ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[28 Aug 2010, 01:06 ص]ـ
إضافة جديدة للبحث مهداة لمحبي إعجاز الترتيب القرآني، فاما منكرو هذا الإعجاز فالمطلوب منهم أن يفسروا لنا هذا الإحكام - فقط في هذا البحث -
آخر 19 سورة في ترتيب المصحف:
هل روعيت في هذه المجموعة من السور العلاقة العددية التي محورها العددان 9 و 10؟
فيما يلي ثبت بآخر 19 سورة في ترتيب المصحف، وهي السور من 96 – 114:
96 - العلق، وعدد آياتها 19.
97 - القدر: وآياتها 5
98 - البينة، وآياتها 8.
99 – الزلزلة، وآياتها 8.
100 - العاديات، وآياتها 11.
101 - القارعة، وآياتها 11.
102 - التكاثر، وآياتها 8.
103 - العصر، وآياتها 3.
104 - الهمزة، وآياتها 9.
105 - الفيل، وآياتها 5.
106 - قريش، وآياتها 4.
107 - الماعون، وآياتها 7.
108 - الكوثر، وآياتها 3.
109 - الكافرون، وآياتها 6.
110 - النصر، وآياتها 3.
111 - المسد، وآياتها 5.
112 - الإخلاص، وآياتها 4.
113 - الفلق، وآياتها 5.
114 - الناس، وآياتها 6.
لنتدبر أعداد الآيات في هذه السور، نلاحظ أن بعضها يشترك في العدد الواحد من الآيات. فإذا أحصينا عدد الأعداد المستخدمة سنجد أن عددها 9، ومن السهل أن نستنتج أن عدد المكرر منها هو 10.
لقد جاءت وفق نظام العددين 9 و 10.
فيا محبي القرآن: إن أعداد الآيات في سور القرآن محسوبة ومحكمة، ولا أظن أن مشاهدة هذا الإحكام عسيرة، افتحوا عيونكم قليلا، فالحقيقة واضحة.
ولعلي – حين أجد الوقت - أتناول هذه السور واحدة واحدة ... وما منعني من ذلك حتى الآن إلا ردود البعض ممن يتنكرون إلى إعجاز الترتيب القرآني، بل وبعضهم يصر على أنه ترتيب اجتهادي أو اصطلاحي اتفق عليه الصحابة – رضي الله عنكم وعنهم -.
عجيب أمركم يا اهل الملتقى! ألا تستحق هذه الإضافة الشكر؟ بلى والله إنها تستحق ما هو اكثر ..
لعلكم تعترضون على شيء فيها لا أعلمه، ما هو؟
لطالما طالبتكم بتفسير لهذه العلاقات الرياضية المحكمة؟ فماذا لديكم؟
ألم تدركوا بعد أن ترتيب سور القرآن قد تمّ وفق العلاقات الطبيعية المجردة في العدد 114؟
هذا هو سر نظام العددين 9 و 10؟
(وهو كذلك سر العدد 19 والعدد 13 والعدد 7 والعدد 29 والعدد 57 و ....... )
إن أي 19 عددا متتاليا لا بد أن تنقسم إلى مجموعتين هما 9 و 10 ..
ولقد روعيت هذه الحقيقة في الترتيب القرآني .. والأمثلة التي ذكرتها شاهدة على ذلك. ومن كان منكم من يشك في صحة النتائج والإحصاءات فليراجعها على المصحف، وسيجدها صحيحة. وهكذا فأنا لم آت بشيء من عندي، وهذا الحساب الذي ترونه موجود في المصحف، وليس من حقي ولا من حق أحد أن يضع له ضوابط أو قواعد ..
لكم ان تطالبوا بضوابط البحث في الإعجاز العددي، لا ضوابط الإعجاز العددي، الذي هو إعجاز الترتيب القرآني: معجزة هذا العصر ..
ـ[عاطف الفيومي]ــــــــ[28 Aug 2010, 05:24 ص]ـ
إضافة جديدة للبحث مهداة لمحبي إعجاز الترتيب القرآني، فاما منكرو هذا الإعجاز فالمطلوب منهم أن يفسروا لنا هذا الإحكام - فقط في هذا البحث -
آخر 19 سورة في ترتيب المصحف:
هل روعيت في هذه المجموعة من السور العلاقة العددية التي محورها العددان 9 و 10؟
فيما يلي ثبت بآخر 19 سورة في ترتيب المصحف، وهي السور من 96 – 114:
96 - العلق، وعدد آياتها 19.
97 - القدر: وآياتها 5
98 - البينة، وآياتها 8.
99 – الزلزلة، وآياتها 8.
100 - العاديات، وآياتها 11.
101 - القارعة، وآياتها 11.
102 - التكاثر، وآياتها 8.
103 - العصر، وآياتها 3.
104 - الهمزة، وآياتها 9.
105 - الفيل، وآياتها 5.
106 - قريش، وآياتها 4.
107 - الماعون، وآياتها 7.
108 - الكوثر، وآياتها 3.
109 - الكافرون، وآياتها 6.
110 - النصر، وآياتها 3.
111 - المسد، وآياتها 5.
112 - الإخلاص، وآياتها 4.
113 - الفلق، وآياتها 5.
114 - الناس، وآياتها 6.
لنتدبر أعداد الآيات في هذه السور، نلاحظ أن بعضها يشترك في العدد الواحد من الآيات. فإذا أحصينا عدد الأعداد المستخدمة سنجد أن عددها 9، ومن السهل أن نستنتج أن عدد المكرر منها هو 10.
لقد جاءت وفق نظام العددين 9 و 10.
فيا محبي القرآن: إن أعداد الآيات في سور القرآن محسوبة ومحكمة، ولا أظن أن مشاهدة هذا الإحكام عسيرة، افتحوا عيونكم قليلا، فالحقيقة واضحة.
ولعلي – حين أجد الوقت - أتناول هذه السور واحدة واحدة ... وما منعني من ذلك حتى الآن إلا ردود البعض ممن يتنكرون إلى إعجاز الترتيب القرآني، بل وبعضهم يصر على أنه ترتيب اجتهادي أو اصطلاحي اتفق عليه الصحابة – رضي الله عنكم وعنهم -.
جزيت خيرًا أخانا عبد الله وكتب الله لكم التوفيق للخير
ولكن من باب العلم:
هل لكم أن تضعوا لنا عدة قواعد وضوابط يسير عليها الباحث في هذا الموضوع؟
وذلك نظرا لأنكم كل مرة تحاول إثبات صحة ما ذهبت إليه.
ونحن سيدي لا نخالفك وإنما نطالب بوضع قواعد علمية ومنهجية نسير عليها لضبط هذه الحسابات والتقسيمات؟
حتى نستطيع أن نجاريكم فيا ذهبتم إليه ... لعل يكون هو الصواب.
وبوركتم على سعة صدركم لإخوانكم
¥