[33] ( http://tafsir.net/vb/showthread.php?p=115397#_ftnref33).- سنن أبي داود:1/ 444/1398، وصححه الألباني، وسنن الدارمي:2/ 556/3449، وحسنه محققه حسين سليم أسد، وأخرجه ابن خزيمة في صحيحه:2/ 181/1144، وأخرجه الحاكم في المستدرك رقم:2042/ 23.وصححه،
[34] ( http://tafsir.net/vb/showthread.php?p=115397#_ftnref34)- أخرجه احمد 4/ 103/16999، وقال محققه الأرناؤوط: إسناده حسن،وأخرجه الدارمي في سننه:2/ 556/3450، وعلق عليه حسين سليم أسد، إسناده حسن وأخرجه الطبراني في الكبير:2/ 50/1252، والأوسط:3/ 280/3143، والنسائي في سننه:6/ 180/10553.وانظر صحيح الجامع:6468.
[35] ( http://tafsir.net/vb/showthread.php?p=115397#_ftnref35)- سنن أبي داود:1/ 444/1398، وصححه الألباني، وسنن الدارمي:2/ 555/3444، وحسنه محققه حسين سليم أسد، وأخرجه ابن خزيمة في صحيحه:2/ 181/1144، وصححه الألباني، وأخرجه ابن حبان:6/ 310/2572، والحاكم في مستدركه رقم:2042/ 23.
[36] ( http://tafsir.net/vb/showthread.php?p=115397#_ftnref36)- صحيح الجامع رقم:6464.
[37] ( http://tafsir.net/vb/showthread.php?p=115397#_ftnref37)- صحيح الجامع:رقم:6472.
[38] ( http://tafsir.net/vb/showthread.php?p=115397#_ftnref38)- مسند أحمد بن حنبل 3/ 437/ وتعليق شعيب الأرنؤوط: إسناده ضعيف لضعف زبان بن فائد وسهل بن معاذ في رواية زبان عنه وابن لهيعة ورشدين - وهو ابن سعد - ضعيفان ولكن أحدهما قد تابع الآخر وبقية رجاله ثقات، والصحيحة 2/ 136رقم:589.
[39] ( http://tafsir.net/vb/showthread.php?p=115397#_ftnref39)- أخرجه أحمد في المسند:1/ 1481/1267، وضعفه الأرناؤوط، وذكره الألباني في ضعيف الترغيب:1/ 216/868، والبيهقي في شعب الايمان:2/ 552/3691، والطبراني في الأوسط:5/ 217/5130.
[40] ( http://tafsir.net/vb/showthread.php?p=115397#_ftnref40)- أخرجه الحاكم 1/ 752/2072، والطبراني في الأوسط:2/ 123/145، والألباني في صحيح الترغيب:1/ 54/225.وأخرجه في الصحيحة 6/ 153/رقم:2651.
[41] ( http://tafsir.net/vb/showthread.php?p=115397#_ftnref41)- سنن الترمذي 5/ 160/2883/ وقال أبو عيسى هذا حديث غريب من هذا الوجه. قال الشيخ الألباني: صحيح" وأخرجه الألباني في صحيح الجامع:7994، وفي صحيح الترغيب:2/ 88/1465،
[42] ( http://tafsir.net/vb/showthread.php?p=115397#_ftnref42)- صحيح مسلم 1/ 53/-252 - 804.
[43] ( http://tafsir.net/vb/showthread.php?p=115397#_ftnref43)- أخرجه الحاكم في المستدرك:1/ 76/2086، وقال على شرط مسلم، وأخرجه الألباني في صحيح الترغيب:2/ 80/1434.
ـ[أحمد العمراني]ــــــــ[15 Aug 2010, 07:45 م]ـ
ثالثا: حق القرآن على كل مسلم:
1 - المحافظة على الورد اليومي: مما تجدر الاشارة إليه، أنه ينبغي للمسلم أن يكون له تواصل خاص مع كتاب الله، قراءة وفهما وتدبرا وعملا، وما ذلك إلا اتباعا لسيرة الحبيب المصطفى (صلى الله عليه وسلم)، واتباعا للجيل الذي رُبي على القرآن.
وبتتبع النصوص الواردة عن الحبيب (صلى الله عليه وسلم) نجده حث على قراءة القرآن كل يوم، واتخاذ ورد يومي لا يترك أو ينسى. وأكد على الحفاظ على الجزء اليومي. وفيه إشارة الى جواز تحزيبه وإن رُفض هذا المصطلح أو لم يكن شائعا من ذلك:
-ما رواه ابن الهاد قال: سألني نافع بن جبير بن مطعم فقال لي: في كم تقرأ القرآن؟ فقالت: ما أحزبه، فقال لي نافع: لا تقل ما أحزبه، فإن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال: قرأت جزءا من القرآن ". [1] ( http://tafsir.net/vb/showthread.php?p=115398&posted=1#_ftn1)
- وما رواه عمر بن الخطاب قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): " من نام عن حزبه أو عن شيء منه فقرأه فيما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر كتب له كأنما قرأه من الليل ". [2] ( http://tafsir.net/vb/showthread.php?p=115398&posted=1#_ftn2).
- كما أوصى النبي (صلى الله عليه وسلم) عبد الله بن عمرو بقراءة القرآن في شهر، بعد أن بين عن عزيمة قوية لختمه كل يوم.
¥