك حول الربيع و مسنده

انظر المرفق
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير