تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مصطفى المغربي]ــــــــ[16 - 08 - 06, 08:25 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

سدد الله خطاك ياشيخ ابو عبد المعز وشكر الله لأخينا الغالبي الذي اثار مكنون علمك لتتحفنا بدررك الغالية فلغة البيان بخير مادام فيها امثالكم يذودون عن حماها لتبقى الجوهرة المكنونة في صدف البيان المبين اما بالنسبة للكتاب المنسوب لابن القيم زورا فقد طبع منذ زمن في مكتبة الخانجي واليك البيان: مقدمة تفسير ابن النقيب: في علم البيان والمعاني والبديع وإعجاز القرآن / أبي عبد الله جمال الدين محمد بن سليمان البلخي المقدسي الحنفي الشهير بابن النقيب (698هـ) ; كشف عنها وعلق حواشيها زكريا سعيد علي. ? القاهرة: مكتبة الخانجي, 1415 (1995). ? 687 ص.؛ 24 سم


Note générale :
مطبوع خطأ بعنوان "الفوائد المشوق إلى علوم القرآن وعلم البيان" لابن قيم الجوزية.

ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[07 - 07 - 07, 07:31 م]ـ
شكرا للاستاذالفاضل ابو عبد المعز على تحليله ورده الهادىء وهذا المقال للاخ الغالبى قد اتخده اهل البدع مثل اصحاب منتدى الخيبتين الاشعرى ذريعة للرد على الشيخ ابن تيمية
ملاحظة هذا اول ما اقراه لك اخونا الاستاذابوعبدالمعز اعزلك الله بالخير

ـ[أبو إبراهيم الجنوبي]ــــــــ[08 - 07 - 07, 12:29 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله .. لقد عقد الدكتور/ محمد أحمد لوح فصلا ماتعا رد فيه على المجازيين ردا علميا بلغ 40 صفحا من كتابه (جناية التأويل الفاسد على العقيدة الإسلامية) ط. دار ابن عفان فلو تطوع أحد الإخوة بإيراد ذلك الفصل هنا لكان منسبا.

ـ[سالم عدود]ــــــــ[22 - 12 - 07, 04:09 م]ـ
جزاك الله خيراً

ـ[عبدالرزاق الحيدر]ــــــــ[24 - 12 - 07, 12:41 ص]ـ
جزاكم الله خيرا

ـ[اسمير]ــــــــ[12 - 01 - 08, 10:25 ص]ـ
جزاكم الله خيرا

ـ[حافظ محمد ابراهيم]ــــــــ[26 - 04 - 08, 09:36 ص]ـ
جزاكم الله أحسن الجزاء

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[26 - 04 - 08, 05:53 م]ـ
ههنا مسألتان أظن أنه لا بد من مراعاتهما لتحرير محل النزاع:
الأولى:
أن قضية المجاز لا علاقة لها بقضية أصل اللغة: أهي توفيق أم توقيف؛ لأن قولنا: "الأسد" بمعنى الرجل الشجاع مجاز، لا يلزم منه أن تكون لفظة "الأسد" قد أُطلقت على الحيوان منذ اللحظة الأولى لاختراع اللغة، بل معناه أن هذا المعنى قد استقر الآن في عرف الناس، وأنه هو المعنى الذي يثب إلى ذهن السامع لأول وهلة. بل الشرط أقل من ذلك! فمعناه في الواقع أن المتكلم يعتقد ـ مصيباً أو مخطئاً ـ أن هذا المعنى ـ أي معنى الحيوان ـ هو المستقر في العرف وذهن السامع. ومن الأمثلة على خطأ المتكلم قول شوقي يمدح أتاتورك ويفضّله على نابليون:
النسر مملوك لسلطان الهوى * ورأيتُ نسركِ ليس بالمملوكِ
فاستعار النسر للقائد المنتصر، ظنًّا منه أنه طائر مفترس كريم، مع أنه طائر خبيث لا يصطاد ولا مخالب له، وإنما يقع على الجثث! كما قال المتنبي:
يُفَدِّي أَتمُّ الطَّيْرِ عُمْرًا سِلاَحَهُ * نُسُورُ المَلاَ أَحْدَاثُهَا والقَشَاعِمُ
وما ضَرَّها خَلْقٌ بِغَيْرِ مَخَالِبٍ * وَقَدْ خُلِقَتْ أَسْيَافُهُ والقَوَائِمُ
ومع هذا الخطأ فالنسر في كلام شوقي مجاز، على شرطه هو لا على شرط اللغة.
وإذا تقرَّر ذلك فإنَّ أحداً لا يماري في أن "الأسد" قد استقرَّت علَماً على الحيوان المعروف منذ قرون كثيرة، وهذا يكفي لاعتبارها مجازاً إذا أطلقت على الرجل الشجاع، بصرف النظر عما كان عليه معناها عند وضع اللغة.

الثانية:
أن قضية المجاز لا علاقة لها بقضية التأويل والتعطيل وتحريف الكلم عن مواضعه، بدليل أن السلف اختلفوا مع الجعد والجهم على قضية الصفات قبل أن يوجد هذا المصطلح.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير