ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 - 04 - 06, 12:24 ص]ـ
وسمعت من يقول:
من همز مشايخنا همزناه
أي: من قال: مشائخنا بالهمز أوجعناه ضربا .... لأن مفردها شيخ، فالياء أصلية
أحسن الله إليكم، والأفصح (مشايخ) بالياء، ولكن استعمالها بالهمزة كثير عند أهل العلم
ولست أقول: صواب وخطأ، وإنما كلامي عن استعمالها.
فأرى - بارك الله فيك - أن لا يقال: (من همز مشايخنا همزناه)؛ لأن في ذلك مجانبة لسبيل الأدب مع أهل العلم.
ولو أردت أن أسرد لك من أسماء العلماء من استعمل (مشائخ) بالهمزة لأصابك الذهول
ولعل من أشهرهم العلامة الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله.
وفقنا الله وإياكم لما فيه الخير والصلاح
(تذييل)
أجاز المجمع اللغوي القاهري في كل ما كان مثل (مشايخ) الهمز وتركه، مثل معائب ومنائر ومكائد ومصائد ... إلخ.
ولا أقول بقولهم، ولكن أحببت نقله للفائدة.
ـ[عبدالعزيز بن سعد]ــــــــ[21 - 04 - 06, 02:43 ص]ـ
بارك الله فيك يا أبا مالك على إفادتك
ولم نقصد الإساءة لأحد
وإنما هو قول قيل، وقائله يخاطب تلاميذه، وللشيخ أن يداعب طلبته!!!
ـ[عبد الرحمن ابن علي حيدرة]ــــــــ[21 - 04 - 06, 02:43 م]ـ
سمعت شيخنا محمد بن عبدالله المعيوف حفظه الله يقول:
المحلى بالألف واللام بعد اسم الإشارة يعرب عطف بيان
وبعضهم زاد نعتا والبدل، وقد نظمها أحدهم (وغالب ظني شيخنا محمد علي أدم الأثيوبي) فقال:
اسم معرفٌ بعد إشارةٍ بـ (أل) ## يعرب نعتاً أو بياناً أو بدل0
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 - 04 - 06, 05:02 م]ـ
وبعضهم زاد نعتا والبدل، وقد نظمها أحدهم (وغالب ظني شيخنا محمد علي أدم الأثيوبي) فقال:
اسم معرفٌ بعد إشارةٍ بـ (أل) ## يعرب نعتاً أو بياناً أو بدل0
جزاكم الله وأحسن إليكم، وأغلب ظني أن الصواب حذف كلمة (اسم) ليصح الوزن
معرفٌ - بعد إشارةٍ - بـ (أل) ......... يعرب نعتًا أو بيانًا أو بدل
وفقكم الله إلى الخير
ـ[عبدالعزيز بن سعد]ــــــــ[21 - 04 - 06, 09:52 م]ـ
وسمعت شيخنا محمد أحيد الشنقيطي - نزيل المدينة - حفظه الله ينشد في الجمل التي لها محل من الإعراب:
من ظنني أعلمته فضلي ظهر-----إذ صغت نظما استنار وظهر
فالله يعلم أكدنت كدت-----أقول أبغي الخير إني سدت
فقوله: أعلمته: مفعول ثان
وقوله: ظهر: مفعول ثالث لأعلمته
وقوله: صغت: مجرور بالإضافة
وقوله: استنار: نعت لـ: نظما
وقوله: وظهر: معطوفة.
وقوله: فالله: جواب شرط جازم مقترن بالفاء.
وقوله: يعلم: خيرية.
وقوله: كدت: خبر لما هو مبتدأ في الأصل.
وقوله: أأبغي: حالية.
وهي على التفصيل:
الواقعة خبرا لمبتدأ في الأصل أو في الحال
الواقعة حالا
الواقعة مفعولا به
الجملة المضاف إليها، أو وقعت بعد إذ أو إذا أو حيث أو لما أو بينما أو بينا.
الجملة الواقعة جوابا لشرط جازم
االجملة لتابعة لمفرد
الجملة التابعة لجملة لها محل من الإعراب
وقوله: إني سدت: مقول القول.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[14 - 08 - 06, 03:06 م]ـ
موضوع مفيد، فأرجو من الإخوة الكرام المشاركة
وفقكم الله
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[14 - 08 - 06, 06:45 م]ـ
للرفع
ـ[أبو فالح عبدالله]ــــــــ[15 - 08 - 06, 04:10 ص]ـ
مع قلة البضاعة! .. أقول:
إن مما سمعناه قديماً (انّ الضمائر الياء و الهاء و الكاف، إذا اتصلت بفعلٍ فهي مفعوله و إن اتصلت باسمٍ فهي مضافة إليه).
و هذا كضابط ..
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[17 - 08 - 06, 06:50 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[أبو فالح عبدالله]ــــــــ[18 - 08 - 06, 05:16 ص]ـ
وسمعت شيخنا محمد أحيد الشنقيطي - نزيل المدينة - حفظه الله ينشد في الجمل التي لها محل من الإعراب:
من ظنني أعلمته فضلي ظهر-----إذ صغت نظما استنار وظهر
فالله يعلم أكدنت كدت-----أقول أبغي الخير إني سدت
خطأ مطبعي صوابه: (أكنت).
و للبيتين تتمةٌ ببيت ثالث فيه الجمل التي ليس لها محلٌّ من الإعراب، أورده للفائدة:
3 - آليتُ أي أقسمتُ و القسمُ بَرْ ---- لو تاب من عصى لعزَّ و انتصرْ.
بارك الله فيكم.
ـ[عبدالعزيز بن سعد]ــــــــ[07 - 09 - 06, 01:10 م]ـ
شكر الله للإخوة إضافتهم
وأعتذر عن الغياب الطويل ...
ـ[أبو فالح عبدالله]ــــــــ[13 - 02 - 07, 07:15 ص]ـ
وفقكم الله.
كل ما دلّ على الطلب و لم يقبل (نون التوكيد أو ياء المخاطبة): هو اسم فعل.
مثل: عليكم أنفسكم.
ـ[عبد السلام بن محمد - أبو ندى]ــــــــ[14 - 02 - 07, 09:58 ص]ـ
جمع بعض المعلمين لطلابه ضمائر الرفع المتصلة في كلمة فقال لهم:
(تايون)
ـ[عبد العزيز بن سعد]ــــــــ[15 - 07 - 07, 04:31 م]ـ
جزى الله الإخوة خيرا
ـ[ابن جامع]ــــــــ[15 - 07 - 07, 06:00 م]ـ
أخي عبدالرحمن: ليتك توضح المعنى، بعبارة تفيد القراء إذا لم يكن عليك كلفة ...
وسمعت شيخنا محمد أحيد يقول:
نظم بعضهم العلم المعدول وعدده 15 كلمة:
إن رمت الضبط لما نقلو-----ه إلى فُعَل عمر زحل
زفر جشم قثم جمح
قزح دلف عصم ثعل
وحجىً بلع مضر هبل-------ومتمم ما ذكروا هذل
قال: كلها أصلها اسم الفاعل إلا ثُعَل، فأصلها أثعل.
جزاك الله خير على الفائدة.
قد نظم في ملازمة هل للفعل ...
إن لاح وجه وسيم مال الفؤاد إليه
كهل تحن لفعل شوقا و تحنو عليه
تشكر على الموضوع ...
¥