(1) مقدمة تفسير المنار: 1/ 26. ط3 دار المنار بمصر 1367هـ. نقلا عن المصدر السابق مع العلم أنّ لسيد موقف خاص من مدرسة المنار في موقفها من العقل وعلاقته بالنص الشرعي سنأتي على ذكره في محلّه إن شاء الله
6 مقدمة الطبعة الثانية
(1) الإسراء: 82.
7 مقدمة الطبعة المنقحة من الظلال
8 في ظلال سيد قطب لوصفي عاشور أبي زيد
9 المنهج الحركي في ظلال القرآن للخالدي ص 13
10 مشاهد القيامة في القرآن , سيد قطب , ص9 دار الشروق بيروت
11 أستاذ التعليم العالي شعبة الدراسات الإسلامية كلية الآداب والعلوم الإنسانية جامعة شعيب الدكالي الجديدة المغرب متخصص في علوم القرآن وتفسيره له دراسة كبيرة ودقيقة عن سيد قطب وتفسيره نقلتها من الشبكة
12 الدكتور صلاح عبد الفتاح الخالدي , المنهج الحركي في ظلال القرآن , دار الشهاب ص 43
13 الظلال ج 3 ص 1734 ــ 1736 وانظر كذلك ج 4 2038 ــ 2039
14 الظلال ج 3 ص 1453
15 الظلال 4\ 2039 ـــ 2038
16 الظلال ج1 ص 348 من مقدمة تفسيره لآل عمران
17 إنّ فيما ذكرناه هاهنا كفاية للوقوف على ماهية وحقيقة هذا المعلم ولكن لمزيد تفصيل ـــ والذي نرجوا أن لا يشتت ذهن وفهم الزملاء ـــ نورد المطالب التي ذكرها الدكتور صلاح الخالدي في كتابه المنهج الحركي
18 المنهج الحركي في الظلال ص 45 ــ 46
19 جميع هذه القواعد منقولة من المصدر السابق وسنقدم بين يدي كلّ قاعدة تعريف مختصر لها من كلام الدكتور الخالدي ثم نذكر بعدها نصوصا للمفسر سيد قطب
20 المصدر نفسه ص 51
21 المصدر السابق ص 57
22 الظلال 3\ 1219
23 الظلال 2\ 890
24 انظر بتفصيل أكبر الظلال 2\ 889 .... 905
25 الظلال 3\ 1193
26 الظلال 1\ 261
27 الظلال 1\ 304 ــ 180
28 الظلال 1\ 348 ــ 349 مقدمة آل عمران
29 الظلال 1\ 704 ــ 705
30 الظلال 3\ 509 ــ 510
31 التصوير الفني في القرآن ص 7
32 د. الخالدي المنهج الحركي ص 93
33 النساء 87
34 المنهج الحركي ص 112
35 المصدر نفسه ص 122
36 مقدمتان في علوم القرآن نشر آرثر جفري ص 278 نقلا من المنهج الحركي ص 122
37 الظلال 3\ 1787
38 المنهج ص 131
39 انظر الظلال 2\ 1011 وما بعدها ...
40 المنهج الحركي ص 132
41 الظلال 2\ 1014
42 الظلال 6\ 3436
43 المنهج الحركي ص 137
44 الظلال 1\ 156
45 الظلال 2\ 713
46 الظلال 2\ 669
47 المنهج الحركي ص168 و 169
48 المصدر نفسه ص 167 و 168
49 على أننا سنعود لتعريفها بشكل منهجي علمي أعمق وأدق حين نتعرض للتفريق بين التفسير الموضوعي والوحدة الموضوعية وقد تعمدنا تأجيل هذه التعريفات والتدقيقات للتعامل مع المسألة بالحيثيات التي رافقت زمن كتابة الظلال وقراءاته الأولى حين استحسن العامة والعلماء صنيع سيد قطب وعدّوه اكتشافا في عالم التفسير أو على الأقل تجديدا فيه
50 الظلال 3\ 1243
51 الظلال 1\ 27 و 28
52 هو أحد رجلين الأوّل الدكتور عبد الرحمن الحاج صالح ولد بمدينة وهران بالجزائر في يوم 8 من يوليه 1927م،
تعلم تعليما مزدوجا في كل من المدرسة الفرنسية النظامية والمدارس الحرة لجمعية العلماء المسلمين, انتقل إلى مصر حيث درس في الأزهر الشريف ثم أكمل دراسته العليا في جامعة الصربون وفي سنة 1960 ش عيّن مدرسا لعلوم اللسانيات في كلية اللغة العربية والآداب بجامعة الرباط وبعد استقلال الجزائر عيّن مدرسا بجامعة الجزائر العاصمة حيث عيّن في سنة 1964م رئيسًا لقسم اللغة العربية وقسم اللسانيات، ثم انتخب عميدًا لكلية الآداب، وبقي على رأس هذه الكلية إلى غاية 1968م. وتفرغ في ذلك الوقت للدراسة والبحث في علوم اللسان حيث استطاع بمساعدة الدكتور أحمد طالب الإبراهيمي (وزير التربية آنذاك) أن ينشئ معهدًا كبيرًا للعلوم اللسانية والصوتية وجهزه بأحدث الأجهزة وأسس أيضًا مجلة اللسانيات المشهورة. وفي هذا المعهد واصل الأستاذ بحوثه بفضل المختبرات المتطورة الموجودة فيه وأخرج تلك النظرية التي لقبت في الخارج "بالنظرية الخليلية الحديثة" (وهي مطروحة في الرسالة التي نال بها دكتوراه الدولة في اللسانيات من جامعة السوربون في سنة 1979م). وفي سنة 1988م عُيِّن الدكتور عبد الرحمن الحاج صالح عضوًا مراسلاً بمجمع اللغة العربية بالقاهرة، ثم انتخب عضوًا عاملاً به سنة 2003م في المكان الذي خلا بوفاة الدكتور إبراهيم السامرائي،
¥