تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[من يعرب؟]

ـ[رنا خير الله]ــــــــ[26 - 08 - 07, 10:44 م]ـ

السلام عليكم:

ما إعراب هذا البيت:

عَجَبٌ خَولَةُ إِذ تُنكِرُني ### أَم رَأَت خَولَةُ شَيخاً قَد كَبُرْ

ولكم التحية

ـ[عَدي محمد]ــــــــ[27 - 08 - 07, 03:27 ص]ـ

عجب: خبر مقدم

خولة: مبتدأ مؤخر

إذ: ظرف

تنكرني:فعل مضارع والنون للوقاية والياء مفعول به

أم:عطف

رأت: فعل ماضي والتاء تاء التأنيث

خولة: فاعل

شيخا: مفعول به

قد:تحقيق

كبر: ماضي

هو لا يحتاج شيئا إلا إذا كنت تقصدين شيئا آخر لم يخطر في البال

فعسى أن يكون عندج إخواننا في الملتقى

والله تعالى أعلم

ـ[عَدي محمد]ــــــــ[27 - 08 - 07, 09:09 م]ـ

عفوا قد تسرعت في الإعراب

والظاهر بعد التفكير قليلا أن إعرابي غير صحيح

وربما يكون:

عجب خبر لمبتدأ محذوف التقدير: الأمر عجب

وخولة منادى بأداة نداء محذوفة وهو مفرد علم مبني على الضم

والباقي كما ذكرت سابقا

والله أعلم

ننتظر إخواننا

ـ[رنا خير الله]ــــــــ[27 - 08 - 07, 11:00 م]ـ

نعم أخي هو كما قلت: عجب: خبر لمبتدأ محذوف تقديره: الأمر. أما خولة فأظن أنها فاعل للمصدر عجب.

ـ[أبو المقداد]ــــــــ[28 - 08 - 07, 03:27 ص]ـ

أليس التقدير: الأمر عجب إذا تنكرني خولة؟

ـ[رنا خير الله]ــــــــ[28 - 08 - 07, 12:19 م]ـ

نعم هو كذلك أخي المقداد وعلى فكرة أم هنا منقطعة استئنافية وليست عاطفة أخي عدي

ـ[أبو المقداد]ــــــــ[28 - 08 - 07, 03:09 م]ـ

أظن والله أعلم أن الإعراب كالآتي:

عجب: خبر لمبتدأ محذوف.

خولة: فاعل لتنكر.

إذ: ظرفية.

تنكرني: فعل مضارع مرفوع والنون للوقاية لا محل لها من الإعراب، وياء المتكلم في محل نصب مفعول.

والجملة الظرفية في محل نصب حال.

والله أعلم.

ـ[توبة]ــــــــ[28 - 08 - 07, 04:54 م]ـ

ألا يمكن أن يكون تقدير البيت كالتالي

عجبٌ (أمرُها) خولةُ إذْ تنكِرُني = أم رأت خولةُ شيخاً قد كبُر

ـ[عَدي محمد]ــــــــ[29 - 08 - 07, 12:41 ص]ـ

السلام عليكم

أما بالنسبة لإعراب (خولة) ليست فاعلا

لأنها لو كانت فاعلا لكان يجب أن يكون بعد الفعل فلما كانت قبله فالفاعل يكون مستترا

كما قال ابن مالك رحمه الله:

وبعد فعل فاعل فإن ظهر .... فهو وإلا فضمير استتر

فتكون خولة: مبتدأ

أما بالنسبة لأم فقد ذكرتِ أنها منقطعة قال ابن مالك:

وأم بها اعطف إثر همز التسوية ..... أو همزة عن لفظ أي مغنية

وربما أسقطت الهمزة إن ...... كان خفا المعنى بحذفها أمن

وبانقطاع وبمعنى بل وفت ..... إن تك مما قيدت به خلت

يعني أن أم تنقسم إلى قسمين:

متصلة ومنقطعة

فالمتصلة تكون بعد همزة التسوية وربما حذفت الهمزة

أما المنقطعة فتخلو من همزة التسوية وتفيد الإضراب كبل .... شرح ابن عقيل

فهي منقطعة كما ذكرتِ ..

وتعرب عاطفة أيضا ... استفدته من إعراب الشيخ محيي الدين عبد الحميد رحمه الله

أما بالنسبة لمن قال:

ألا يجوز أن تكون: عجب أمرها

فعجب نكرة ..... قال ابن مالك:

ولا يجوز الابتدا بالنكرة ..... ما لم تفد .......

لكن السؤال هنا هل أفادت؟؟؟

والجواب: الذي يظهر للعبد الفقير أنها لا تفيد هنا

فقد ذكر ابن عقيل رحمه الله على شرحه للألفية أربعا وعشرين وجها على جواز الابتاء بالنكرة

وحاولت أن أوفق بين هذا وبين تلك الأوجه فلم أستطع!!!.

والله تعالى أعلم

ـ[محمد عمارة]ــــــــ[29 - 08 - 07, 02:55 ص]ـ

قد يكون التقدير

أمرُ خولةَ عجبٌ إذ تنكرني

و على هذا فيكون

أمر مبتدأ و خولة مضاف إليه و عجب خبر فلما حذف الخبر (كلمة أمر) فحل المضاف (خولة) محل المبتدأ فتلبست بالأبتدائية

فلما حدث تقديم و تأخير في أصل النص السابق نرى أن عجب خبر مقدم و خولة مبتدأ مؤخر

و الله أعلم

تحياتي

محسن الخضرجي

ـ[هشام محمد عواد الشويكي]ــــــــ[25 - 06 - 08, 09:01 ص]ـ

عجب: خبر مقدم

خولة: مبتدأ مؤخر

إذ: ظرف

تنكرني:فعل مضارع والنون للوقاية والياء مفعول به

أم:عطف

رأت: فعل ماضي والتاء تاء التأنيث

خولة: فاعل

شيخا: مفعول به

قد:تحقيق

كبر: ماضي

هو لا يحتاج شيئا إلا إذا كنت تقصدين شيئا آخر لم يخطر في البال

فعسى أن يكون عندج إخواننا في الملتقى

والله تعالى أعلم

خولة (الأولى): منادى، جملة قد كبر في محل نصب نعت لـ (شيخًا).

ـ[عبدالعزيز البرجس]ــــــــ[25 - 06 - 08, 10:55 ص]ـ

رأت: فعل ماضي مبني على الفتحة المقدرة على الألف المحذوفة لالتقاء الساكنين ... لابد من الإعراب التفصيلي

ـ[عبدالعزيز البرجس]ــــــــ[25 - 06 - 08, 10:57 ص]ـ

عفوا خطأ مطبعي:

رأت: فعل ماض .... إلخ

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير