تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[07 - 01 - 09, 08:20 ص]ـ

طهور: مبتدأ مرفوع وعلامته الضمة على آخره وهو مضاف

إناء: مضاف إليه مجرور وعلامته الكسرة على آخره وهو مضاف

أحدكم: مضاف إليه مجرور وعلامته الضمة على آخره وهو مضاف، والكاف: ضمير متصل في محل جر مضاف إليه، والميم علامة الجمع لا محل لها من الإعراب

إذا: ظرف زمان مبني متضمن لمعنى الشرط وهو مضاف

ولغ: فعل ماض مبني على الفتح

فيه: شبه جملة "جار ومجرور " متعلقة بـ"إناء

متعلقة بـ (ولغ) ولا أدري لم علقتها بإناء مع أنها ليست فعلا ولا في معنى الفعل , هذا أمر والأمر الآخر أن تعلقها بالفعل (ولغ) واضح وإنما هي جارة للضمير العائد على الإناء , والله تعالى أعلم.

الكلب: فاعل مرفوع وعلامته الضمة على آخره (سبحان الله!! كيف يكون الكلب مرفوعاً، بل حقه الخفض دائماً)!!!!

(ابتسامة).

والجملة "ولغ فيه الكلب " في محل جر مضاف إليه.

أن: حرف نصب ومصدري مبني

يغسله: فعل مضارع منصوب وعلامته الفتحة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو" يعود إلى قوله " أحدكم "، والهاء ضمير متصل في محل نصب مفعول به.

والمصدر المؤول في محل رفع خبر لـ"طهور"

سبع: مفعول مطلق منصوب وعلامته الفتحة على آخره وهو مضاف

مفعول مطلق نائب عن المصدر ويعبر عنه بعضهم نائب عن المفعول المطلق والأول أولى وأدق.

مرات: مضاف إليه مجرور وعلامته الكسرة على آخره لأنه جمع مؤنث سالم

أولاهن: أولى: بدل "بعض من كل " منصوب وعلامته الفتحة المقدرة وهو مضاف، هن: ضمير مبني في محل جر مضاف إليه

أولاهن والرواية التي عندي في البلوغ إحداهن: نعت لسبع منصوب وعلامة نصبه الفتحة وإعرابها بدلا قد يكون له وجه , فالله أعلم.

لكن ألا يمكن أخي أبا عبد الله أن نجعلها جملة استئنافية بحيث نعرب أولاهن: مبتدأ مرفوعا , وخبره محذوف متعلق به الجار والمجرور (بتراب) بحيث تكون الجملة هكذا: أولاهن كائن بتراب.

ألا يمكن هذا أخي؟ أفدني بارك الله تعالى في وفيك.

بالتراب: جار ومجرور متعلقان بالبدل

الجار والمجرور متعلقان بواجب الحذف مقدر بكون عام نعت ثان لـ (سبع) أو نعت لـ (أولاهن) , والله تعالى أعلم.

والجملة كاملة: استئنافية لا محل لها من الإعراب

سؤال وأرجو أن تحلم عليَ: في المثال السابق صوبتم - وفقكم الله - أن يكون التقدير في بداية الجملة فعل محذوف تقديره روي أو يروى، ولم تصوبوا التقدير بـ "حديثٌ "، مع أن تقدير الرواية ربما أغنى عنه قول المصنف في نهاية الحديث أخرجه أبو داود والنسائي، فهل للتقدير ضابط محدد؟

أخي هكذا رأيت أكثر الشراح يعلقونه بفعل محذوف تقديره ما ذكرت لك , فالله تعالى أعلم.

علما بأننا لو علقناه بقول المصنف: رواه كذا فلا حاجة إلى تقدير محذوف لأن الجار والمجرور يكونان والحالة هذه متعلقان بقول المصنف: رواه كذا أي: روى الحديث عن أبي هريرة - مثلا - كذا , وعليه فكلامك متوجه جدا.

وبالإمكان أن تبحث أخي لنستفيد جميعا , والله يوفقك ويسددك.

وجزاكم الله خيراً

بارك الله فيك.

أخوك في الله / خالد بن سالم باوزير.

ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[07 - 01 - 09, 08:24 ص]ـ

عن أبي قتادة رضي الله تعالى عنه أن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قال في الهرة: ((إنها ليست بنجس , إنما هي من الطوافين عليكم والطوافات)) رواه الأربعة وصححه الترمذي وابن خزيمة.

لا زلتم مباركين يا أعضاء الملتقى.

ـ[محمد المراكشي]ــــــــ[09 - 01 - 09, 05:53 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

إن حرف نصب و توكيد ها ضمير متصل مبني في محل نصب اسم إن

ليست ليس فعل ماض ناقص يرفع المبتدأ و ينصب الخبر و التاء تاء التأنيث السكانة لا محل لها من الإعراب

و اسم ليس محذوف تقديره هو

بنجس الباء حرف جر نجس اسم مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره

لإن حرف نصب و توكيد

ما كافة و مكفوفة

هي ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع فاعل

من حرف جر لا محل له

الطوافين اسم مجرور بالياء لأنه جمع مذكر و النون عوض عن التنوين في الاسم المفرد

على حرف جر لا محل له

كم الكاف ضمير متصل مبني على الضم في محل جر و الميم دال على جمع الذكور و الجار و المجرور متعلق بالطوفين لأنه اسم فاعل

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير