[69]- السابق صـ 135، والحديث أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين ورواه سيدنا جابر بن عبد الله رقم 4220 ج2 صـ 669 ـ دار الكتب العلمية ـ بيروت ط الأولى ت مصطفى عبد القادر عطا.
[70]- إعجاز القرآن للياقلاني 1/ 260.
[71]- السابق 1/ 260.
[72]- دلائل الإعجاز صـ 49 ت شاكر.
[73]- المحرر الوجيز في تفسير كتاب الله العزيز لابن عطية 1/ 216 وراجع القرطبي 1/ 76، الإتقان 2/ 216.
[74]- مناهل العرفان للزرقاني 2/ 239.
[75]- تفسير ابن كثير 1/ 212.
[76]- صحيح البخاري 3/ 1185 وصحيح مسلم 4/ 2175.
[77]- اختصاص (عشر سور) هنا ـ كما أري ـ لأن سورة هود سبقت بعشر سور وهي كما يلي [الفاتحة ـ البقرة ـ آل عمران ـ النساء ـ المائدة ـ الأنعام ـ الأعراف ـ الأنفال ـ التوبة ـ يونس].
[78]- مدخل إلى كتابي عبد القاهر ـ لمحمد أبي موسى ـ صـ 198 مكتبة وهبة القاهرة.
[79]- أسرار البلاغة صـ 26 ـ لعبد القاهر ت / هـ. ريتر، الخانجي.
[80]- مدخل إلى كتابي عبد القاهر للدكتور محمد أبي موسى صـ 149 ـ 151.
[81]- مدخل إلى كتابي عبد القاهر لمحمد أبي موسى صـ 151.
[82]- تفسير ابن عطية 1/ 23.
[83]- منهاج البلغاء لحازم القرطاجني طبعة دار الفكر بيروت 1/ 24.
[84]- التحرير والتنوير 1/ 90.
[85]- تفسير القرطبي 1/ 75.
[86]- الاعتقاد لأحمد بن الحسين البيهقي 1/ 266 ت / 458هـ ـ دار الآفاق الجديدة ـ بيروت ط الأولى 1401 هـ.
[87]- مختصر تاريخ البلاغة صـ 21.
[88]- تفسير القرطبي 1/ 75.
[89]- إعجاز القرآن للباقلاني 1/ 300.
[90]- إعجاز القرآن لعبد الكريم الخطيب ص38
[91]- مختصر تاريخ البلاغة لعبدالقادر حسين ص21، 22 وراجع أيضاً ثلاث رسائل الإعجاز ص22
[92]- التحرير والتنوير لابن عااشور 1/ 87
[93]- تفسير البضاوي 2/ 337
[94]) تفير ابن كثير 1/ 63
[95]- تفسير القرآن العظيم 1/ 61
[96]- أخرجه الإمام النجاري عن أبي هريرة تحت باب قول النبي (بنيت بجوامع الكلم رقم 6846 ج 6 في 2664 وسلم في باب وجوب الإيمان رقم 152 ج 1 ص 134
ـ[جمال أبو حسان]ــــــــ[08 May 2005, 11:33 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
ارجو لك دوام الخير والعافية يا دكتور سعيد وما رايك ان تاتي الى الاردن لتلقي هذا البحث بعد ان تختصره الى قرابة 30 صفحة في مؤتمر اعجاز القران الذي سيعقد في الزرقاء في الاردن في جامعة الزرقاء الاهلية فتكون انت والبحث وجها لوجه مع العلماء والباحثين انا نتظر الرد على الهاتف 0795300663 وهو هاتف جوال وانا اتكلم باسم انني رئيس اللجنة التحضيرية لذلك المؤتمر المزمع عقده في تاريخ 23 - 25/ 8/2005 القادم وانا الان انتظر الرد
واقبل التحيات
ـ[الجندى]ــــــــ[08 May 2005, 05:04 م]ـ
موضوع قيم جداً، جزاك الله خيراً يا دكتور سعيد ...
ولتسمح لنا بنشر هذا الموضوع فى المنتديات المختصة بالرد على شبهات النصارى والملاحدة.
ـ[محمد إسماعيل]ــــــــ[08 May 2005, 10:44 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وبعد.
أولاً- الأخ الفاضل الدكتور سعيد! جزاك الله خير الجزاء على هذا البحث القيم الممتع، وأسأل الله تعالى أن يمدَّك بالصحة والعافية، وأن يزيدك علمًا وفقهًا في كتابه.
ثانيًا- استوقفني في المبحث الأول (دلالة المثلية بين لغة العرب والقرآن الكريم) قولك:
(وهذه التخريجات المتنوعة تثبت أن المثلية لا تعنى التطابق في كل شيء إنما في بعض الصفات سواء كثرت هذه الصفات أم قلت ..
حتى أن البعض يلمح صفة واحدة بين المثلين، ومن ذلك:
في قوله تعالى: (قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ) (الكهف: من الآية110) أي في البشرية. والمعنى:
أنسى كما تنسون).
فهل يصح في رأيك يا أخي أن يكون المراد بالمثلية هنا: التطابق في بعض الصفات، أو في صفة واحدة؟ وهل يصح أن يكون المعنى المراد من {مثلكم} في آية الكهف السابقة أن النبي صلى الله عليه وسلم ينسى كما ننسى نحن؟ وهل المماثلة في البشرية في الآية، ونحوها مما ذكرت بعد ذلك من آيات، تعني ما ذكرت من معنى النسيان، أو غيرها من الصفات؟
ثالثًا- ثم قلت: ([فالمثل المطلق في الكتاب والسنة وإجماع الأمة والمعقول يراد به:
إما المثل صورة ومعنى.
وإما المثل صورة بلا معنى.
وإن لم يكن إرادة الأول إجماعاً، تعينت إرادة الثاني، لكونه معهوداً في الشرح؛ كما في حقوق العبادة].
ثم قلت: (فالمثلية تكون في الأصل كما يقول الزرقاني - -
أو في الذات كما يقول أبو السعود
ولا تكون إلا بين المتفقين وفي أخص الأوصاف).
فإذا كانت هذه الأقوال تنطبق على لفظ (المِثل)، بكسر فسكون، فما الفرق بينه، وبين (المَثَل)، بفتحتين؟
رابعًا- ثم قلت: ([المثل المطلق لا يتصور].
لماذا؟
لأن المثل المطلق يعني أن الشيئين شيء واحد، وعليه حين يقال: فأتوا بسورة مثله يراد فقط: [التعجيز، كما في قوله (فأت بها من المغرب]).
فهل المراد بـ (مثله): المثلية في الأصل؟ أم المراد: المثلية في الذات؟ أم المراد: المثلية في الصفات؟ أم المراد بالمثلية: الأصل والذات والصفات؟
ثم إذا كان المراد من ذلك التعجيز، فلماذا قال الله تعالى في الإسراء بعد قوله {قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْأِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ}: {لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ} (الإسراء:88)، فنفى فعل الإتيان بمثله بأداة النفي (لا).
ثم قال سبحانه في البقرة بعد قوله {فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّنْ مِثْلِهِ}: {فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا} (البقرة:24)
فنفى الفعل (تفعلوا) الثاني بـ (لن)؟ وهل من فرق بين النفيين؟
أرجو منك أخي الدكتور سعيد أن تجيب عن تساؤلاتي هذه، بعد الاطلاع على المقالين على هذين الرابطين .. ولك كل الشكر والتقدير.
http://www.tafsir.net/index.php?subaction=showfull&id=1086303990&archive=1110783259&start_from=&ucat=1&do=maqalat
http://tafsir.org/vb/showthread.php?t=1572
¥