تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وَمَا أَدَاءُ الأمَانَةِ؟، قَالَ: الْغُسْلُ مِنَ الْجَنَابَةِ، إنَّ اللهَ لَمْ يَأْمَنِ ابْنَ آدَمَ عَلَى شَيْءٍ مِنْ دِينِهِ غَيْرَهَا.

ـــ هَامِشٌ ـــ

[51] تَهْذِيبُ الْكَمَالِ (7/ 457) فِي تَرْجَمَةِ حَيَّانِ بْنِ الْعَلاءِ.

وَالْحَدِيثُ فِي «الْمُعْجَمِ الْكَبِيْرِ» (18/ 369/941).

[52] تَهْذِيبُ الْكَمَالِ (8/ 8) فِي تَرْجَمَةِ خَارِجَةَ بْنِ حُذَافَةَ الْعَدَوِيِّ.

وَالْحَدِيثُ فِي «الْمُعْجَمِ الْكَبِيْرِ» (4/ 200/4136).

[53] تَهْذِيبُ الْكَمَالِ (8/ 69_70) فِي تَرْجَمَةِ أَبِي أَيُّوبَ الأنْصَارِيِّ.

وَالْحَدِيثُ فِي «الْمُعْجَمِ الْكَبِيْرِ» (4/ 125/3876).

[54] تَهْذِيبُ الْكَمَالِ (8/ 75_76) فِي تَرْجَمَةِ خَالِدِ بْنِ زَيْدٍ الْجُهَنِيِّ.

وَالْحَدِيثُ فِي «الْمُعْجَمِ الْكَبِيْرِ» (17/ 342/942).

[55] تَهْذِيبُ الْكَمَالِ (8/ 90_91) فِي تَرْجَمَةِ خَالِدِ بْنِ سُمَيْرٍ السَّدُوسِيِّ.

وَالْحَدِيثُ فِي «الْمُعْجَمِ الْكَبِيْرِ» (2/ 43/1230).

[56] تَهْذِيبُ الْكَمَالِ (8/ 144) فِي تَرْجَمَةِ خَالِدِ بْنِ أَبِي عِمْرَانَ التُّجِيبِيِّ.

وَالْحَدِيثُ فِي «الْمُعْجَمِ الْكَبِيْرِ» (18/ 302/775).

[57] تَهْذِيبُ الْكَمَالِ (8/ 208) فِي تَرْجَمَةِ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ.

وَالْحَدِيثُ فِي «الْمُعْجَمِ الْكَبِيْرِ» (4/ 225/4199).

[58] تَهْذِيبُ الْكَمَالِ (8/ 232) فِي تَرْجَمَةِ خِدَاشِ بْنِ سَلامَةَ السُّلَمِيِّ.

وَالْحَدِيثُ فِي «الْمُعْجَمِ الْكَبِيْرِ» (4/ 220/4186).

[59] تَهْذِيبُ الْكَمَالِ (8/ 270) فِي تَرْجَمَةِ خَطَّابِ بْنِ الْقَاسِمِ الْحَرَّانِيِّ.

وَالْحَدِيثُ فِي «الْمُعْجَمِ الْكَبِيْرِ» (11/ 363/12026).

[60] تَهْذِيبُ الْكَمَالِ (8/ 311_312) فِي تَرْجَمَةِ خُلَيْدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الْعَصَرِيِّ.

وَالْحَدِيثُ فِي «الْمُعْجَمِ الْكَبِيْرِ» (الْجُزْءُ الْمَفْقُودُ بِرَقَمِ 1749)

و «الْمُعْجَمُ الصَّغِيْرُ» (772) مُقْتَصِرَاً فِيهِمَا عَلَى الْمَرْفُوعِ.

ـ[محمد الجيزي]ــــــــ[08 - 11 - 07, 09:12 م]ـ

جزاكم الله خيرا ونفع بكم

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[08 - 11 - 07, 09:55 م]ـ

[61] أَخْبَرَنَا أبُو الْحَسَنِ ابْنُ الْبُخَارِيِّ، وَأبُو إِسْحَاقَ ابْنُ الدَّرَجِيِّ قَالا: أَنْبَأَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الصَّيْدَلانِيُّ فِي جَمَاعَةٍ قَالُوا: أَخْبَرَتْنَا فَاطِمَةُ بِنْتُ عَبْدِ اللهِ قَالَتْ: أَخْبَرَنَا أبُو بَكْرِ بْنُ رِيذَةَ قَالَ: أَخْبَرَنَا أبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سُوَيْدٍ الشِّبَامِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ سِنَانِ بْنِ سَلَمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنْ ذُؤَيْبٍ الْخُزَاعِيِّ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ مَعَهُ بِبَدَنَةٍ، فَقَالَ: «إِنْ عَطِبَ مِنْهَا شَيْءٌ، فَخَشِتَ مَوْتَهَا فَانْحَرْهَا، ثُمَّ اغْمِسْ نَعْلَهَا فِي دَمِهَا، ثُمَّ اضْرِبْ بِهَا صَفْحَتَهَا، وَلا تَطْعَمْ مِنْهَا أَنْتَ، وَلا أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ رُفْقَتِكَ، وَاقْسِمْهَا».

[62] أَخْبَرَنَا أبُو إِسْحَاقَ ابْنُ الدَّرَجِيِّ قَالَ: أَنْبَأَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الصَّيْدَلانِيُّ وَغَيْرُ وَاحِدٍ قَالُوا: أَخْبَرَتْنَا فَاطِمَةُ بِنْتُ عَبْدِ اللهِ قَالَتْ: أَخْبَرَنَا أبُو بَكْرِ بْنُ رِيذَةَ قَالَ: أَخْبَرَنَا أبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى الْحُلْوَانِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِي شِهَابٍ الْحَنَّاطِ عَنْ لَيْثٍ عَنْ أَبِي فَزَارَةَ عَنْ يَزِيدَ بن الأَصَمِّ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ثَلاثٌ مَنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ وَاحِدَةٌ مِنْهُنَّ , فَإِنَّ اللهَ يَغْفِرُ لَهُ مَا سِوَى ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ: مَنْ مَاتَ لا يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئَاً، وَلَمْ يَكُنْ سَاحِرَاً يَتْبَعُ السَّحَرَةَ، وَلَمْ يَحْقِدْ عَلَى أَخِيهِ».

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير