تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[12 Sep 2010, 02:08 م]ـ

العدد 9:

ما الحكمة من اختيار العدد 9 لآية الحفظ؟

أيكون ذلك لأن من خصائص العدد 9 أنه يحافظ على نفسه؟

لنتأمل العدد 9:

9 × 1 = 9

9 × 2 = 18، 8 + 1 = 9

9 × 3 = 27، 7 + 2 = 9

9 × 4 = 36، 6 + 3 = 9

9 × 5 = 45، 5 + 4 = 9

9 × 6 = 54، 4 + 5 = 9

9 × 7 = 63، 3 + 6 = 9

9 × 8 = 72، 2 + 7 = 9

9 × 9 = 81، 1 + 8 = 9

9 × 10 = 90، 0 + 9 = 9

9 × 11 = 99، 9 + 9 = 18، 8 + 1 = 9

9 × 12 = 108، 8 + 0 + 1 = 9 ...

أترون كيف يحافظ العدد 9 على نفسه؟ إنه يتضمن معنى الحفظ ..

خذوا مثلا العدد 8 وجرّبوا بأنفسكم، ستدركون الفرق.

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[12 Sep 2010, 11:05 م]ـ

ليس منا من لا يعرف آية الحفظ، إنها قوله تعالى في سورة الحجر (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون). ولكن لعل الكثيرين لا يلتفون إلى رقم ترتيب الآية، إنها الآية رقم 9.

........

إعجاز بديع في عدد الكلمات:

عدد كلمات آية الحفظ 7 كلمات لا غير. ويمكنني أن اخبركم أن عدد كلمات سورة الحجر هو 654. وأن عدد كلمات الآيات السابقة للآية في سورة الحجر (الآيات من 1 - 8) هو 59.

ما أعظم هذا الترتيب. تكاد تنطق هذه الأعداد برقم ترتيب آية الحفظ وعدد كلماتها، ورقم ترتيب سورة الحجر وعدد كلماتها، وعدد سور القرآن الكريم.

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[13 Sep 2010, 09:37 ص]ـ

إعجاز بديع في عدد الكلمات:

عدد كلمات آية الحفظ 7 كلمات لا غير. ويمكنني أن اخبركم أن عدد كلمات سورة الحجر هو 654. وأن عدد كلمات الآيات السابقة للآية في سورة الحجر (الآيات من 1 - 8) هو 59.

ما أعظم هذا الترتيب. تكاد تنطق هذه الأعداد برقم ترتيب آية الحفظ وعدد كلماتها، ورقم ترتيب سورة الحجر وعدد كلماتها، وعدد سور القرآن الكريم.

إليكم إحدى الإشارات المخزنة في هذه الأعداد، فتدبّروها بعيون وقلوب مفتوحة:

آية الحفظ المؤلفة من 7 كلمات، فاصلة بين مجموعتين من الآيات:

ما قبلها وعدد كلماتها 59.

ما بعدها وعدد كلماتها: 588.

الفرق بين عددي الكلمات هو 529. هذا الفرق يساوي 23 × 23. (529 = 23 × 23).

أين وجه الإعجاز؟

1 - العدد 23 معروف لديكم، فهو مرتبط بفترة البعثة، فهي 23 سنة (والرائع هنا تكرار العدد 23 فلا مجال لوجود عدد آخر يستخدمه المعاندون).

2 - فأما الإشارة الثانية الرائعة فهي: أن العدد 23 هو العدد رقم 9 في ترتيب الأعداد الأولية ...

لكأن الآية رقم 9، تقدم الدليل على أن رقم ترتيبها هو 9 ..

وهكذا كُشف الغطاء عن إشارتين رائعتين لا مجال للتشكيك فيهما:

ويخرج عالم فاضل ليقول: ما زادنا هذا الإحكام إلا نفورا،. وكان الأولى - سامحه الله - أن يقول: ما زادنا إلا إيمانا ..

فأما الإشارات الأخرى وكلها رائعة، فأتركها للمتدبرين ..

(وبعد، فهذا جزء من البحث أكتفي منه بهذا القدر، ففيه الكفاية).

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[15 Sep 2010, 01:46 ص]ـ

إليكم إحدى الإشارات المخزنة في هذه الأعداد، فتدبّروها بعيون وقلوب مفتوحة:

آية الحفظ المؤلفة من 7 كلمات، فاصلة بين مجموعتين من الآيات:

ما قبلها وعدد كلماتها 59.

ما بعدها وعدد كلماتها: 588.

الفرق بين عددي الكلمات هو 529. هذا الفرق يساوي 23 × 23. (529 = 23 × 23).

أين وجه الإعجاز؟

1 - العدد 23 معروف لديكم، فهو مرتبط بفترة البعثة، فهي 23 سنة (والرائع هنا تكرار العدد 23 فلا مجال لوجود عدد آخر يستخدمه المعاندون).

2 - فأما الإشارة الثانية الرائعة فهي: أن العدد 23 هو العدد رقم 9 في ترتيب الأعداد الأولية ...

لكأن الآية رقم 9، تقدم الدليل على أن رقم ترتيبها هو 9 ..

وهكذا كُشف الغطاء عن إشارتين رائعتين لا مجال للتشكيك فيهما:

.

اتصل بي أحد الأخوة الأفاضل مضيفا أن العدد 23 هو أيضا العدد 114 في ترتيب الأعداد الإسفينية، وبذلك تتسع دلالة الرقم 9 كموقع ترتيب لآية الحفظ. وقد يفسر ذلك مجيء الفرق بين عددي الكلمات 23×23.

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[15 Sep 2010, 05:59 ص]ـ

اتصل بي أحد الأخوة الأفاضل مضيفا أن العدد 23 هو أيضا العدد 114 في ترتيب الأعداد الإسفينية، وبذلك تتسع دلالة الرقم 9 كموقع ترتيب لآية الحفظ. وقد يفسر ذلك مجيء الفرق بين عددي الكلمات 23×23.

وقع خطأ في هذه المعلومة، وتصويبه هو كالتالي:

العدد 9 هو أيضا العدد 114 في ترتيب الأعداد الاسفينية، وهي كالتالي:

1 - 2×3×5=30

2 - 2×3×7=42

3 - 2×3×11=66

4 - 2×5×7=70

5 - 2 ×3×13=78

6 - 2×3×17=102

7 - 3×5×7=105

8 - 2 ×5×11=110

9 - 2×3×19= 114

فالعدد 114 هو العدد رقم 9 في ترتيب الأعداد الإسفينية

والعدد 23 هو العدد رقم 9 في ترتيب الأعداد الأولية (2/ 3/5/ 7/11/ 13/17/ 19/23)

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[15 Sep 2010, 09:00 م]ـ

صرّح أحدهم في تعليقه على هذا الموضوع بأنه قد بكى.

أليس هذا كافيا؟

مع خالص التقدير والإكبار للأخ نعيمان الذي تجرأ وشكرني على هذا الموضوع الذي غاب عنه المتدبرون - على الأقل في ما يظهر لنا -.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير