تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

هذا موجود أصل اليقين موجود، لكن رفعة هذا اليقين علوه هذه عاد مسألة يطول شرحها

القطوف الدانية (قبسات من آيات)

في قوله تعالى (إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ) سورة هود (114) مثل ماذا السيئات التي تذهب تلك الحسنات؟

بعض الأمثلة يختلف إذا كانت دون الكبائر فالوضوء والصلوات الخمس ورمضان إلى رمضان هذا كله يكفر ولله الحمد، كما أن الرجل الذي قبل امرأة ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فعاتبه، ثم بعد أن فرغ من صلاة العصر قال: " أصليت العصر معنا؟ قال: نعم، فأنزل الله جل وعلا قوله (إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ) قالوا: يا رسول الله له خاصة أم لنا كلنا؟ قال: لكم كلكم) فهذا من أمثلتها.

القطوف الدانية (قبسات من آيات)

أنا أبغى كتاب للسيرة والتفسير تناسبني أنا عمري ثمانية عشر سنة.

تأخذ تفسير ابن كثير مختصرات تفسير ابن كثير، كتفسير العلامة شاكر أو غيره كريم راجح له تفسير طيب في مختصر تفسير ابن كثير، في السيرة النبوية لو أخذت كتاب محمد أبو شهبة "السيرة النبوية في ضوء الكتاب والسنة" لكنني لا أرى أن تكتفي بكتاب واحد لو استطاعت أن تقرأ في الروض الأنف جيد، الروض الأنف للسهيلي

القطوف الدانية (قبسات من آيات)

بالنسبة لسورة الكهف الحديث الذي ورد في الصحيح عنه فضلها ووقتها؟

ورد عند البيهقي بسند حسن أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة كان له كذا وذكر له نورا،وقتها من بعد صلاة الفجر أو بعد طلوع الشمس إلى غروبها، من طلوع الشمس إلى غروبها هذا الذي يطلق عليه اليوم.

القطوف الدانية (قبسات من آيات)

اسأل عن المعنى في الآيتين الكريمين في سورة البقرة (وَإِذْ نَجَّيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوَءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءكُمْ) سورة البقرة (49) الآية،ثم أعقبه الله سبحانه وتعالى في الآية الأخرى (وَإِذْ فَرَقْنَا بِكُمُ الْبَحْرَ فَأَنجَيْنَاكُمْ) سورة البقرة (50) فذكر في الأولى (نجيناكم) وفي الأخرى (أنجيناكم) فنحب شيئاً من التعريف بأخذ الكلمتين (نجيناكم) بدون ألف الأولى والأخرى (فأنجيناكم) فهل هناك فرق في معنى الكلمتين؟

الله جل وعلا لما تكلم عن كتابه العظيم قال (وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ) سورة الإسراء (89) فالتصريف كما جاء في الأخبار جاء في الطرائق، فالفعل أصله نجى ويزاد بالتضعيف، ومن طرائق الزيادة التضعيف والهمزة، فأنجى هي فعل نجّا نفسها لأن الحادثة أصلا واحدة، يعني ما كان العبور من موسى إلا مرة واحدة فعبر الله عنها بفعلين مرة بالهمزة ومرة بالتضعيف هو " نجا" مرة قال (نجّى) ومرة قال (أنجى) والمعنى واحد، هذا من التنوع في طريقة عرض القرآن وإلا الحادثة واحدة فلا يتعلق بهذا اختلاف في المعنى لأن اختلاف المعنى معناه أن الحادثة أكثر من مرة، والحادثة قطعا كانت واحدة،هو لا يوجد زيادة، لأن الفعل نجا فزيد هنا بالألف وزيد هنا بالتضعيف، لا يوجد فرق هنا الزيادة بحرف وهنا الزيادة بحرف. يعني أنجا هي عدد حروف نجّا أربعة أحرف بالتضعيف وأنجى أربعة أحرف، لا يوجد زيادة.

القطوف الدانية (قبسات من آيات)

أود القيام بإصدار كتيب اسميته (تأملات في سورة النمل) فوضعت عدة آيات من الآية الأولى إلى الآية الخامسة عشر، فما هي الكتب التي استعين بها بعد الله في استخراج أسرار وفضل هذه الآيات

أنا أرى أن تتريث، يعني لا تغضب مني أنا رجل واضح لا أحب المجاملة، هي ما دام تجهل المراجع فأنا أرى أن أختي الكريمة هذه تتريث في إصدار كتاب وتقرأ في كتب التفسير ستة أشهر مثلا سنة، ثم تعرض ما كتبته على أحد المفسرين بعد ذلك ندخل في مرحلة أن تكتب كتيب.مع إجلالي لها.

القطوف الدانية (قبسات من آيات)

أرجوا إرشادي بصفة عامة للكتب كتب التفسير وكتب التجويد التي تعينني كمعلمة في دار تحفيظ.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير