[ضم النظير إلى النظائر من الفوائد المستخرجة من الدفاتر]
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[07 - 09 - 06, 10:35 ص]ـ
الأسماء المعربة من مكانين:
= مرء؛ تقول: هذا مُرءٌ، ورأيت مَرءا، ومررت بمِرءٍ.
= امرؤ؛ تقول: هذا امرُؤ، ورأيت امرَأ، ومررت بامرِئٍ.
= ابنم؛ تقول: هذا ابنُم، ورأيت ابنَما، ومررت بابنِم.
= فم؛ تقول: هذا فُم؛ ورأيت فَمًا، وشربت بفِمٍ
جمع فَعْلة على فعائل:
= ضَرَّة وجمعها ضرائر
= كَنَّة وجمعها كنائن
= رَخْصَة وجمعها رخائص
يتبع إن شاء الله ...........
ـ[عامر بن بهجت]ــــــــ[07 - 09 - 06, 12:20 م]ـ
الأسماء المعربة من مكانين:
= مرء؛ تقول: هذا مُرءٌ، ورأيت مَرءا، ومررت بمِرءٍ.
= امرؤ؛ تقول: هذا امرُؤ، ورأيت امرَأ، ومررت بامرِئٍ.
= ابنم؛ تقول: هذا ابنُم، ورأيت ابنَما، ومررت بابنِم.
= فم؛ تقول: هذا فُم؛ ورأيت فَمًا، وشربت بفِمٍ
شيخنا اللغوي/ أبامالك العوضي
هل يجوز في الكلمات المذكورة غير هذا الوجه؟
جزاك الله خيراً
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[07 - 09 - 06, 01:00 م]ـ
نعم أخي الكريم، ولكن هذا من باب ضم النظير إلى نظيره على إحدى اللغات
والأشهر في (مرء) و (فم) أنها معربة من مكان واحد.
والأشهر في (امرئ) و (ابنم) الإتباع
وفقك الله
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[07 - 09 - 06, 01:57 م]ـ
الجموع التي على وزن (فُعال):
ذكر ابن السكيت أنها ستة، وذكر ابن السيد البطليوسي أنها ثمانية، وذكر المعري أنها تسعة، وهي:
= (رُخال): جمع رخل وهي الأنثى من أولاد الضأن
= (تُؤام)، جمع توأم.
= (رُباب) جمع ربى وهي الشاة الحديثة النتاج.
= (ظُؤار) جمع ظئر.
= (فُرار) جمع فريرٍ وهو ولد البقرة الوحشية، ويقال لولد الضائنة فرير أيضًا.
= (عُراق) جمع عرق وهو العظم الذي عليه لحم.
= (نُذال) جمع نذل.
= (بُساط) جمع بسط، وهي الناقة التي معها ولدها.
= (ظُهار) جمع ظهر، للقوس.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[08 - 09 - 06, 05:50 م]ـ
الجموع التي على وزن (فِعْلَى):
ذكر أبو علي الفارسي عن المتنبي أنها اثنان، وأنه طالع كتب اللغة ثلاثة أيام على أن يجد لها ثالثا فلم يجد:
= (حِجْلَى): جمع حجل، وهو طائر
= (ظِرْبَى): جمع ظربان، وهو حيوان سيء الرائحة
ويستدرك:
= (مِعْزَى): جمع مَعْز
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[13 - 12 - 06, 03:59 ص]ـ
وهذه فائدة فيمن نسب إلى أمه وأبيه معا:
= عبد الله بن أبي ابن سلول (أبي أبوه وسلول أمه)
= عبد الله بن مالك ابن بحينة (مالك أبوه وبحينة أمه)
= عبد الله بن عمرو أبن أم مكتوم (عمرو أبوه وأم مكتوم أمه)
والصواب أن يقال (عبدُ الله بنُ مالكٍ ابنُ بحينة)
(مالكٍ) بالتنوين؛ لأنه ليس موصوفا بـ (ابن بحينة)
و (ابن بحينة) بوضع ألف؛ لأنه ليس صفة لـ (مالك)، وإنما هو صفة لـ (عبد الله)
وقد أشار إلى هذه الفائدة الإمام النووي في شرح مسلم، وينظر هذا الرابط:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=512228
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[05 - 04 - 07, 06:49 ص]ـ
(ما جاء في كلام العرب على وزن " فَيْعُول ")
أفرده بالتصنيف (أبو الحسين بن فارس) صاحب (مقاييس اللغة) في رسالة عن لفظة (النيروز)، وذكر من هذه الألفاظ التي على وزن (فيعول):
[أيلول – بيروت – بيقور – تيهور – تيقور – حيزوم – خيشوم – ديبوب – ديجور – زيتون – ديقوع – سيهوك – سيهوج – صيخود – صيُّوب – بَيُّوت – صيموت – طيهوج – عيشوم – عيثوم – عينون – غيذور – فيروز – قيدود – قيدوم - كيسوم – خيطوب – جيحون – قيطون – كيعوم – عيهوم – عيهول – غيطول – هينوم – أيوب – حَيُّول – صَيُّور – دَيُّور – عيوق – فيوم – قيوم – كَيُّول]
ومن قبله أفردها بالبحث (أبو بكر بن دريد) في (جمهرة اللغة)، وذكر كثيرا من الألفاظ السابقة، ومما ذكره زيادة على ما سبق:
[قيصوم – قيعون – طيروب – سيحوج – قيعور - ديموم]
وبتتبع كتب اللغة يُزاد أيضا ما يلي:
[ديبوذ - سيحون – دَيُّوث – فيتون – بينون – بيتوش – حيطوب – جيرون - ميسون –صيهور – عيصوم – عيضوم – ديبوب – نيتون – بيسوس – بيتوش – شيخون]
ـ[هارون]ــــــــ[13 - 04 - 07, 03:41 ص]ـ
أخي .. هل قولنا: الصلاة على محمد ٍ بن عبد الله. يعد خطأ؟ ولم؟
أفد دمتَ بخير
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[13 - 04 - 07, 11:58 ص]ـ
التنوين يحذف عند الوصف بـ (ابن) لكثرة الاستعمال، فتقول: (محمدُ بنُ عبد الله) بغير تنوين، أما إن قلت (محمدٌ ابن عبد الله) بالتنوين فهاهنا يتغير المعنى فيصير إخبارا لا وصفا، وتلزم الألف حينئذ.
أما قولنا (الصلاة على محمدٍ بن عبد الله)، فهذا خطأ من جهة النحو، ويمكن أن يلتمس له وجه صحة على تقدير (هو ابن عبد الله)، ولكن يلزم وضع الألف حينئذ.
والله أعلم
ـ[هارون]ــــــــ[13 - 04 - 07, 01:00 م]ـ
ماشاء الله
وفق الله مسعاك
ما أسرع استجابتك وأوفاها!
أصلح الله مالك وحالك
¥