تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو عبد المعز]ــــــــ[06 Dec 2004, 08:28 م]ـ

وكان من العلماء الكبار العابدين، يركع كل يوم وليلة ستمائة ركعة.

هل يعقل هذا ..

الركعة الواحدة .. تحتاج الى ثلاث دقائق على الاقل ... والا كنت الصلاة اخف من نقر الديك ..

600*3) =1800دقيقة

يحتاج الى يوم فيه 30 ساعة ..

هذا اذا كان لا ياكل ولا ينام ولا ..

ـ[الراية]ــــــــ[08 Dec 2004, 06:08 م]ـ

جزاك الله خيرا وأكثر من أمثالك

ونفع بماكتبت

واحسنت ذكر الامثلة المتنوعه، لتناسب الجميع.

بارك الله فيك

ـ[مسك]ــــــــ[01 Feb 2005, 10:25 ص]ـ

جزاك الله خيراً ..

ـ[فهد الوهبي]ــــــــ[21 Jun 2006, 03:35 م]ـ

الشكر للجميع .. والرد لتعميم الفائدة

ـ[المحبرة]ــــــــ[03 Feb 2008, 09:07 ص]ـ

أحسنتم الجمع, لا حرمكم الله الأجر

ـ[فهد الوهبي]ــــــــ[05 Feb 2008, 02:12 ص]ـ

أحسنتم الجمع, لا حرمكم الله الأجر

آمين وإياكم ..

ـ[محمد بن جماعة]ــــــــ[05 Feb 2008, 04:10 ص]ـ

وكان من العلماء الكبار العابدين، يركع كل يوم وليلة ستمائة ركعة.

هل يعقل هذا ..

الركعة الواحدة .. تحتاج الى ثلاث دقائق على الاقل ... والا كنت الصلاة اخف من نقر الديك ..

600*3) =1800دقيقة

يحتاج الى يوم فيه 30 ساعة ..

هذا اذا كان لا ياكل ولا ينام ولا ..

سبقتني إلى هذه الملاحظة، وكفيتني مؤونة الحساب:)

وكم في كتب التراجم والسير من مبالغات من هذا القبيل، خصوصا عن الحديث عن أهل الزهد والتصوف. ولست أدري أي صلاة هذه، سوى أن يكون هدفها منافسة الديكة في نقرهم. ولا نعلم ممن جاءت المبالغة: من صاحب السيرة، أو من المترجم (بالكسر)، أو ممن نقل عنهم الخبر.

وعموما: جزاكم الله خيرا على هذه الفوائد الممتعة.

ـ[المجلسي الشنقيطي]ــــــــ[06 Feb 2008, 04:42 ص]ـ

الحمد لله

لاأظن بعض هذه الامور مبالغات

فقد ذكر العلماء الموثوقن ان من الصحابة من كان يختم القرآن في ركعة

ومنهم من كان يختم القرآن مرتين في اليوم

والذي أظنه أن الزمان محقت بركته و تقارب كما قال الرسول صلى الله عليه و سلم ...

فإذا كان الزمان تقارب حتى صار اليوم كالساعة و الجمعة كاليوم و الشهر كالجمعة ... فلا شك أن بعض ما كان يفعله

الناس في زمن مضى في مدة معينة لم يعد بالامكان فعله في هذه الازمان في نفس المدة.

ورغم ذلك فإني أعترف أن في هذه الكتب مبالغات يطرحها العلقل بديهة الا اني أحببت التنبيه الى أن بعض الامور

ليست كذلك ..

والله أعلم

وأرجو تنبيهي على الخطا إن كنت أخطأت ...

ـ[المجلسي الشنقيطي]ــــــــ[06 Feb 2008, 04:44 ص]ـ

الحمد لله

ليس كل ما لا يمكن فعله في زمننا هذا مما ورد في الكتب مبالغات فقد صحت الاخبار بتقارب الزمان.

مثال ذلك قراءة السلف للقرآن في ركعة واحدة

ـ[عبدالعزيز اليحيى]ــــــــ[06 Feb 2008, 03:19 م]ـ

وكان من العلماء الكبار العابدين، يركع كل يوم وليلة ستمائة ركعة.

هل يعقل هذا ..

الركعة الواحدة .. تحتاج الى ثلاث دقائق على الاقل ... والا كنت الصلاة اخف من نقر الديك ..

600*3) =1800دقيقة

يحتاج الى يوم فيه 30 ساعة ..

هذا اذا كان لا ياكل ولا ينام ولا ..

نعم أخي يمكن ذلك فالخبر فيه 600 ركعة وليست 600 تسليمة

وعلى هذا تسقط نصف المدة التي قدرتها فتكون 15 ساعة وهذا أمر ليس بمستغرب فإني أعرف أحد الصالحين في زماننا هذا يصلي كل يوم 5 - 6 ساعات فكيف بالزمن الأول

على أنه يمكن حساب التسليمة الواحدة في أقل من ذلك بشيء يسير

نسأل الله أن يعلي هممنا ويقوي عزائمنا في الحق ويفتح لنا باب العلم النافع والعمل الصالح

ـ[محمد بن جماعة]ــــــــ[06 Feb 2008, 04:46 م]ـ

الحمد لله

لاأظن بعض هذه الامور مبالغات. فقد ذكر العلماء الموثوقون ان من الصحابة من كان يختم القرآن في ركعة. ومنهم من كان يختم القرآن مرتين في اليوم

والذي أظنه أن الزمان محقت بركته و تقارب كما قال الرسول صلى الله عليه و سلم ...

أحترم هذه النقول إن كانت موثوقة، غير أنني أعتقد وجود المبالغة فيه. ولا يمكن بحال أن يختم القرآن مرتين في يوم، إلا إذا كان الخبر واردا عن أحد الصحابة في الفترة المكية، أو بدايات المرحلة المدنية لأن مجمل الوحي المنزل في تلك الفترة كان قليلا بحيث يمكن قراءته كاملا في يوم، أو مريتين في يوم، أو كاملا في ركعة.

أما أن يحكى هذا العمل مع اكتمال الوحي، فلا يقبله العقل.

أرجو ألا يعقب علي أحد بأنني أقدم العقل على النقل:)

ـ[عمر المقبل]ــــــــ[06 Feb 2008, 08:31 م]ـ

جزى الشيخ فهداً على هذه الفوائد ..

بالنسبة لضبط (بطة) فإن الإطلاق الذي ذكره الرشيد يمكن أن يصح في رجلين بعينيهما، أما من حيث الأصل، فإن هذا الاسم ـ أعني (بطة) ـ مشهور في الأصفهانيين.

وقد سبق لي تحرير هذا الاسم عند ترجمة الإمام أبي عبدالله ابن منده،فإن أحد أجداده اسمه (بطه)،وقلت هناك عن هذا الاسم (بطة):

بالضم،وهذا مشهور في الأصبهانيين،كما في الإكمال 1/ 331،والأنساب 1/ 369،واللباب 1/ 161،وذكره في توضيح المشتبه 1/ 556،ثم تعقبه بقوله: "هو بفتح الطاء المهملة مشدداً"،والأكثر ممن اعتنوا بضبطه ذكروه بالضم،منهم: ابن ماكولا،وابن نقطة في "التكملة" 1/ 301 - 304،وهو ظاهر صنيع السمعاني في "الأنساب"،وابن الأثير في "اللباب"،وهو ما رجحه الباحث المحقق د. عبدالرحمن العثيمين في تحقيقه لطبقات أبي يعلى 2/ 390 (حاشية).

والله تعالى أعلم.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير