[رواية منتشرة في كتب السلف لكن لم أجدها [في علل الدار قطني]]
ـ[أبو عبد الرحمن الطاهر]ــــــــ[03 - 01 - 08, 06:30 م]ـ
هذه الرواية موجود في كتب السلف لكني لم أجده في علل الدار قطني
أن النبي e كان إذا صلى على الجنازة رفع يديه في كل تكبيرة وإذا انصرف سلم
ذكره المباركفوري في تحفة الأحوذي 4/ 163 وقال: أخرجه الدارقطني في علله عن عمر بن شيبة حدثنا يزيد بن هارون أنبأنا يحيى بن سعيد عن نافع عن بن عمر فذكره وقال هكذا رفعه عمر بن أبي شيبة وخالفه جماعة فرووه عن يزيد بن هارون موقوفا وهو الصواب
وقدنقل هذا الكلام عن الزيلعي فإنه ذكره في نصب الراية
بحثت في علل الدار قطني فلم أجده
ليت أحد يأتيني به
بارك الله فيه
ـ[عبدالكريم الشهري]ــــــــ[04 - 01 - 08, 03:57 ص]ـ
بارك الله فيك
هو في العلل 12
348 (2776) والصواب عمر بن شبه
ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[04 - 01 - 08, 06:18 ص]ـ
بارك الله فيكم.
هو في العلل 12
348 (2776)
و 13/ 21، 22 (2908)، وفي هذا الموضع إسناد الدارقطني كاملاً.
ـ[أبو عبد الرحمن الطاهر]ــــــــ[04 - 01 - 08, 07:25 ص]ـ
بارك الله فيكما وجزاكما خيرا
وهل يوجد علل الدارقطني كاملا على النت
لأنه أكثر مايوجد ينتهي إلى الجزء الحادي عشر
بارك الله فيكم
ـ[أبو مريم طويلب العلم]ــــــــ[04 - 01 - 08, 03:51 م]ـ
سلام عليكم،
فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله غلا هو،
أما بعد،
فكأن تتمة علل الدارقطني غير متاحة لديكم؟؟
على كل، إن لم تكن لديكم، فيمكننا إن شاء الله تعالى أن ننقل لك منها ما تحتاج إليه في شأن هذا الحديث.
ـ[أبو عبد الرحمن الطاهر]ــــــــ[04 - 01 - 08, 04:42 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله لك وجزاك خيرا
أريد كلاما كافيا وافيا حول هذا الحديث
وأريد أيضا السند الكامل إلى هذا الحديث
بارك الله فيك
ـ[أبو عبد الرحمن الطاهر]ــــــــ[04 - 01 - 08, 04:43 م]ـ
بارك الله فيكم.
و 13/ 21، 22 (2908)، وفي هذا الموضع إسناد الدارقطني كاملاً.
اذكروا لي السند
بارك الله فيكم
لأن تتمة العلل ليس لدي موجود
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[04 - 01 - 08, 04:50 م]ـ
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا
هذا فهرس للجزءين من المخطوط الذي طبع بتحقيق الشيخ الدباسي وفقه الله
استفد منه حتى تحصل على المطبوع
والمخطوط للجزءين الرابع والخامس نشر في الملتقى من مدة طويلة
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=603815#post603815
ـ[أبو مريم طويلب العلم]ــــــــ[04 - 01 - 08, 04:58 م]ـ
سلام عليكم،
فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو،
أما بعد،
فقد قال أبو بكر البرقاني رحمه الله، يروي العلل عن شيخه أبي الحسن الدارقطني، والضمير عائد عليه:
2776 - وَسُئِلَ، عَنْ حَدِيثٍ لِنَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، " أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ إِذَا كَبَّرَ عَلَى الْجَنَازَةِ رَفَعَ يَدَيْهِ، وَإِذَا انْصَرَفَ سَلَّمَ "
فَقَالَ: يَرْوِيهِ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الأَنْصَارِيُّ، وَاخْتُلِفَ عَنْهُ:
فَرَوَاهُ عُمَرُ بْنُ شَبَّةَ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ هَارُونَ، عَنْ يَحْيَى مَرْفُوعًا،
وَغَيْرُهُ يَرْوِيهِ: عَنْ يَزِيدَ بْنِ هَارُونَ، عَنْ يَحْيَى مَوْقُوفًا
وَكَذَلِكَ رَوَاهُ أَبُو حَمْزَةَ السُّكَّرِيُّ، وَعَيَّاشُ بْنُ عَبَّاسٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ مَوْقُوفًا،
وَكَذَلِكَ رَوَاهُ عُبَيْدُ اللَّهِ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ مِنْ فِعْلِهِ موقوفا،
وَهُوَ الصَّوَابُ
قلت: ما تحته خط: جاء في مخطوطة دار الكتب المصرية هكذا: مَرْفُوعًا، كما في نسخة جوامع الكلم، بتحقيق قسم تحقيق المخطوطات بشركة أفق
وقال أبو بكر البرقاني، يروي العلل عن شيخه أبي الحسن الدارقطني، والضمير عائد عليه:
2908 - وَسُئِلَ، عَنْ حَدِيثٍ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، " أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ إِذَا صلى على جنازة رَفَعَ يَدَيْهِ في كل تكبيرة، وَإِذَا انْصَرَفَ سَلَّمَ "
فَقَالَ: يَرْوِيهِ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الأَنْصَارِيُّ، وَاخْتُلِفَ عَنْهُ:
فَرَوَاهُ عُمَرُ بْنُ شَبَّةَ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ هَارُونَ، عَنْ يَحْيَى بن سعيد عن نافع عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم.
وخالفه جماعة، رووه عَنْ يَزِيدَ بْنِ هَارُونَ مَوْقُوفًا
وكذلك رواه عبد الرحمن بن اليمان - شيخٌ يروي عنه الأوزاعيُّ - وأبو شهاب الحناط، وغيرهما، عن نافع عن ابن عمر موقوفا. وهو الصواب
قال (1) أحمد بن محمد بن الجراح، وابن مخلد، قالا: حدثنا عمر بن شبة، قال: حدثنا يزيد بن هارون، قال:
أخبرنا يحيى بن سعيد، عن نافع عن ابن عمر: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا صلى على جنازة رفع يديه في كل تكبيرة، وإذا انصرف سَلَّم.
(1) قال الدباسي في الحاشية: هكذا
هذا، ولم أجد تكملة العلل على الشبكة إلى الآن،
وبالمناسبة، المجلد الثاني عشر، والثالث عشر إلخ .. مكتوب عليه من الداخل عبارة:
توزيع دار ابن الجوزي للنشر والتوزيع
المملكة العربية السعودية،
لعل حقوق الطبع محفوظة للمحقق والله أعلم،
والله تعالى أجل وأعلم.
¥