تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

68 الزركشي: البرهان 1/ 36، السيوطي: الإتقان 2/ 180، السيوطي: أسرار ترتيب القرآن 40 تحقيق عبد القادر عطا، ط دار الاعتصام 1396هـ، الغماري: جواهر البيان في تناسب سور القرآن15 مكتبة القاهرة ـ مصر. نقلا عن علم المناسبات القرآنية موضوعه تطوره ومكانته للأستاذ عبد الحميد محمود غانم من الشبكة

69 هو أبو جعفر أحمد بن إبراهيم بن الزبير الثقفي نسبا الأندلسي موطنا ولد عام 627 هـ وتوفي عام 708 هـ سني العقيدة من أعيان المذهب المالكي الكبار , انتهت إليه الرئاسة بالأندلس في صناعة العربية وتجويد القرآن ورواية الحديث والتفسير والفقه له مؤلفات ومصنفات كثيرة من أشهرها "ملاك التأويل القاطع بذوي الإلحاد والتعطيل في توجيه المتشابه من آي التنزيل" مطبوع بدار الغرب الإسلامي تحقيق الدكتور سعيد الفلاح وله أيضا تفسير لكتاب الله وتعليق على كتاب سيبويه وشرح لإشارة الباجي وغيرها من الكتب في مختلف العلوم والفنون انظر الدرر الكامنة 1\ 84 ـ 86 وزُرْ ملتقى أهل التفسير على الشبكة

70 الدكتور سعيد بن جمعة الفلاح مدير المعهد الاعلي للشريعة سابقا –جامعة الزيتونة تونس

71 ص 118 نقلا عن الدراسة المعنونة بـ: "المناسبات وأثرها على تفسير القرآن الكريم " لكل من الباحثين المتخصصين عبد الله الخطيب أستاذ مشارك في التفسير وعلوم القرآن بكلية الشريعة والعلوم الإسلامية جامعة الشارقة ومصطفى مسلم أستاذ التفسير وعلوم القرآن بذات الجامعة. نشرت بمجلة جامعة الشارقة للعلوم الشرعية والإنسانية المجلد 2 العدد 2 ربيع الثاني 1426 هـ يونيو 2005 ش الصفحة 42

72 يذكره البعض باسم "أسرار القرآن"

73 طبع بدار الاعتصام القاهرة 1976 ش وطبع كذلك بدار عالم التراث في دمشق 1983 ش تحقيق عبد الله محمد الدرويش

74 هو الشيخ السيد أبو الفضل عبد الله ابن العلاَّمة أبي عبد الله شمس الدين محمد وُلد رحمه الله تعالى في ءاخر يوم من جمادى الآخرة سنة 1328هـ - 1910ر بثغر طنجة. بدأ الطلب والتحصيل ببلده على يد والده ثم رحل إلى فاس وبعد مدة طويله قضاها في تحصيل العلوم هناك رحل إلى مصر حيث درس بالأزهر الشريف ونال شهادة العالمية (عالمية الغرباء) حيث أمْتُحِنَ في اثني عشر علما فنجح فيها ثم نجح في عالمية الأزهر الشريف وقد رحل كذلك إلى كل من الشام والحجاز وأخذ على علمائهم. بلغ عدد شيوخه الذين أخذ عنهم أكثر من واحد وستين شيخا (61) وله من المصنفات الشيء الكثير حوالي ستين مصنفا مطبوعا

75 أحد كبار علماء الهند سابقا وباكستان حاليا وواحد من منظري جماعة الدعوة والتبليغ عاش ما بين 1280 هـ و 1364 هـ الموافق لـ 1863 ش و1943 ش وهو الملقب في شبه قارة الهندية بحكيم الأمة

76 هو الشيخ "حميد الدين أبو أحمد عبد الحميد بن عبد المحسن الأنصاري الفراهي"، يقال له صاحب نظرية نظام القرآن ولد سنة 1280هـ (1864م) في قرية "فيرها" من قرى مديرية "أعظم كره" بشبه القارة الهندية، وبدأ تعليمه منذ ترعرعه .. فحفظ القرآن صغيرا -شأنَ أبناء العائلات الشريفة في الهند- وبرع في الفارسية حتى نَظَم فيها الشعر وهو ابن ستة عشر عاما، ثم اشتغل بطلب العربية وعلومها على يد ابن عمته العلامة المؤرخ الأديب شبلي النعماني (1274 - 1332هـ/ 1858 - 1914م)، وكان أكبر منه بست سنين. كما تلقى العلم في حلقة الفقيه الحنفي المحدث العلامة الشيخ "أبي الحسنات محمد عبد الحي اللَكنوي" (1264 - 1304هـ/ 1848 - 1887م) وغيره من علماء عصره، ثم عَرَّج بعد ذلك على اللغة الإنجليزية وهو ابن عشرين سنة، والتحق بكلية "عليكره" الإسلامية، وحصل على "الليسانس" في الفلسفة الحديثة من جامعة "الله آباد". ثم عُين معلما للعلوم العربية بمدرسة الإسلام بكراتشي (عاصمة السند آنذاك)، فدرس فيها سنين، وكتب وألَّف وقرض وأنشد، ثم انقطع بعد ذلك إلى تدبر القرآن ودرسه، وجمع علومه، فقضى فيه أكثر عمره حتى توفي رحمة الله في 19/ 6/1349هـ (11/ 11/1930م) في مدينة "متهورا" حيث كان يتطبب من مرض ألم به. من أقواله عليه رحمة الله في الموضوع:" "إن المراد بالنظام أن تكون السورة كلا واحدا، ثم تكون ذات مناسبة بالسورة السابقة واللاحقة، أو بالتي قبلها أو بعدها على بُعد منها، فكما أن الآيات ربما تكون معترضة، فكذلك ربما تكون السورة معترضة، وعلى هذا الأصل نرى القرآن

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير