ـ[ابو عاصم النبيل]ــــــــ[19 - 10 - 07, 01:43 ص]ـ
قصدت بن عبد الغني عفوا
ـ[ابن عبد الغنى]ــــــــ[19 - 10 - 07, 03:37 ص]ـ
بارك الله فيك وجزاك خيرا
ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[25 - 10 - 07, 03:19 م]ـ
أخي ابا تيمية البرازيلي هل هذا المقال من كتاب الجابري؟؟ لأنه له تخليطات كثيرة، يمكن أن ترجع إلى ملتقى أهل التفسير فقد خُصص موضوع للرد عليه وعلى افتراءاته ...
ـ[عاطف جميل الفلسطيني]ــــــــ[25 - 10 - 07, 06:22 م]ـ
والله لا علم لي، وقد وضعت ذاك لكي أرى الردود ......
ـ[أبو سياف]ــــــــ[26 - 10 - 07, 01:52 ص]ـ
[تعريف الأمي في اللغة
الأمي في اللغة هو الذي لا يحسن الكتابة فقيل نسبة إلى الأم لأن الكتابة مكتسبة فهو على ما ولدته أمه بمن الجهل بالكتابة
وقيل نسبة إلى أمة العرب لأن أكثرهم أميين (المصباح المنير 1:23 والمطلع على أبواب المقنع ص100)
و المراد هنا: الذي لا يقيم الفاتحة (الإفصاح 1:152)]
من كتاب أحكام الإمامة والاتمام في الصلاة
ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[27 - 10 - 07, 06:05 م]ـ
من جملة الشخصيات التي درسناها في الدراسات القرآنية: الجابري .. لا أذكر اسمه الآن أظنه: محمد عابد!!! المهم أن له تخليطا كبيرا في هذه المسألة، وادعى أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحسن الكتابة والقراءة قبل الوحي - وبعده بالطبع - ... فعارض بهذا صريح القرآن، قال تعالى: " وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك، إذا لارتاب المبطلون ".
ـ[عاطف جميل الفلسطيني]ــــــــ[27 - 10 - 07, 06:51 م]ـ
من جملة الشخصيات التي درسناها في الدراسات القرآنية: الجابري .. لا أذكر اسمه الآن أظنه: محمد عابد!!! المهم أن له تخليطا كبيرا في هذه المسألة، وادعى أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحسن الكتابة والقراءة قبل الوحي - وبعده بالطبع - ... فعارض بهذا صريح القرآن، قال تعالى: " وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك، إذا لارتاب المبطلون ".
بارك الله فيك على همتك، لكن كاتب الموضوع أعلاه ذكر خلاف ذلك ...
إن شاء الله سأبحث عنه ....
وللفائدة: عرض سؤال على إحدى القنوات السعودية عن معنى الأمي، فأكثر الذين أجابوا عن معناه قالوا بأن الأمي هو الذي لا يعرف الكتابة ولا القراءة، وكانت الإجابة خاطئة!!!
مما دفعني إلى وضع السؤال في هذا الملتقى المبارك ..
ـ[أبو المنذر المنياوي]ــــــــ[01 - 06 - 08, 05:15 م]ـ
وهذه بعض أقوال جمعتها في معني الأميين:
اختلف في سبب هذه التسمية على أقوال قال القاري: (قال القاضي: وإنما سموا أميين لأن أغلبهم لا يقرؤون ولا يكتبون. اهـ، أو لأنهم ينسبون إلى أم القرى وهي مكة، أو لكون نبيهم أمياً. ولعل هذا الوجه في هذا المقام أوجه ليشمل جميع الأمة ولا يبقى متمسك لليهود على ما زعموا، من أنه مبعوث إلى العرب خاصة. فإنه بذكره لا ينفي ما عداه لاسيما وقد قال تعالى: ({وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا} () ... ) ().
وهناك أقوالا أخرى ذكرها الطبرى في تفسيره.
منها: قوله: (حدثنا أبو كريب قال، حدثنا عثمان بن سعيد، عن بشر بن عمارة، عن أبي روق، عن الضحاك، عن ابن عباس: (ومنهم أميون)، قال: الأميون قوم لم يصدقوا رسولا أرسله الله، ولا كتابا أنزله الله، فكتبوا كتابا بأيديهم، ثم قالوا لقوم سِفلة جهال: هذا من عند الله. وقال: قد أخبر أنهم يكتبون بأيديهم، ثم سماهم أميين، لجحودهم كتب الله ورسله ().وقال عقبه: "وهذا التأويل تأويل على خلاف ما يعرف من كلام العرب المستفيض بينهم، وذلك أن"الأمي" عند العرب: هو الذي لا يكتب). قلت: وهذا الإسناد ضعيف فيه بشر بن عمارة، قال عنه ابن حجر في "التقريب": "ضعيف"، والضحاك: صدوق كثير الإرسال ولم يدرك ابن عباس، فالإسناد أيضًا منقطع بينهما.
ومنها: قوله: وأرى أنه قيل للأمي"أمي"؛ نسبة له بأنه لا يكتب إلى"أمه"، لأن الكتاب كان في الرجال دون النساء، فنسب من لا يكتب ولا يخط من الرجال -إلى أمه- في جهله بالكتابة، دون أبيه.
وذكر القرطبي أقولا أخرى فقال: (قال ابن عباس: الأميون العرب كلهم، من كتب منهم ومن لم يكتب، لأنهم لم يكونوا أهل كتاب ... وروى منصور عن إبراهيم قال: الأمي الذي يقرأ ولا يكتب) ().
وكل هذه الأقوال محتملة، ويشهد لقول ابن عباس قوله تعالى: (وَقُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ) () فالذين أوتوا الكتاب هم اليهود والنصارى، والأميين هم الذين لا كتاب لهم من مشركي العرب.
وأما قول إبراهيم الأخير فلعل مقصوده بالأمي الذي يقرأ ولا يكتب الذي يقرأ من متلو كالنبي صلى الله عليه وسلم خلف جبريل عليه السلام فلا ينفي وصفه بالأمية، وأما الذي يقرأ من مكتوب فهذا يستلزم معرفته بالكتابة.
ـ[أبو المنذر المنياوي]ــــــــ[01 - 06 - 08, 08:11 م]ـ
وقد رأيت بعد كتابة هذه الكلمات أن محقق رسالة تحقيق المذهب للباجي قد تكلم في هذه المسألة وأطال النفس فيها فلينظر كلامه (ص/13: 46).
¥