تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو سارة]ــــــــ[04 - 01 - 2006, 03:16 ص]ـ

ماشاء الله

اللهم زد وبارك

بارك الله بكم وبعلمكم

ـ[جمال حسني الشرباتي]ــــــــ[04 - 01 - 2006, 07:48 ص]ـ

كلامك أخ لؤي (من أجل هذا، فإن الله تعالى لا يُجمَع ولا يُثنَّى، لا فى ذاته ولا مع أحدٍ من خلقه .. وعلى هذا جرى بيان القرآن المعجز .. فلم يقل: والله ورسوله أحق أن يُرضوهما، لأن الله ليس فرداً من جنس الأفراد الذين ينتمى إليهم رسوله صلى الله عليه وسلم .. ) وجيه جدا

وهو يعني أنّ رضا الله مختلف عن رضا رسوله فيكون كلام الزمخشري (إنما وحّد الضمير لأنه لا تفاوت بين رضا الله ورضا رسوله صلى الله عليه وسلم، فكانا في حكم مرضيّ واحد، كقولك: إحسان زيد وإجماله نعشني وجبر مني. أو والله أحقّ أن يرضوه، ورسوله كذلك)

خاطىء إذ وحد الرضا ولم يجعل بينهما تفاوت وبينهما تفاوت واختلاف

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير