تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ابحث عن مصادر لبحث التخرج بعنوان (الاسناد واهميته .... )]

ـ[صهيب الجواري]ــــــــ[07 - 11 - 10, 03:13 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اريد من الاخوة الافاضل ان يرشدوني الى مصادر تفيدني في بحثي الاسناد واهميته في الحديث النبوي الشريف

وجزاكم الله خيرا

ـ[صهيب الجواري]ــــــــ[15 - 11 - 10, 05:00 م]ـ

اين الاخوة الافاضل

بارك الله فيكم

من يعرف مصادر فلا يحرمنا منها

ـ[احمد ابو انس]ــــــــ[15 - 11 - 10, 05:09 م]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=165384 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=165384)

ـ[احمد ابو انس]ــــــــ[15 - 11 - 10, 05:11 م]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=42536

ـ[احمد ابو انس]ــــــــ[15 - 11 - 10, 05:13 م]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=26334

ـ[أبو همام السعدي]ــــــــ[16 - 11 - 10, 08:49 ص]ـ

هذا كلامٌ بسيطٌ كنت كتبته لأحد الإخوة قبل سنة تقريباً

الإسنادُ (تعريفُه , أهميّته , فضلُه)

(تعريف الإسناد)

الإسناد في اللغة: مصدر أَسْنَدَ. تقول: أَسْنَدَ في الجِبل: صَعِد فيه. والسَّنَدُ لغةً: ما قابلك من الجبل، وعلا عن السفح (1) فهو: عملية الصعود في ذلك السند.

الإسناد في الاصطلاح: حكاية طريق المتن (2). وقال بعض العلماء: "هو رفع الحديث إلى قائله" (3) وقال بعضهم: سلسة الرجال الموصلة للمتن. والمعنى واحد.

وسُمِّي سنداً، لاعتماد الحفاظ عليه في الحكم على المتن بالصحة أو الضعف (4) ولم يفرّق بعضهم بين السند والإسناد كما قال السيوطي في ألفية الحديث: والسندُ الإخبار عن طريقٍ ... متنٍ كالإسناد لدى فريقٍ (5).

وفرّق بعضهم بأن السند المراد به المعنى الاصطلاحي والإسناد المراد به المعنى اللغوي, والصواب أنّ السياق يوضّح المراد.

مثال توضيحي:

المتن = الإسناد

المتن هو ما ينتهي إليه الإسناد: 1 - عن سميّ مولي أبي بكر

وهو هنا قول النبي صلى الله عليه وسلم: 2 - عن أبي صالح السمّان

((العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما والحج 3 - عن أبي هريرة رضي الله عنه

المبرور ليس له جزاء إلا الجنة)).

(أهميّة الإسناد)

الإسناد نعمة من الله أكرم بها أمةَ محمد صلى الله عليه وسلم لحفظ سننه ونقلها محفوظة مصونة، وخصّيصةٌ فاضلة فضلت بها من دون سائر الأمم، ولم يشأ المحدثون أن يكونوا سالبين تلك النعمة الربانية، مفرطين فيها, بل اهتموا بها, ورحلوا وانتقلوا وطافوا. قال العلامة علي القارئ في شرح النخبة: «أصل الإسناد خصيصة فاضلة من خصائص هذه الأمة، وسنّة بالغة من السنن المؤكدة بل من فروض الكفاية» (6). وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله: «ولكون الإسناد يُعلم به الحديث الموضوع من غيره، كانت معرفته من فروض الكفاية» (6).

ولم يكتفوا بذلك، بل رفعوا من شأن الإسناد وجعلوه من الدين، فقال الإمام عبد الله بن المبارك رحمه الله: «الإسناد من الدين، ولولا الإسناد لقال من شاء: ما شاء» (8) وزادوا: فإن قيل له: من حدّثك؟ بقي» أي بقي ساكتا مفحَما، أو بقي ساكتا منقطعا عن الكلام (9). وصدق الإمام بن المبارك فلو أنَّ الدين جاء بنقلٍ غير موثّق أو نقلٍ غير معتمدٍ عليه لتكلم القاصي والداني ولصحح الناشئ والشادي ولحلل وحرّم كل من هبّ ودب, ولأصبح الدين فوضى لا عارم لها ولا منتهى, ولكن لمّا تكفّل الله بحفظ السنة المطهّرة كلّف رجالاً جعلهم الله من خيار البشر وهم الصحابة الكرام فنقلوا إلى من دونهم من التابعين ثم إلى أتباع التابعين حتى وصل إلينا بالنقل الصحيح لذا فقد قال الإمام عبد الرحمن بن مهدي: " لا يجوز أن يكون الرجل إماماً، حتىّ يعلم ما يصح ممّا لا يصح، وحتى لا يحتج بكل شيء، وحتى يعْلم مخارج العلم " (10)

قَالَ ابنُ تَيْمِيَّةَ رَحِمَهُ اللهُ في «مِنْهَاجِ السُّنَّةِ «(7/ 37) "والإسْنَادُ مِنْ خَصَائِصِ هَذِه الأمَّةِ، وهُو مِنْ خَصَائِصِ الإسْلامِ، ثُمَّ هُو في الإسْلامِ مِنْ خَصَائِصِ أهْلِ السُّنَّةِ, والرَّافِضَةُ أقَلُّ عِنَايَةً بِه، إذْ لا يُصَدِّقُوْنَ إلاَّ بِما يُوَافِقُ هَوَاهُم، وعَلامَةُ كَذِبِه عِنْدَهُم، أنَّه يُخَالِفُ هَوَاهُم" انتهى.

(فضل الإسناد) امتاز علم الإسناد بأشياء جليلة نوردها بشكل ميسّر:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير