تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[19 Apr 2006, 12:20 ص]ـ

د جمال

هل من الممكن ذكر ما ذكره الدكتور البوطي في كتابه كبرى اليقينيات الكونية ولماذا أعجبكم؟

ـ[صالح الفايز]ــــــــ[19 Apr 2006, 01:19 ص]ـ

مما ميز أهل السنة أنهم يقدمون النقل على العقل، والعقل الصحيح السالم من الهوى وحظوظ النفس لا يعارض النقل الصحيح، وقد ثبتت النصوص في أن يأجوج ومأجوج يخرجون بعد قتل الدجال، والدجال يقتله عيسى، فإن قلنا بخروجهم أدى ذلك إلى القول بخروج الدجال وقتله، ونزول عيسى عليه السلام.

ثم إن التسليم في مثل هذه الأمور للنصوص يبعث انشراحاً في القلب، وتغليب العقل والتحاكم إليه يورث حيرة وقلقاً. أسأل الله أن يعصمني وإياكم من تلك الفتنة العظيمة.

ـ[د. أبو بكر خليل]ــــــــ[19 Apr 2006, 05:43 ص]ـ

أستئذن الدكتور الشهري بالإجابة مع أنني التزمت بقوله بالكف---إلا أن إصرار الشيخ القصير فهمت منه عدم المعارضة من الدكتور الشهري

=====================================

الشيخ القصير

# إن خروج يأجوج أو عدم خروجهم ليس من أمور الدين القطعية فمن الممكن الإختلاف فيها---وتفسيري بأنهم هم التتار ليس قاطعا ومن الممكن التنازل عنه أذا جئتني بكلام مقنع عن موقع السد أو الردم الذي لم يفتح بعد---

# أنا لم آت ببدع من القول إنما التزمت قول مفسر له اعتباره وقيمته بين المفسرين وهو إبن عاشور

# الأحاديث الصحيحة التي تتحدث عن يأجوج ومأجوج بعد نزول المسيح عليه السلام---لا تتعارض مع خروجهم الأول--ولكن هذا الخروج الثاني ليس مرتبطا بالآية لأن الآية تتحدث عن سد صار دكاء وليس هناك على وجه الأرض مثل هذا السد---والأحاديث لا تربط خروجهم بهدم السد

# ليس في الأمر إلا رغبة شديدة في الوصول إلى الحق ففصل يرحمك الله


الأخ الأستاذ جمال الشرباتي
سلام الله عليكم

لا لوم عليك فيما ذكرت، لأنك عن البعض نقلت و استندت،
فينبغي الرد و التعقب على القائل بذلك القول، لا على ناقله،
أعني: القول بوقوع خروج يأجوج و مأجوج، و حدوثه من زمن طويل مضى و انقضى!

- فهذا الزعم يخالف الأحاديث النبوية القائلة بعدم خروجهم من محبسهم بالسد بين الجبلين - الذي بناه ذو القرنين - إلا في آخر الزمان، و دنو الساعة،

و من تلك الأحاديث ما جاء في:

1 - " سُنَنُ التِّرْمِذِيِّ ـ الْجَامِعُ الصَّحِيحُ "، أَبْوَابُ تَفْسِيرِ الْقُرْآنِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، بَابٌ: وَمِنْ سُورَةِ الكَهْفِ:

(حدثنا محمد بن بشار وغير واحد - المعنى واحد واللفظ لابن بشار -، قالوا: حدثنا هشام بن عبد الملك قال: حدثنا أبو عوانة، عن قتادة، عن أبي رافع، عن حديث أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم في السد قال: " يحفرونه كل يوم، حتى إذا كادوا يخرقونه قال الذي عليهم: ارجعوا فستخرقونه غدا، فيعيده الله كأشد ما كان، حتى إذا بلغ مدتهم وأراد الله أن يبعثهم على الناس. قال الذي عليهم: ارجعوا فستخرقونه غدا إن شاء الله واستثنى " "، قال: " " فيرجعون فيجدونه كهيئته حين تركوه فيخرقونه، فيخرجون على الناس، فيستقون المياه، ويفر الناس منهم، فيرمون بسهامهم في السماء فترجع مخضبة بالدماء، فيقولون: قهرنا من في الأرض وعلونا من في السماء، قسوة وعلوا، فيبعث الله عليهم نغفا في أقفائهم فيهلكون، فوالذي نفس محمد بيده إن دواب الأرض تسمن وتبطر وتشكر شكرا من لحومهم " ": " هذا حديث حسن غريب إنما نعرفه من هذا الوجه مثل هذا ").

2 - " مُسْنَدُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ "، مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ:

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير