تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[09 Aug 2010, 06:49 م]ـ

عذراً أخي الفاضل أنا لم أدقق فيها كلها تصفحت بعضها وأعجبتني فقلت أنشرها بينكم. وأنا عادتي أن آخذ الفكرة ويمكنني أن أملأ الخانات بما أجده نافعاً لي ولمن أعرفهم فإذا وجدت مخالفة في نقاط معينة أرجو أن ترشد إليها لننتبه فنستعيض عنها بالثابت قرآناً وسنّة. فاقبل اعتذاري وهي كما قلت ليست من إنتاجي الشخصي ولكثرتها لم أدققها كلها حرفياً.

ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[09 Aug 2010, 07:03 م]ـ

وهذه جداول أخرى لتعبئتها من قبل الفرد أو العائلة وقد تعدّل تناسباً مع احتياجات كل واحد فينا.

ـ[أبو المهند]ــــــــ[13 Aug 2010, 02:16 ص]ـ

.

موضوع جيد لفت نظري اليوم الثاني من رمضان فتصفحته وسررت بمحتواه غاية السرور وإن كان لي من جدول رمضاني قديم يحسن ذكره فهو كالآتي:

أولا: منذ زمن المرحلة الثانوية {1976} م شرعنا في مسابقة قرآنية رمضانية هي البذرة الأولى في القرية لآلاف الحفاظ الذين أضحوا في أيامنا هذه نجوما يحملون ثقل المسابقة الآن وتتحول المسابقة على أيديهم إلى مسابقة كبرى يشمر لها أهل القرية لينالوا عمرة أو حجا.

ثانيا: في رمضان من كل عام كنّا ننسق فيما بيننا لشغل كل مساجد المنطقة بواحد من طلاب العلم يقوم بواجب الدعوة وكنا نركب الدراجات {السيكل} ثلاثة على دراجة واحدة لانعدام السيارات وعدم وجودها لا أجره ولا ملاكي {خصوصي} مع بُعد المسافات وتناثر المجتمعات الصغيرة {العِزَب}.

ثالثا: كنت أخص رمضان بدورة دائمة في " تعليم فن الخطابة " وذلك بمسجد "البركات" في القرية، ومن ثمرات هذه الدورة تخريج عدد كبير من الدعاة أبرزهم عدد من دكاترة اللغة العربية بجامعة الأزهر ومن خيراتها الدكتور حمدي بدران والدكتور أمين بدران، الأول سيشرف بالتدريس بجامعة أم القري هذا العام ـ إن شاء الله ـ والثاني كان حييا جدا وسرعان ما انقشع عنه الخجل الشديد الذي كان يقف حجر عثرة في طريقه خطابيا وأصبح اليوم يشار إليه بالبنان وذلك لشدة ظهور البيان في خطابته المنبرية فلله الحمد والمنة.

رابعا: أخصص هذا الشهر منذ نعومة أظفاري لصلة الأرحام إذ أجد فيها بركة ورزقا وفيرا.

خامسا: زاد هذا العام انشغالي بتسجيل برنامج " القرآن وبناء المجتمع " وذلك لإذاعة القرآن الكريم بالقاهرة.

مع جدولة " خاطرة" يومية بعد الركعة الرابعة من التراويح في مسجد متجدد بناء على دعوة من وزرارة الأوقاف، أو من الأهالي، مما يخل بإفطاري في بيتي في معظم أيام الشهر وهذا ما يزعج الأهل والأولاد ولكن "ما باليد حيلة". أو كما كان يقول أحد الصالحين "ولا بالرجل" {بسمة}.

هذا فضلا عن الاستمتاع بقراءة القرآن في المصحف الجوامعي الكبير الذي يصل في حجمه إلى متر وقد أحضرته من صنعاء مع حمالة خشبية مميزة إذا دخل رمضان أخرجته من خزانة مكتبي للقراءة. وليس لأحد الحق في إخراجه سواي.

هذه بعض العادات الرمضانية التى تخصني والله الموفق والمستعان.

ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[17 Aug 2010, 12:07 ص]ـ

ما شاء الله تبارك الله يا دكتور عبد الفتاح، مشاريع خاصة ومشاريع عامة تنفع خلقاً كثيراً فأسأل الله تعالى أن يجزيك خيراً ويبارك في جهودك ويزيدك من فضله.

أما بالنسبة للبرنامج الإذاعي فأرى أن أهل البيت (أعني الملتقى) لهم حق في الحصول على هذا البرنامج لنشره إن كنت تمتلك نسخة من التسجيلات فلا تبخل علينا بها.

وأعجبني مشروعك الخاص المصحف الجوامعي الكبير وكأني أراك تخرجه بكل تأن خشية أن يصيبه أذى، ما شاء الله، لذا أطلب صورة لهذا المصحف إن أذنت فقليل هي المصاحف التي رأيتها بهذا الحجم. وذكرتني ولو على صعيد أقل بنفسي عندما أُخرج كل مصاحفي قبل رمضان وكتبي وأوراقي وأدعيتي وأضعها في متناول اليد استعداداً لقدوم الشهر المبارك

تقبل الله من الجميع ووأتم علينا هذا الشهر بفضله وكرمه وبلّغنا رمضان العام القادم إن كان في العمر بقية وإلا تبقى هذه المشاريع الرمضانية يتذكر أحدنا الآخر بها فيدعو له بالرحمة والمغفرة.

ـ[قطرة ندى]ــــــــ[18 Aug 2010, 07:29 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله r .

مع القران تلاوة وتدبرا وسماعا ومشاهدة ....

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير