تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محمد الماجد]ــــــــ[09 Jun 2005, 03:35 م]ـ

أرحب بالدكتور سليمان الحصين وفقه الله في ملتقى التفسير، وأشكره على طرحه العلمي الوقور الذي لا يستغرب من مثله، مع صدق الرغبة في الوصول للحق، والجرأة في البحث، وتقبل الآراء المخالفة قبولاً حسناً

ـ[الباحث7]ــــــــ[26 Sep 2006, 10:57 ص]ـ

لا زال في النفس شيء مما قرره الدكتور سليمان الحصين وفقه الله في موضوعه هذا.

ولعل الأساتذة المتخصصين يدلون برأيهم في هذه المسألة حتى يتضح الحق ويزول الشك. والله الموفق للصواب

ـ[رأفت بلعاوي]ــــــــ[26 Sep 2006, 04:57 م]ـ

جزى الله الدكتور الحصين خير الجزاء وبعد:

إني لأعجب من تسرع طلب العلم في مهاجمة رأي الدكتور حصين حفظه الله, وكل من يدرس مناهج المفسرين والاجواء التي أحاطت بهم من رفض وهجوم في ذلك الزمن يعلم علم اليقين أن هؤلاء المفسرين لم يدونوا كل الروايات الصحيحة بسبب قلة بضاعتهم من العلم أو ضعفهم في علم المصطلح، ولكن فقه الأزمة الذي كان يلفهم وحالة التحزب والتمذهب في ظل تفكك الدولة الإسلامية، وضغط العوام والوعاظ هو ما اثقل كاهلم، وبناء عليه ما المانع اذا ما انتقد الدكتور -رغم اني لا أعرفه شخصياً- هذه الرواية خاصة انها لم يثبت عليها دليلا قاطعا معتبراً؟

وبارك الله فيكم

اخوكم رافت

ـ[أبومجاهدالعبيدي]ــــــــ[28 Feb 2007, 06:53 ص]ـ

وسأنشر هنا إن شاء الله تعالى دراسة متكاملة حول هذه القصة.

كما أتمنى أن يحظى الموضوع الجديد الذي سأطرحه قريباً إن شاء الله تعالى بمزيد من التواصل.

.

لعل الدكتور سليمان يفي بما وعدنا به من نشر الدراسة المتكاملة.

ـ[أبومجاهدالعبيدي]ــــــــ[25 Aug 2010, 05:58 ص]ـ

لعل الدكتور سليمان يفي بما وعدنا به من نشر الدراسة المتكاملة.

يرفع مرة أخرى للتذكير.

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[25 Aug 2010, 07:42 م]ـ

أخبرني الدكتور سليمان الحصين البارحة - 14/ 9/1431هـ - أنه أنجز بحثه في هذا الموضوع وبعث به للنشر في إحدى المجلات العلمية المحكَّمة، وسينشره هنا بعد نشره في المجلة.

وقد أرسل لي أحد الأصدقاء المعنيين بالتفسير وهو الدكتور غرامة بن يحيى الشهري - حفظه الله - بأسئلةٍ مفيدة حول هذه القصة تفتح مجال البحث والتأمل يقول فيها:

أشكلَ عليَّ في هذه القصة أمور هي:

1 - أن السامريَّ لم يقتل.

2 - أن الله ذكر القصة في سياق التذكير بالنعم.

3 - كثير من الروايات تقول إن العقوبة طالت أيضاً من لم يعبد العجل.

4 - أتى بنو إسرائيل بمعاصٍ أشد ولكن الله عفى عنهم.

5 - لم يَدْعُ موسى رَبَّهُ أن يرفع هذه العقوبة بينما دَعا أن يُحيِىَ سبعين ميتاً.

أرجو أن تكون هذه الأسئلة دافعةً لمزيد من البحث في هذا الموضوع الذي بدأه الدكتور سليمان الحصين مشكوراً.

15 رمضان 1431هـ

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[25 Aug 2010, 11:46 م]ـ

أخبرني الدكتور سليمان الحصين البارحة - 14/ 9/1431هـ - أنه أنجز بحثه في هذا الموضوع وبعث به للنشر في إحدى المجلات العلمية المحكَّمة، وسينشره هنا بعد نشره في المجلة.

وقد أرسل لي أحد الأصدقاء المعنيين بالتفسير وهو الدكتور غرامة بن يحيى الشهري - حفظه الله - بأسئلةٍ مفيدة حول هذه القصة تفتح مجال البحث والتأمل يقول فيها:

أشكلَ عليَّ في هذه القصة أمور هي:

1 - أن السامريَّ لم يقتل.

2 - أن الله ذكر القصة في سياق التذكير بالنعم.

3 - كثير من الروايات تقول إن العقوبة طالت أيضاً من لم يعبد العجل.

4 - أتى بنو إسرائيل بمعاصٍ أشد ولكن الله عفى عنهم.

5 - لم يَدْعُ موسى رَبَّهُ أن يرفع هذه العقوبة بينما دَعا أن يُحيِىَ سبعين ميتاً.

أرجو أن تكون هذه الأسئلة دافعةً لمزيد من البحث في هذا الموضوع الذي بدأه الدكتور سليمان الحصين مشكوراً.

15 رمضان 1431هـ

ملاحظات جيدة

ولكن ربما يجاب عنها:

السامري ربما كان مستثنى من التوبة فقد نص القرآن على عقوبته:

(قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَنْ تَقُولَ لَا مِسَاسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِدًا لَنْ تُخْلَفَهُ وَانْظُرْ إِلَى إِلَهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفًا لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفًا) طه (97)

كون الآية واردة في سياق تعداد النعم لا يمنع من وقوع القتل حيث جعل القتل توبة منهم وتكفير لذنبهم العظيم، ولا شك أن القتل مع التوبة خير من أخذهم بالذنب.

بالنسبة للروايات مالا يصح منه لا يمنع الصحيح من ذلك ظاهر الآية مع أنه يمكن القول بأن ظاهر الآية يدل على خلاف القول بوقوع القتل.

أما كون بني إسرائيل أتوا بمعاصي أشد فالمعارض سيقول ليس هناك أشد معصية من الشرك إلا ما كان مصاحب للكفر مصحوبا بسب الله تعالى وأولئك نص الله على عقوبتهم في الآخرة.

أما عدم دعاء موسى عليه السلام فربما أجاب المعترض بالآتي:

القتل كان حكما من الله لا بد منه حتى تحقق التوبة فما كان لموسى عليه السلام أن يعترض، أما السبعين فقد وقعت العقوبة مباشرة وأوقعت موسى عليه الصلاة والسلام في حيرة ومحنة وما كان أمامه من مخرج إلا الدعاء.

هذا بعض الأجوبة المتوقعة من المخالف، مع أني أرى وجاهة القول بعدم وقوع القتل وقد سبق وأن طرحت هذا السؤال في مشاركة سابقة، لكن الأمر يحتاج إلى بحث وتدقيق.

والله أعلم.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير