تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[10 Sep 2010, 04:13 م]ـ

هذا الموضوع سبق نقاشه بتوسع في الملتقى، وقد تم عرض كتاب قيم تناول الموضوع بعنوان (التضمين النحوي في القرآن الكريم) للدكتور نديم فاضل، وكتاب آخر عن تناوب حروف الجر، وهي مسألة مشهورة.

وفقكم الله

ـ[عبدالله أحمد حسن]ــــــــ[11 Sep 2010, 11:40 ص]ـ

شكرا لكم وجزاكم الله تعالى كل خير

ـ[رصين الرصين]ــــــــ[11 Sep 2010, 03:58 م]ـ

كل عام وأنتم بخير

بخصوص طلب الدكتور عبدالرحمن الصالح، فجميع كتب النحو مصادر، لكن لعل أهمها ثلاثة:

1 - حروف المعاني للزجاجي 337هـ 2 - رصف المباني في شرح حروف المعاني، للمالقي 702هـ 3 - الجنى الداني في حروف المعاني للحسن بن قاسم المرادي 749 هـ

على أن الأخيرين لا يختلفان كثيرا عن الأول. وبشكل عام فكل من تكلم في هذي المسألة إنما نقل أوشرح كلام الفراء 207هـ رحمه الله في معاني القرآن 3/ 215 -

أما أهم دراسة حديثة فهي رسالة الدكتوراة للباحث أحمد هندي، وعنوانها:

حروف الجر في اللغة العربية .. من سيبويه إلى ابن مالك .. دراسة وصفية تحليلية في البنية والدلالة ونظام الجملة - جامعة عين شمس 1989

وثمة بحث آخر فيه إشارات وهو: نزع الخافض في الدرس النحوي .. للباحث حسين الحبشي

أما الفقير إلى ربه فله رأي مختلف، فالأمر لا يعدو أن يكون أحد اثنين، أو هما معا:

1 - أن تكون لهجات، فقبيلة تقول شربت منه، وأخرى تقول شربت به. ومثله تعدية الفعل (سأل) بعن في قوله تعالى

{واَسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ} الأعراف163 {قُل لَّا تُسْأَلُونَ عَمَّا أَجْرَمْنَا وَلَا نُسْأَلُ عَمَّا تَعْمَلُونَ} سبأ25 {وَلاَ تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ} البقرة119 - وهو الأكثر - وبالباء في قوله {الرَّحْمَنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيراً} الفرقان59 {سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ} المعارج1 وهو الأقل، فقبيلة من العرب تقول سأل عنه، وأخرى تقول سأل به.

أما لماذا جرى اختيار هذه هنا وتلك هناك، فقد يكون له أسباب بلاغية أو دلالية أو - وهذا الراجح عندي - موسيقية إيقاعية

فلو أنه قال هناك " يشرب منها عباد الله " لأصبح إيقاع الإيات أبطأ، ولا يناسبه سوى السرعة

وأخيرا لم يذكر لنا فضيلته: قراءة ابن أبي عبلة سبعية هي أم عشرية أم ماذا؟ فلم أستدل عليها في مصدر قبل البحر المحيط.

فما لم تكن قراءة ثابتة، فتفسير يشرب بها بأنه يشربها على اعتبار زيادة الباء - كما احتمل الفراء - خطأ؛ لأن المعنى مختلف بين هذا وتلك، وقد نجد من يقول شربت الإناء، ولكن لا يقول " شربت النهر (أو البئر) " أحد

ـ[جمال أبو حسان]ــــــــ[11 Sep 2010, 09:38 م]ـ

الذي اقوله الان ان الاجابة ليست فيما تفضل به السادة الفضلاء ولكن جاءت يشرب بها دون منها مثلا لبيان ان تلك العين مذللة للشارب تذلل الكاس في يده فهو يشرب بالكاس الشراب تبيانا لتذللها وليس في الاية لازيادة ولا تضمين وابعد الاجابة تلك التي كنت من الفاضل السامرائي وبقية الاراء معروفة هذا ما خطر الان بالبال والله اعلم

ـ[رشيد مسعود الهلالي]ــــــــ[11 Sep 2010, 10:48 م]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=129855

ـ[رصين الرصين]ــــــــ[13 Sep 2010, 12:21 ص]ـ

الذي اقوله الان ان الاجابة ليست فيما تفضل به السادة الفضلاء ولكن جاءت يشرب بها دون منها مثلا لبيان ان تلك العين مذللة للشارب تذلل الكاس في يده فهو يشرب بالكاس الشراب تبيانا لتذللها وليس في الاية لازيادة ولا تضمين وابعد الاجابة تلك التي كنت من الفاضل السامرائي وبقية الاراء معروفة هذا ما خطر الان بالبال والله اعلم

أرى أنك أخي الفاضل رددت جميع الأقوال، ثم جئت بقول، ولم تدلل عليه

وهذا ليس بمنهج علمي، وليس يكفي أن يكون ما عن بالبال

ـ[أبو الوليد التويجري]ــــــــ[13 Sep 2010, 01:21 ص]ـ

أما لماذا جرى اختيار هذه هنا وتلك هناك، فقد يكون له أسباب بلاغية أو دلالية أو - وهذا الراجح عندي - موسيقية إيقاعية

فلينزه كتاب الله عن مثل هذه المصطلحات.

ـ[رصين الرصين]ــــــــ[17 Sep 2010, 10:52 ص]ـ

فلينزه كتاب الله عن مثل هذه المصطلحات.

أي مصطلحات؟ أتنكر أن في القرآن بلاغة وإيقاعا موسيقيا؟

ولعل له تسمية أخرى عندك

سمه ما شئت فلا مشاحة في الاصطلاح

ـ[مني لملوم]ــــــــ[28 Nov 2010, 04:41 م]ـ

1. ٹ ٹ چ ? ? ? ? ? پ پ پ چالإنسان: 6

كلمة يشرب هنا ضمنت معني يُروي بها.

لماذا لم يقل يروي بها؟

لأنه هناك فرق بين يشرب ويروي، فالانسان حين يشرب يأخذ قليلا من الماء دون أن يؤثر في العين، أما الارتواء فهو كثرة الشرب بحيث ينعكس ذلك علي كمية الماء بالنقص.

فجمعت الكلمة المعنيان، حيث أن عيون الجنة لا تنفذ (يشرب) ومن يشرب منها (يرتوي).

من محاضرة التضمين للأستاذ الدكتور محمد الصفتي.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير