تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[من يفيدني في تفسير هذه الاية؟؟؟]

ـ[عيسى القرشي]ــــــــ[18 Mar 2005, 07:26 ص]ـ

اريد تفسير قول الله تعالى (ولو أن قرآنا سيرت به الجبال أو قطعت به الأرض او كلم به الموتي) اريد تفسير شافي لهذه الاية فقد قرآت التفسير ولو افهم فهما كاملا ارجو الإفاداة وجزكم اله خير

ـ[أبومجاهدالعبيدي]ــــــــ[18 Mar 2005, 03:11 م]ـ

اقرأ تفسيرها من هذه التفاسير الميسرة، فإن لم تتضح لك فلنا عودة إن شاء الله

المنتخب فى التفسير ( http://www.elazhar.com/Quran/Default.asp?Lang=a&Action=View&Doc=Doc1&n=1764&StartFrom=1733&Total=1776)

وفي التفسير الميسر من موقع مجمع الملك فهد ( http://www.qurancomplex.org/Quran/tafseer/Tafseer.asp?nSora=13&t=moyasar&l=arb&nAya=31)

: ( ولو أن قرآنا سيرت به الجبال أو قطعت به الأرض أو كلم به الموتى بل لله الأمر جميعا أفلم ييأس الذين آمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا ولا يزال الذين كفروا تصيبهم بما صنعوا قارعة أو تحل قريبا من دارهم حتى يأتي وعد الله إن الله لا يخلف الميعاد (31)

يرد الله -تعالى- على الكافرين الذين طلبوا إنزال معجزات محسوسة على النبي صلى الله عليه وسلم فيقول لهم: ولو أن ثمة قرآنا يقرأ, فتزول به الجبال عن أماكنها, أو تتشقق به الأرض أنهارا, أو يحيا به الموتى وتكلم -كما طلبوا منك- لكان هذا القرآن هو المتصف بذلك دون غيره, ولما آمنوا به. بل لله وحده الأمر كله في المعجزات وغيرها. أفلم يعلم المؤمنون أن الله لو يشاء لآمن أهل الأرض كلهم من غير معجزة؟ ولا يزال الكفار تنزل بهم مصيبة بسبب كفرهم كالقتل والأسر في غزوات المسلمين, أو تنزل تلك المصيبة قريبا من دارهم, حتى يأتي وعد الله بالنصر عليهم, إن الله لا يخلف الميعاد.)

وفي تفسير القرآن من هنا ( http://www.islampedia.com/MIE2/tafsir/Tafsirdx.html) :

( { وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ} أي لو كان كتابٌ من الكتب المنزّلة سُيرت بتلاوته الجبال وزعزعت عن أماكنها {أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأَرْضُ} أي شُققت به الأرض حتى تتصدَّع وتصير قطعاً {أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى} أي خوطب به الموتى حتى أجابوا وتكلموا بعد أن أحياهم الله بتلاوته عليهم، وجواب {لو} محذوف تقديره: لكان هذا القرآن، لكونه غايةً في الهداية والتذكير، ونهايةً من الإِنذار والتخويف، وقال الزجاج: تقديره "لما آمنوا" لغلوهم في المكابرة والعناد، وتماديهم في الضلال والفساد {بَلْ لِلَّهِ الأَمْرُ جَمِيعًا} بلْ للإِضراب والمعنى: لو أن قرآناً فُعل به ما ذُكر لكان ذلك هذا القرآن، ولكنَّ الله لم يجبهم إلى ما اقترحوا من الآيات، لأنه هو المالك لجميع الأمور والفاعل لما يشاء منها من غير أن يكون لأحدٍ عليه تحكّمٌ أو اقتراح)

ـ[أخوكم]ــــــــ[18 Mar 2005, 10:34 م]ـ

بارك الله فيك أخي الفاضل أبومجاهدالعبيدي

ـ[عيسى القرشي]ــــــــ[19 Mar 2005, 09:05 ص]ـ

لأستاذ / ابو مجاهد العبيدي

السلام عليكم:

شكر الله لك اخي العزيز ونسال من الله ان يرفع قدرك في الدنيا والاخرة آمين اللهم آمين

فقد استفدت من النقولات التي ذكرتها بارك الله فيك

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير