ـ[رصين الرصين]ــــــــ[01 Sep 2010, 07:23 م]ـ
تكررت فيرجى حذف هذا
ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[01 Sep 2010, 07:29 م]ـ
كيف الجواب؟
أردت أن أقول إسرائيليات، وقد ذكر ذلك الدكتور عبدالرحمن حفظه الله .. وغالب تفسير الشعراوي إنما هو ارتجال، لايعود فيه إلى مراجع إلا ما لصق بالذاكرة
فليس كتابا ألفه وفق أصول وقواعد البحث العلمية والأكاديمية وهو الدكتور، لكنه تفريغ محاضرات مرئية ومسموعة
كما هو مثلا كتاب لمسات بيانية للدكتور فاضل السامرائي
ثم يا شيخ، ما يهمنا أن تكون الجنة في الأرض أو في السماء، وأن يكون عورتاهما كعوراتنا .. وأي علم في هذا
إن هذا لمن نافلة العلم، وغيره أولى بالاهتمام
سأل رجل الإمام الشعبي: ما كان اسم زوجة إبليس؟ فقال: ذلك عرس ما شهدناه
كلام الشعراوي سبق وأن سمعته من فيه وكنت كغيري أستمتع بخواطره، فهو يشدك بأسلوبه المتفرد وحركاته الجميلة حتى كنا نتوقع أنه قد يقع من على كرسيه وهو لا يشعر، رحمه الله رحمة واسعة.
ولكن لا أظن الشيخ رحمه الله كان يقول خواطره هكذا عفو الخاطر، بل أعتقد أن ذلك كان مسبوقا بدراسة ونظر في كتب أهل العلم.
أما كون موضوعنا من نافلة العلم فدعني أخلافك الرأي وأقول إنه من متين العلم ومن الأسس لأنه يتعلق بمسألة:
كيف نفهم كلام الله؟
وسلامي لأهل اليمن وتقبل الله صيامكم
ـ[رصين الرصين]ــــــــ[01 Sep 2010, 07:35 م]ـ
لا شك أن أسلوبه وأسلوب كشك رحمهما الله بديع وخلاق وخلاب
ولكن الارتجال يوقع في مزالق، لا سيما إذا كانت الذاكرة كليلة، ولو كان الشيخ يستعين بلابتوب فقط لكفاه
وسلامي لكم وتقبل الله طاعاتكم
ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[01 Sep 2010, 07:43 م]ـ
لا شك أن أسلوبه وأسلوب كشك رحمهما الله بديع وخلاق وخلاب
ولكن الارتجال يوقع في مزالق، لا سيما إذا كانت الذاكرة كليلة، ولو كان الشيخ يستعين بلابتوب فقط لكفاه
وسلامي لكم وتقبل الله طاعاتكم
سيتحول موضوعنا إلى "شات" بين وبينك يا رصين، وأرجو أن لا يذهب بما بقي لنا من الرصانة
أما ذاكرة الشعراوي فكانت حديدية إن صح التعبير، ولابتوبه كان إلهي الصنع لا أبل ولاماكنتوش.
وسلامى مثنى لكم وتقبل الله طاعتكم
ـ[اورهان عماد]ــــــــ[02 Sep 2010, 03:12 ص]ـ
هذا الكلام لا يستقيم عقلا ولا لغة
فلو قيل " بدت الشمس " هل يلزم منه أننا كنا نجهل الشمس؟ يا رجل، ألم تقرأ قول الشاعر الجاهلي عمرو بن معديكرب الزبيدي:
وبدت لميس كأنها ... بدر السماء إذا تبدى
نعم معك حق في معنى بدت بانها ظهرت
لكن لو فكرنا في هذه الحادثة لرأيت ان ابوينا آدم وزوجه تفاجآ لما بدت لهما سوآتهما فطفقا يخصفان عليها من ورق الجنة
اذن لم استعملا ورق الجنة كساتر لسوآتهما؟ معناه انه لم يكن ثمة ملبس كملبسنا وذلك يدعوك للتفكير في ما كان على سوآتهما من قبل
لانه لو كان لهما لباس كحال البشر للبساه وانتهت المسألة
ولعلك تنظر الى قوله تعالى (ينزع عنهما لباسهما) وذلك يزيد الامر مدعاة للنظر والتفكير
ثم انظر الى قوله تعالى (لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِن سَوْءَاتِهِمَا) اذن كانت سوآتهما متوارية عنهما اذن بلباس لا يشبه لباس البشر العاديين لان كونهما طفقا يخصفان عليها من ورق الجنة يدحض بكونه لباسا عاديا واذا فرضنا انه كان لباسا ينزعانه وقتما شاءا لتنافى مع قوله ووري الذي جاء بصيغة المبني للمجهول ولعلك تراجع الكتب وترى كيف اختلف العلماء في اللباس الذي كان عليهما وهومالم يصرح به القرآن بذكره
وبالتالي كل هذا يدعوني لان اكرر ماقلته بانهما لم يكونا يعرفان سوآتهما تمام المعرفة
رحم الله علمائنا الاجلاء وغفر لنا ولكم
ـ[رصين الرصين]ــــــــ[11 Sep 2010, 08:41 ص]ـ
سيتحول موضوعنا إلى "شات" بين وبينك يا رصين، وأرجو أن لا يذهب بما بقي لنا من الرصانة
أما ذاكرة الشعراوي فكانت حديدية إن صح التعبير، ولابتوبه كان إلهي الصنع لا أبل ولاماكنتوش.
وسلامى مثنى لكم وتقبل الله طاعتكم
لن يكون من ذلك - إن شاء الله - شيء، فرفقا بأخيك
وكل عام وأنتم بخير