تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما صحة (يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله ينفون عنه تحريف الغالين وإنتحال المبطلين)]

ـ[سليمان عبدالرحمن]ــــــــ[28 - 09 - 07, 02:42 ص]ـ

من خرج هذا الحديث وما درجته أحسن الله إ يليكم

يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله ينفون عنه تحريف الغالين وإنتحال المبطلين

وجز الله خيرا من أفادنا

ـ[ابولينا]ــــــــ[29 - 09 - 07, 03:08 م]ـ

هاك ما طلبت أخي في الله

سليمان عبدالرحمن

248 - [51] رقم الحديث (صحيح)

وعن إبراهيم بن عبد الرحمن العذري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين ". رواه البيهقي

تحقيق العلامة الألباني / مشكاة المصابيح كتاب العلم الفصل الأول الجزء1 ص/ 53

والله اعلم

ـ[سعودالعامري]ــــــــ[29 - 09 - 07, 07:44 م]ـ

الحديث قال عنه الشيخ سليمان العلوان صححه احمد.

ـ[سليمان عبدالرحمن]ــــــــ[12 - 10 - 07, 05:04 ص]ـ

لوسمحتم أريد زيادة تخريج وحكم عليه يأهل الحديث أحسن الله إليكم

ـ[أبو عبد الرحمن العامري]ــــــــ[12 - 10 - 07, 06:40 م]ـ

قال الشيخ مقبل بن هادي الوادعي في المقترح: حديث: ((يحمل هذا العلم من كلّ خلف عدوله، ينفون عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين)) وهو حديث إما مرسل أو معضل، وجاء من حديث أبي أمامة، وعلي ابن أبي طالب، وأبي هريرة، وغيرهم، وكلها ضعيفة لايثبت منها شيء، وليس فيها شيء يقوي المرسل المذكور. قاله العراقي في "التقييد والإيضاح".

ـ[أبو عبد الرحمن العامري]ــــــــ[12 - 10 - 07, 06:43 م]ـ

قال أبو نعيم في معرفة الصحابة: رواه الوليد بن مسلم، وإسماعيل بن عياش، عن معان مثله، ورواه عمرو بن هاشم، عن محمد بن سليمان بن أبي كريمة، عن معان بن رفاعة، عن أبي عثمان النهدي، عن أسامة بن زيد، ورواه بقية أيضا، عن مسلمة بن علي، عن أبي محمد السلامي، عن عطاء بن يسار، عن أبي هريرة، وكلها مضطربة غير مستقيمة

ـ[أبو عبد الرحمن العامري]ــــــــ[12 - 10 - 07, 06:47 م]ـ

قال ابن القطان: وأحسن ما في هذا مرسل إبراهيم بن عبد الرحمن

ـ[عبد الحميد الفيومي]ــــــــ[15 - 10 - 07, 05:33 م]ـ

قال الشيخ أحمد شاكر ـ رحمه الله تعالى في " الباعث الحثيث"

"أشهر طرقه: رواية معان بن رفاعة السلامي عن ابراهيم بن عبد الرحمن عن النبي صلى الله عليه وسلم، هكذا رواه ابن أبي حاتم في مقدمة كتابه الجرح والتعديل، وابن عدي في مقدمة كتابه الكامل، والعقيلي في الضعغاء في ترجمة معان بن رفاعة، وقال: انه لا يعرف إلا به اهـ. وهذا إما مرسل أو معضل، وإبراهيم الذي أرسله أو أعضله لا يعرف في شيء من العلم غير هذا، قاله أبو الحسن بن القطان في كتابه (بيان الوهم والايهام الواقعين في كتاب الأحكام لعبد الحق الأشبيلي).

وقد روي هذا الحديث متصلاً من رواية جماعة من الصحابة: علي ابن أبي طالب، وابن عمر، وأبي هريرة، وعبد الله بن عمرو، وجابر بن سمرة، وأبي أمامة. وكلها ضعيفة، لايثبت منها شيء، وليس فيها شيء يقوي المرسل المذكور. والله أعلم. أفاده العراقي في شرح كتاب ابن الصلاح). انتهى كلامه رحمه الله.

قلت: وعلى فرض صحته لا يحمل على الخبر لأن الواقع يبين خلاف ذلك، فلا يبقى إلا حمله على الأمر بمعنى أنه أمر للثقات بحمل العلم وعدم تركه لغيرهم، كما قال غير واحد من أهل العلم.

ويقوي هذا المعنى أن في بعض طرقه عند ابن أبي حاتم: " ليحمل هذا العلم، بلام الأمر".

فائدة أخرى: ذكر ابن الصلاح في فوائد رحلته أن بعضهم ضبطه بضم الياء وفتح الميم مبنياً للمفعول ورفع العلم، وفتح العين واللام من عدوله، وآخره تاء فوقية، فعولة بمعنى فاعل، أي كامل في عدالته، أي أن الخلف هو العدولة، والمعنى إن هذا العلم يحمل أي يؤخذ عن كل خلف عدل، فهو أمر بأخذ العلم عن العدول، والمعروف في ضبطه فتح ياء يحمل مبنياً للفاعل ونصب العلم مفعوله، والفاعل عدوله جمع عدل. (أنظر تدريب الراوي للسيوطي).

ـ[أبو البراء البشيري]ــــــــ[20 - 10 - 07, 04:31 ص]ـ

ورد هذا الحديث من طرق متعددة:

أشهرها: رواية إبراهيم بن عبد الرحمن العُذْري مرسلاً.

قال الذهبي في شأن إبراهيم: "لا يُدْرى مَنْ هوْ". ميزان الاعتدال 1/ 45.

وقد رواه عن إبراهيم:

1 ـ الوليد بن مسلم عنه عن الثقة من أشياخه عن النبي r.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير