تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أم عبدالله الجزائرية]ــــــــ[16 Aug 2010, 11:22 م]ـ

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!

ما معنى أن يقول الواحد للآخر منكم " هون عليك " أي أن المسألة يجب أن تقف عند هذا الحد ولابد أن يعود الجميع لموضوع هذه المشاركة،

أما ما قاله أخي إبراهيم،:

"رابعا: المتحاورون في هذه الملتقيات يجب أن يوسعوا صدورهم للحوار الهادف؛ وأن يعرض كل منهم أدلته، ولا يستعجلوا النتيجة؛ فقد يستمر الحوار المفيد، والمناظرات العلمية أشهرا؛ بل وسنوات؛ لكن بعيدا عن شخصنة الحوار، وبعيدا عن ضمائر أنا قلت وأنت قلت وهلم جرا.

وفقني الله وإياك لما يحبه ويرضاه. " أهـ

اللهم آمين، ليس عندي مشكلة أن يستمر الحوار العلمي الهادف ما دمت أعيش و أرزق، وشيء حسن أن ترجع لما قاله ابن رجب، وسأرجع بدوري للتعليق على رأيك فيما كتبت في وقت آخر بإذن الله تعالى. وشكرا.

ـ[أم عبدالله الجزائرية]ــــــــ[17 Aug 2010, 05:59 ص]ـ

أخي الكريم أتعجب هل قرأت ما سطره ابن رجب جيدا، انتبه لما سأنقله:

أختي الكريمة: أم عبد الله، حفظك الله.

ثانيا: المقام - أختي الكريمة - أعظم من مقام الفتيا؛ فهو في استنباط معان من كتاب الله تعالى قد تمس جوانب عقدية دقيقة ..

ثالثا: رجعت لكلام الإمام ابن رجب رحمه الله تعالى؛ وفهمت منه أنه ينوع الحفظ إلى أربعة أنواع:

أ - حفظ الملائكة للإنسان؛ من كل شيء حتى إذا جاء القدر خلوا بينه وبينه.

وهذا واضح لا إشكال فيه، ومنصوص في القرآن الكريم والسنة النبوية.

ب - حفظ الله تعالى على الإنسان جوارحه جزاء حفظه لها في الصغر عن محارم الله.

وهذا لا أعلم كيف أطلقه رحمه الله تعالى مستدلا له بقصص؛ وقد ثبت في تراجم أهل العلم القدماء والمعاصرين؛ بل والصحابة رضي الله تعالى عنه أن فيهم من عمي في كبره وفيهم من زمن، وفيهم، وفيهم ..

ولا شك أنهم حفظوا هذه الجوارح في الصغر؛ ولكن الله تعالى قد يبتلي الإنسان تكفيرا لبعض السيئات أو رفعا للدرجات كما هو معلوم.

فيبقى كلام الإمام ابن رجب رحمه الله تعالى في هذه محل نظر.

أقول: كيف ذلك؟

ألم تقرأ استدلال ابن رجب رحمه الله تعالى، بقوله تعالى:

(((ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5) إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ)))

ثم أتى رحمه الله تعالى بقصتين يبرز من خلالهم هذا المعنى

ج - حفظ الله تعالى للإنسان في ذريته بعد موته؛ واستدل له بقوله تعالى: "وكان أبوهما صالحا".

وهذا النوع أخف من سابقه؛ وأكثر أدلة؛ فالعلاقة بين الإنسان وذريته في الشرع علاقة وطيدة في الدنيا؛ بل وحتى في الآخرة "والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم .. "

ما معنى أخف من سابقه!

د - حفظ الإنسان في جيرانه؛ واستدل له بقول ابن المنكدر رحمه الله تعالى.

وهذا النوع يحتاج إلى دليل أقوى.

لم يقصد ابن رجب رحمه الله تعالى أن يفرد هذا كنوع كما أظن، لكن قسم الحفظ هنا نوعين:

أولا: حفظ العبد في دنياه.

أما ما قاله محمد بن المنكدر فتشهد له النصوص: فعن زينب أم المؤمنين رضي الله عنها

(فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَهْلِكُ وَفِينَا الصَّالِحُونَ قَالَ نَعَمْ إِذَا كَثُرَ الْخَبَثُ)

أي أن أهل الصلاح بركتهم تعم من حولهم، والله أجل وأعلم.

ثانيا حفظ العبد في دينه.

وفقني الله وإياك لما يحبه ويرضاه.

ـ[إبراهيم الحسني]ــــــــ[17 Aug 2010, 05:40 م]ـ

أخي الكريم أتعجب هل قرأت ما سطره ابن رجب جيدا، انتبه لما سأنقله:

وفقني الله وإياك لما يحبه ويرضاه، انتبهت .. !

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[17 Aug 2010, 07:43 م]ـ

انتبه:??????!!!!!!!

ـ[أم عبدالله الجزائرية]ــــــــ[17 Aug 2010, 07:53 م]ـ

??????!!!!!!!

هل قرأت كتاب ابن رجب وانتبهت لما لم يلاحظه الأخ إبراهيم، أم أنك تكتب هذه الاستفهامات فقط هكذا، رجاء لا تعد لذلك إما أن تكتب ما تريد أولا تكتب.

ـ[أم عبدالله الجزائرية]ــــــــ[17 Aug 2010, 07:55 م]ـ

وفقني الله وإياك لما يحبه ويرضاه، انتبهت .. !

وفقك الله، أنصحك وبعد أن سطرت عبارة التعجب أن تعود لقرآة الكتاب قراءة متأنية ففيه فوائد وابن رجب عالم رباني احسبه كذلك وشهد له كثير من أهل العلم فاستفد منه.

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[17 Aug 2010, 09:39 م]ـ

إما أن تكتب ما تريد أولا تكتب.!!

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[17 Aug 2010, 09:59 م]ـ

وفقك الله، أنصحك وبعد أن سطرت عبارة التعجب أن تعود لقرآة الكتاب قراءة متأنية ففيه فوائد وابن رجب عالم رباني احسبه كذلك وشهد له كثير من أهل العلم فاستفد منه.

الأخت الفاضلة أم عبد الله أدامها الله ورعاها وجعلها من الصالحات القانتات.

كنت أود أن أكتب ما سأكتبه الآن عبر رسالة خاصة لك. ولكن وبما أنك أيضاً قد حجبت عنك خانة الرسائل الخاصة فسوف أضطر أن أرسل لك ما يدور في خلدي وخلد الأستاذ ابراهيم حفظه الله. من خلال مشاركتنا معاً وإياك في عدة مشاركات.

تقولين أختاه أنك طويلبة علم. ولا أخال اللهجة التي تتكلمين بها مع الذين يحاورونك تتكيف مع طويلبة علم. فإما أنك تقولين ذلك تواضعاً وهذا لعمري إن كان في كنف الخطاب المؤصل جيد. وإما أن تكوني فعلاً طويلبة علم. وفي الحالتين أختاه فأنت مدانة. انظري الى لهجة الخطاب التي أكلم فيها الأستاذ ابراهيم. وانظري أيضاً الى لغة الخطاب السامية التي نحدثك بها. وانظري اختاه الى الطريقة التي تكلمينا فيها. انظري الى خطابك أعلاه وهو مكون من سطرين فقط. كم فعل أمر يحتوي خطابك الموجه للاستاذ ابراهيم. هل يصلح اختاه أن تقولي وأنت طالبة علم بل عالمة جليلة لمن تخاطبينه بكلمة انتبه؟؟؟ هل هذا هو خطاب طويلبة العلم هداك الله؟؟ ألم تكتشفي بعد سر إشارات الاستفهام التي صدرت مني ومن الاستاذ ابراهيم؟؟. كما قلت كنت أود أن أرسل لك رسالة خاصة في ذلك. ولكنه قدرك فأنت لا تملكين هذه الخدمة وهذا طبعاً بإرادتك أنت. والله إني آسف لذلك ولكن لا بد من أن أقول ذلك فأنت التي حرضتني على كتابة ما قلت. والسلام عليك

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير