النبي: مفعول به منصبوب وعلامته الفتحة على آخره
- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: جملة اعتراضية لا محل لها من الإعراب
والجملة: "عن رجل .... " خبر لمبتدأ محذوف تقديره "حديث"
هذه ليست جملة بل شبه جملة وهي متعلقة بفعل محذوف تقديره: يروى أو روي أو نحوه ... فتأمل.
والجملة: "صحب النبي ... " في محل جر صفة لـ"رجل"
قال: فعل ماضٍ مبني على الفتح الظاهر على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
نهى: فعل ماضٍ مبني على الفتح المقدر على آخره للتعذر
رسول: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره وهو مضاف، ولفظ الجلالة مضاف إليه مجرور وعلامته جره كسر الهاء تأدبا.
- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: جملة اعتراضية لا محل لها من الإعراب
أن: حرف نصب ومصدري
يغتسل: فعل مضارع منصوب وعلامته الفتحة على آخره
الرجل: فاعل مرفوع وعلامته الضمة على آخره
بفضل المرأة: جار ومجرور ومضاف إليه وشبه الجملة " بفضل المرأة " متعلق بالفعل " يغتسل"
والجملة " أن يغتسل الرجل .. " في محل نصب مفعول به من الفعل: نهى
والمصدر المؤول من أن وما بعدها في محل نصب مفعول به.
آو: حرف عطف
المرأة: اسم معطوف على " الرجل " مرفوع وعلامته الضمة على آخره
بفضل الرجل: جار ومجرور
وليغترفا: الواو: استئنافية، واللام: لام الأمر، يغترفا: فعل مضارع مجزوم وعلامته السكون المقدر على آخره لاشتغال المحل بحركة المناسبة، والألف: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل
يغترفا: فعل مضارع مجزوم بلام الأمر وعلامة جزمه حذف النون لأنه من الأمثلة الخمسة.
جميعاً: حال منصوبة وعلامته الفتحة على آخره
والجملة " ليغترفا جميعاً": استئنافية لا محل لها من الإعراب
والجملة " نهى رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - .... إلى آخر الحديث في محل نصب مفعول به لأنه مقول القول
والله آعلم
بارك الله فيك.
ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[01 - 01 - 09, 09:25 م]ـ
أعربوا قوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: ((طهور إناء أحدكم إذا ولغ فيه الكلب أن يغسله سبع مرات إحداهن بتراب)) رواه الإمامُ مسلمٌ.
لا زلتم مباركين أحبتي.
لا تنسوا إخواننا المستضعفين المضطهدين في أرض العزة غزة من صالح دعائكم.
ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[03 - 01 - 09, 01:53 ص]ـ
أين أنتم أيها الإخوة؟
ـ[ابو عبد الله الشريف]ــــــــ[06 - 01 - 09, 09:43 م]ـ
أعربوا قوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: ((طهور إناء أحدكم إذا ولغ فيه الكلب أن يغسله سبع مرات إحداهن بتراب)) رواه الإمام مسلم.
طهور: مبتدأ مرفوع وعلامته الضمة على آخره وهو مضاف
إناء: مضاف إليه مجرور وعلامته الكسرة على آخره وهو مضاف
أحدكم: مضاف إليه مجرور وعلامته الضمة على آخره وهو مضاف، والكاف: ضمير متصل في محل جر مضاف إليه، والميم علامة الجمع لا محل لها من الإعراب
إذا: ظرف زمان مبني متضمن لمعنى الشرط وهو مضاف
ولغ: فعل ماض مبني على الفتح
فيه: شبه جملة "جار ومجرور " متعلقة بـ"إناء"
الكلب: فاعل مرفوع وعلامته الضمة على آخره (سبحان الله!! كيف يكون الكلب مرفوعاً، بل حقه الخفض دائماً)!!!!
والجملة "ولغ فيه الكلب " في محل جر مضاف إليه.
أن: حرف نصب مبني
يغسله: فعل مضارع منصوب وعلامته الفتحة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو" يعود إلى قوله " أحدكم "، والهاء ضمير متصل في محل نصب مفعول به.
والمصدر المؤول في محل رفع خبر لـ"طهور"
سبع: مفعول مطلق منصوب وعلامته الفتحة على آخره وهو مضاف
مرات: مضاف إليه مجرور وعلامته الكسرة على آخره لأنه جمع مؤنث سالم
أولاهن: أولى: بدل "بعض من كل " منصوب وعلامته الفتحة المقدرة وهو مضاف، هن: ضمير مبني في محل جر مضاف إليه
بالتراب: جار ومجرور متعلقان بالبدل
والجملة كاملة: استئنافية لا محل لها من الإعراب
سؤال وأرجو أن تحلم عليَ: في المثال السابق صوبتم - وفقكم الله - أن يكون التقدير في بداية الجملة فعل محذوف تقديره روي أو يروى، ولم تصوبوا التقدير بـ "حديثٌ "، مع أن تقدير الرواية ربما أغنى عنه قول المصنف في نهاية الحديث أخرجه أبو داود والنسائي، فهل للتقدير ضابط محدد؟
وجزاكم الله خيراً
¥