تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو مجاهد الشهري]ــــــــ[15 - 01 - 09, 11:34 م]ـ

جزاك الله خيراً أخي الكريم أبو الأشبال على الإضافة وعلى الكتاب وفي انتظاركم حفظكم الله

ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[16 - 01 - 09, 06:41 م]ـ

أخي الفاضل مجاهد جزاك الله خيرا، وهذا ما بقي من المقدمة.

أما ما بقي من الكتاب فهو طفولي فيه رسومات ونوادر.

ـ[سعد الحقباني]ــــــــ[11 - 09 - 10, 01:03 م]ـ

للتاريخ

ـ[عبد الرحمن الطويل]ــــــــ[12 - 09 - 10, 07:36 ص]ـ

بارك الله فيك، و في كاتبة المقال، و رحم اللهُ الجُحَويْن.

مقال ماتع، و غوص رائع في بطون الكتب بحثاً عن ترجمة اسم لم نعره إلا استخفافنا.

لفت نظري في المقال

أمّا الشخصيّة الأخرى فهي نصر الدين خُوجة المعروف بجُحا الأتراك؛ فلقد كان معلّماً وفقيهاً وقاضياً (9) ولد في قرية صغيرة تدعى خورتوعام 605هـ، وتلقّى علومه فيها، ووليَ القضاء في بعض النواحي المتاخمة لها، كما ولي الخطابة في (سيوري مصار)، عُيّن مدرِّساً وإماماً في بعض المدن.

ومن المعروف عنه أنّه كانت له جُرأة على الحكّام والأمراء والقضاة الذين كان يدعوهم إلى السير بمقتضى الشرع الحنيف، ويحضّهم على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وبفضل علمه الغزير الذي اعترف به علماء الأناضول استطاع الوقوف في وجه (تيمورلنك) والتصدي له في العديد من المواقف، فأَنقذ بذلك العديد من الناس من بعض مظالمه.

توفي عام 683هـ وضريح الشيخ موجود في مقْبرة آق شهر الكبرى (11).

كيف ولد عام 605 و مات عام 683 و لقي تيمورلنك الذي عاصر ابن خلدون؟؟

لعله لقي أحداً من قادة التتار من رجال هولاكو فإنه معاصره من ملوك التتار، أو لقي تيموراً آخر.

ـ[حنفى شعبان]ــــــــ[12 - 09 - 10, 08:24 ص]ـ

جحا المحدث من رجال أحمد بن حنبل فى المسند وترجمه الشيخ احمد محمد شاكر رحمه الله

ـ[أبو شذا محمود النحال البيهقي]ــــــــ[12 - 09 - 10, 03:44 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم

أحببت أن أضيف ترجمته من كتاب الألقاب لابن الفرضي وقد تفرد بنقل نصوص نفيسة لا توجد في كتاب اخر:

85 - جُحَا: هُوَ: إِسْحَاقُ، وَيُكْنَى أَبَا الْغُصْنِ ([1] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1358649#_ftn1)).

قَالَ النَّيْسَابُورِيُّ: كَتَبَ إِلَيَّ حُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: أَبُو الْغُصْنِ إِسْحَاقُ. عَنْ شُرَيْحٍ وَيُقَالُ: هُوَ جُحَا. رَوَى عَنْهُ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، ثُمَّ امْتَنَعَ عَنِ التَّحْدِيثِ عَنْهُ، وَقَالَ: لَمْ يَكُنْ ثَبَتًا، سَمِعْتُ عَمْرَو بْنَ عَلِيٍّ يَذْكُرُهُ.

عَنْ أَبِي بَكْرٍ الْكَلْبِيِّ قَالَ: دَخَلْتُ الْكُوفَةَ أَطْلُبُ الْحَكَمَ، فَمَرَرْتُ بِشَيْخٍ جَالِسٍ عَلَى بَابِ دَارِهِ، فَقُلْتُ: يَا شَيْخُ، مَنْزِلُ الْحَكَمِ. فَقَالَ لِي: وَرَاءَكَ. فَرَجَعْتُ وَرَائِي، فَقَالَ: يَا هَذَا، أَقُولُ وَرَاءَكَ وَتَرْجِعُ إِلَى خَلْفِكَ؟! قَالَ: فَقُلْتُ: (ق10/ب) أَلَيْسَ وَرَائِي خَلْفِي؟ فَقَالَ: يَا هَذَا، حَدَّثَنِي عِكْرِمَةُ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ صَحِيحَةٍ ([2] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1358649#_ftn2)) غَصْبًا إِنَّمَا كَانَ أَمَامَهُمْ. قُلْتُ: أَبُو مَنْ؟ قَالَ: أَبُو الْغُصْنِ. قُلْتُ: الِاسْمُ. قَالَ: أَنَا جُحَا ([3] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1358649#_ftn3)).

وَعْن عَلِيِّ بْنِ عَاصِمٍ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ ابْنِ أَبِي لَيْلَى، فَجِيءَ بِجُحَا قَدْ شَجَّ رَجُلًا، فَقَالَ ابْنُ أَبِي لَيْلَى: لَكُمْ بَيِّنَةٌ؟ قَالَ جُحَا: وَأَيْشٍ تَنْفَعُ بَيِّنَتُهُمْإِذَا لَمْ أُقِرَّ أَنَا؟ قَالَ: فَضَحِكَ ابْنُ أَبِي لَيْلَى وَاسْتَوْهَبَهُ مِنْهُمْ.

قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ: سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: كَانَ جُحَا جَارِيَ، فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ لِأَبِيهِ: تَزَوَّجْتَ أُمِّي عَلَى أَرْبَعِمِائَةِ دِرْهَمٍ، فَوَلَدَتْ لَكَ أُخْتِي وَأَنَا، فَزَوَّجْتَ أُخْتِي عَلَى أَرْبَعِمِائَةٍ وَبَقِيتُ أَنَا رِبْحًا.

[قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَعْقُوبَ، قَالَ: نَا وَاللَّهِ أَبِي، قَالَ: دَخَلَ جُحَا عَلَى أَبِي مُسْلِمٍ وَعِنْدَهُ يَقْطِينٌ، فَقَالَ: يَا يَقْطِينُ، أَيُّكُمْ أَبُو مُسْلِمٍ؟ ([4] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1358649#_ftn4)). قَالَ: وَرَأَيْتُ قَبْرًا بِسُوقِ أُسَيدٍ عَلَى شَاطِئِ الْفُرَاتِ، فَقُلْتُ: قَبْرُ مَنْ ذَا؟ قَالُوا: قَبْرُ جُحَا، مَاتَ فِي سَفِينَةٍ مِنَ الْعَطَشِ] ([5] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1358649#_ftn5)).

([1]) منتخب معرفة الألقاب لابن طاهر المقدسي (ص51)، كشف النقاب عن الأسماء والألقاب لابن الجوزي (1/ 133)، ذات النقاب في الألقاب للذهبي (ص39)، نزهة الألباب في الألقاب لابن حجر (1/ 163).

([2]) ضبب عليها الناسخ وكتب فوقها كلمة: كذا، وأشار أنه في (خ) –نسخة أخرى لدى الناسخ-: صالحة.

([3]) ذكره ابن الجوزي في أخبار الحمقى والمغفلين (ص41).

([4]) مجمع الأمثال للميداني (1/ 223)، المستقصى في أمثال العرب (1/ 76).

([5]) ما بين المعكوفتين معلم عليه في الأصل بدارة في البداية، وأخرى في النهاية، وكتب عليه ناسخ الأصل: المعلم عليه كما تقدم.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير