23. و عَلَمِيَّةٌ فللإحضارِ أو قصدِ تعظيمٍ أو احتقارِ
24. و صِلةٌ للجهلِ و التعظيمِ للشأنِ و الإيماءِ و التفخيمِ
25. و بإشارةٍ لذي فهمٍ بَطِي في القُربِ والبُعدِ أو التوسُّطِ
26. و "ال" لعهدٍ و حقيقةٍ و قَدْ تُفِيدُ الاستغراقَ أو لِمَا اْنفَرَدْ
27. و بإضافةٍ فلاختصارِ نعَمْ، وللذمِّ أو اْحتقارِ
28. وإنْ ـ مُنَكِّراً ـ فللتحقِيرِ و الضِّدِّ و الإفرادِ و التكثيرِ
29. و ضدِّهِ والوصفُ للتبيينِ والمدحِ والتخصيصِ والتعيينِ
30. وكونُهُ موكَّدا فيحصُلًُ لدفعِ وهمِ كونِهِ: لا يُشمَلُ
31. و السهوُ و التجوُّزُ المُباحْ ثمَّ بيانُهُ فللإيضاحْ
32. باسمٍ به يَختَصُّ و الإبدالُ يزيدُ تقريراً لما يُقالُ
33. والعطفُ تفصيلٌ مع اقترابِ أوْ رَدُّ سامعٍ إلى الصَّوابِ
34. والفصلُ للتخصيصِ والتقديم فلاهتمامٍ يحصُلُ التقسيم
35. كالأصلِ والتمكينِ والتعجُّلِ و قد يفيدُ الاختصاصَ إن وَلِي
36. نفياً و قدْ ـ على خِلافِ الظاهرِـ يأتي كالاولى، و التفاتَ دائرِ
الباب الثالث:
أحوالُ المسنَدِ
37. لِما مضَى التركُ معَ القرينه والذكرُ أوْ يفيدُنا تعيينه
38. وكونه فعلاً فللتعمُّدِ بالوقت مع إفادة التجَدُّدِ
39. واسماً فلانعِدامِ ذا و مفرَدا لأنَّ نفسَ الحكم فيه قُصِدا
40. والفعلُ بالمفعولِ إنْ تقيَّدَا و نحوُه فَلِيُفيدَ زائداَ
41. وتركُه لمانعٍ منه وإنْ بالشرطِ باعتبارِ ما يجيءُ مِنْ
42. آدابِه، والجزمُ أصلٌ في إذَا لاءان ولو، و لا لذاك منع ذا
43. والوصفُ و التعريفُ و التأخيرُ وعكسُه يُعرَفُ والتنكيرُ
الباب الرابع: أحوال متعلِّقاتِ الفعل
44. ثم مع المفعول حال الفعلِ كحاله مع فاعل من أجلِ
45. تلبُّسٍ لا كون ذاك قدجرى وإن يرد إن لم يكن قد ذكرا
46. النفي مطلقا أو الاثبات لَهْ فذاكمثل لازمٍ في المنزلَه
47. من غير تقدير و إلاَّ لزما والحذف للبيان فيما أُبهِما
48. أو لمجيء الذكر أولرَدَِّ توهم السامعٍ غير القصدِ
49. أو هوللتعميم أو للفاصلة أو هولاستهجانك المقابلة
50. و قدِّم المفعول أوشبيهَهُ رداًّ على من لم يصِبْ تعيينَهُ
51. وبعض معمول على بعضٍ كما إذا اهتمام أو لأصلٍ عُلِماَ
الباب الخامس: القصر
52. القصر برهان حقيقي و ذا نوعان والثاني إضافي كذا
53. فقصر صفة على الموصوف وعكسه من نوعه المعروف
54. طرقه النفي والاستثنا هما والعطف والتقديم ثم إنما
55. دلالة التقديم بالفحوى و ما عداه بالوضع،وأيضاً مثل:"ما"
56. القصر بين خبر و مبتدا يكون بين فاعل و ما بدا
57. منه فمعلوم و قد يُنَزَّلُ منزلةَ المجهول أو ذا يُبدَلُ
الباب السادس: الإنشاء
58. يستدعي الإنشا إذا كان طلب ما هوغير حاصلٍ و المنتخب
59. فيه التمنِّي و له الموضوع "ليت" و إن لم يكن الوقوعُ
60. ولو وهى مثل "لعلَّ" الداخلة فيه و الاستفهام و الموضوع لَهْ
61. فهل بها يُطلبُ تصديقٌ و ما همزاً عدا تصورٌ و هي هما
62. و "قد"للاستبطاء و التقريرِ و غير ذا تكون والتحقيرِ
63. و الأمر و هوطلب استعلاء وقدلأنواعِ يكون جاء
64. والنهي وهومثله بلا بدا والشرط بعدها يحوزوالندا
65. وقد للاختصاص و الإغراء يجيء ثم موقع الإنشاء
66. قديقع الخبر للتفاؤلِ و الحرص أو بعكس ذا تأمَّلِ
الباب السابع: الفصل والوصل67.
إن نزلت تاليةٌ من ثانية كنفسها أو نزلت كالعادية
68. اْفصِلِ وإنْ توسُّطٌ فالوصلُ بجامعٍ أرجح ثمَّ الفصلُ
69. بما لحالٍ أصلها قد سلما أصلٌ وإنْ مرجَّحٌ تَحتَّمَا
الباب الثامن: الإيجازوالإطناب70. توفيةُ المُرادِ بالناقصِ مِنْ لفظٍ لهُ الإيجازُ والإطنابُ لنْ
71. بزايدٍ عنه وضربُ الأوَّلِ قصرُ و حذفُ جملةٍ أو جُمَل
72. أوجُزْء جُملةٍ و ما يَدُلُّ عليه أنواعٌ، و منها العقلُ
73. وجاء للتوشيحِ بالتفصيلِ ثانٍ و لاعتراض و التذييلِ
علم البيانِ
74. علم البيان ما بِهِ يُعرَّفُ إيرادُ ما طرُقُه تختلفُ
75. في كونها واضحةَ الدلالة فيما بِهِ لازمُ ما وُضِع له
76. إمَّا مجازٌ منه استعارة تنبي عن التنبيهِ أوكناية
77. و منه بالوهم أو الوجدان أو فيهما يختلف الجزآن
78. وطرفا التنبيه حِسِّيَّانِ ـ ولوخيالياًّ ـ و عقليَّانِ
79. و وجهه ما اشتركا فيه و جا ذا في حقيقتيهما و خارجا
80. و صفً فحِسِّيٌّ و عقليٌّ وذا واحدُ أوفي حكمه أو لا كذا
¥