ـ[خالدعبدالرحمن]ــــــــ[19 Apr 2006, 12:27 م]ـ
سبحان الله!!
يقول الأحبة و -أنا على قولهم- أن ظاهر الحديث في خروج قوم يأجوج ومأجوج بعد نزول عيسى عليه السلام مستندين إلى حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم.
و يقول الأستاذ جمال: قال ابن عاشور! وإذا لزم الأمر نزهنا إبن عاشور عن الخطأ فقلنا خروج أول وثان ... وثالث.
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (1)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ (2)) الحجرات.
و أهل الحق يقدمون قول الله سبحانه، ثمّ قول نبيه الصحيح على كل قول ورأي اياص كان صاحبه!
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[20 Apr 2006, 07:12 ص]ـ
هذا حديث حسن غريب إنما نعرفه من هذا الوجه مثل هذا
هذا معناه حديث ضعيف باصطلاح الترمذي.
ـ[د. أبو بكر خليل]ــــــــ[20 Apr 2006, 04:14 م]ـ
سبق الإفاضة في الرد على مثل ذلك الزعم،
و رابطه:
http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=5107&page=2
ـ[هشام الشويكي]ــــــــ[07 Oct 2008, 08:03 م]ـ
3. [إن يأجوج ومأجوج يحفرون كل يوم، حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس، قال الذي عليهم: ارجعوا فسنحفره غدا، فيعيده الله أشد ما كان، حتى إذا بلغت مدتهم، وأراد الله أن يبعثهم على الناس حفروا، حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس، قال الذي عليهم: ارجعوا فسنحفره غدا إن شاء الله تعالى، واستثنوا، فيعودون إليه وهو كهيئته حين تركوه، فيحفرونه ويخرجون على الناس، فينشفون الماء، ويتحصن الناس منهم في حصونهم، فيرمون بسهامهم إلى السماء، فترجع عليها الدم الذي اجفظ، فيقولون: قهرنا أهل لأرض وعلونا أهل السماء، فيبعث الله نغفا في أقفائهم فيقتلون بها. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده إن دواب الأرض لتسمن وتشكر شكرا من لحومهم]. (صحيح). (اجفظ: أي ملأها، يعني ترجع السهام عليهم حال كون الدم ممتلئا عليها. في القاموس: الجفيظ: المقتول المنتفخ. والجفظ: الملء، واجفاظت كاحمار واطمأن: انتفخت. نغفا: دود تكون في أنوف الإبل والغنم، واحدتها نغفة. وتشكر بفتح الكاف: أي تمتلىء شحما، يقال: شكرت الناقة تشكر شكرا إذا سمنت وامتلأت ضرعها لبنا). انظر في الكتاب مناقشة ابن كثير في تفسير آيات قصة ذي القرنين.
(صحيح)
4. يفتح يأجوج ومأجوج، يخرجون على الناس كما قال الله عز وجل: {من كل حدب ينسلون} فيغشون الأرض، وينحاز المسلمون عنهم إلى مدائنهم وحصونهم، ويضمون إليهم مواشيهم، ويشربون مياه الأرض، حتى أن بعضهم ليمر بالنهر فيشربون ما فيه حتى يتركوه يبسا، حتى إن من بعدهم ليمر بذلك النهر فيقول: قد كان ها هنا ماء مرة! حتى إذا لم يبق من الناس إلا أحد في حصن أو مدينة قال قائلهم: هؤلاء أهل الأرض قد فرغنا منهم، بقي أهل السماء! قال: ثم يهز أحدهم حربته، ثم يرمي بها إلى السماء فترجع مختضبة دما للبلاء والفتنة. فبينما هم على ذلك إذ بعث الله دودا في أعناقهم كنغف الجراد الذي يخرج في اعناقهم، فيصبحون موتى لا يسمع لهم حس. فيقول المسلمون: ألا رجل يشري نفسه فينظر ما فعل هذا العدو، قال: فيتجرد رجل منهم لذلك محتسبا لنفسه قد أظنها على أنه مقتول، فينزل، فيجدهم موتى، بعضهم على بعض، فينادي: يا معشر المسلمين: ألا أبشروا، فإن الله قد كفاكم عدوكم، فيخرجون من مدائنهم وحصونهم، ويسرحون مواشيهم، فما يكون لها رعي إلا لحومهم، فتشكر عنه كأحسن ما تشكر عن شيء من النبات أصابته قط]. (حسن لكن له شاهد مضى برقم 1735 فهو به صحيح).
(صحيح)
5. [سيوقد المسلمون من قسي يأجوج ومأجوج ونشابهم وأترستهم سبع سنين]. (صحيح).
(صحيح)
ـ[يحيى صالح]ــــــــ[08 Oct 2008, 06:12 م]ـ
الأخ الفاضل / جمال الشرباتي
قولكم:
لا يوجد على سطح الأرض سد أو ردم يحجز أقواما خلفه فلقد ذرع الإنسان الارض مترا مترا
هل هذا على عمومه؟
¥