أوقات مناسبة للتلاوة:
1 - بين الأذان والإقامة.
2 - قبل الأذان لمن بكّر إلى الصلاة. (ويمكن أن نسأل أنفسنا متى آخر مرة دخلنا فيها إلى المسجد قبل المؤذن؟!).
3 - بعد الصلاة المفروضة ... (ولو حددنا خمس أو عشر دقائق بعد كل صلاة ... لوجدنا في ذلك خيرا كثيرا).
4 - الجلوس بعد صلاة الفجر.
5 - التبكير إلى المسجد قبل صلاة التراويح.
6 - المكث في المسجد بعد صلاة التراويح ... لحين أن يخف الزحام ... ولو زدنا قليلا ... فهو خير.
7 - التبكير إلى صلاة القيام والتهجد، والدخول قبل الوقت بساعة أو تزيد ... وسنجد أثر ذلك في صلاتنا.
8 - قبل دخول الخطيب ... يوم الجمعة.
9 - بعد انتهاء صلاة الجمعة ... وانصراف الناس، وخلو المسجد.
10 - بين صلاتي المغرب والعشاء.
11 - عصر يوم الجمعة.
12 - قبل النوم.
13 - أوقات الانتظار في بيتك. (انتظار الإفطار، الغداء، العشاء).
14 - ضع المصحف في طبلون السيارة ... واقرأ كلما تيسر لك (أوقات الوقوف، والزحام الشديد، انتظار أولادك ... ونحو ذلك).
15 - أوقات الانتظار في الأماكن العامة. (المستشفى، دائرة حكومية، ونحوها).
16 - كلما أقبلت على الشبكة العنكبوتية ... فاقرأ قبل تشغيل الجهاز ... ولو لوقت يسير.
17 - قبل النزول من السيارة إلى بيتك (ولو صفحة واحدة).
18 - المرأة في مطبخها ... في أوقات انتظار نضج الطعم، أو احتماء الزيت، أو غلي الشاي أو القهوة.
19 - أوقات ترى مناسبتها.
20 - القراءة عن ظهر قلب ... في كل زمان، وفي كل مكان ... ترا مناسبتهما ... قال الشيخ عبدالكريم الخضير حفظه الله:
" ويُمثل الحافظ وغير الحافظ، الحافظ بمن زاده التمر، التمر إذا كان معك كيس فيه تمر، وأنت مسافر تأكل منه على أي حال، تمد يدك وتأخذ وتأكل منه وأنت في طريقك ماشي، لا يعوقك هذا، لكن إذا كان زادك البر وأنت مسافر تحتاج إلى أن تنزل وتحتاج إلى أن تطحن هذا البر ليكون دقيقاً، ثم بعد ذلك تعجنه بالماء، ثم بعد ذلك تقطعه وتطبخه، يأخذ منك وقت طويل، وهذا التمر نظير من يحفظ، ما يحتاج إلى الجهد ولا يحتاج إلى عناء ".