تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الفاروقي]ــــــــ[15 - 12 - 07, 10:59 م]ـ

نعم

فعلا قصيدة سمجة

تنتشر أيضا فى حفلات المدارس

حيث يتدرب على إلقائها

نوابغ الطلاب

و تلقى فى الحفلات

ويصفق الحضور

مع أن أحدا منهم لا يفهم شيئا

ـ[بدر اللويحق]ــــــــ[16 - 12 - 07, 03:04 ص]ـ

هل من مزيد؟

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[16 - 12 - 07, 05:56 م]ـ

أخشى أن تكون هذه القصيدة - بعد الآن - من باب قولهم " بالعامية ":

إن وقع الثور كثرت سكاكينه!

أين كانت الردود - السابقة والتالية - منذ قال القصيدة الشيخ القطان و الشيخ أحد السيسي؟

الله أعلم.

ـ[الفاروقي]ــــــــ[16 - 12 - 07, 06:13 م]ـ

أنا لم أسمعها إلا من طلاب المدارس

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[16 - 12 - 07, 06:58 م]ـ

جزاك الله خيرا

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=42231

http://www.alfaseeh.net/vb/showthread.php?t=2652

ـ[يوسف الخولاني]ــــــــ[22 - 12 - 07, 08:27 ص]ـ

وجدنا كذلك موضوع للدكتور مروان، ومما جاء فيه:

مما شاع في المنتديات الأدبية، هذه القصة الخرافية، التي هي من قصص الوضاعين والكذابين، وطالما ينال تاريخنا وعلماؤنا وعظماؤنا كثيرا من الأكاذيب والزيف والبهتان.

وأشير هنا إلى أن للقصّاص في الكذب والوضع والتشويه تاريخاً طويلاً، جعل جماعة من الأئمة ينهون عن حضور مجالسهم، وأُلّفت في التحذير منهم عدة مصنّفات

(راجع: تاريخ القصّاص، للدكتور محمد لطفي الصباغ).

وهذه القصة واضح فيها الوضع والكذب:

أولا: الخليفة المنصور، من ملوك الدنيا، ومن زعماء المسلمين، وإن رمي بالحرص، فهو من الخوف على بيت مال المسلمين، ومما جاء في ترجمته:

المَنْصُور العَبَّاسي (95 - 158هـ، 714 - 775م)

عبد الله بن محمد بن علي بن العباس، أبو جعفر، المنصور:

ثاني خلفاء بني العباس، وأول من عني بالعلوم من ملوك العرب.

كان عارفاً بالفقه والأدب، مقدماً في الفلسفة والفلك، محباً للعلماء.

ولد في الحميمة من أرض الشراة (قرب معان)، وولي الخلافة بعد وفاة أخيه السفاح سنة 136هـ.

وهو باني (بغداد) أمر بتخطيطها سنة 145هـ، وجعلها دار ملكه بدلاً من (الهاشمية) التي بناها السفاح.

ومن آثاره:

مدينة (المصيصة) و (الرافقة) بالرقة، وزيادة في المسجد الحرام.

وفي أيامه شرع العرب يطلبون علوم اليونانيين والفرس، وعمل أول إسطرلاب في الإسلام، صنعه محمد بن إبراهيم الفزاري.

وكان بعيداً عن اللهو والعبث، كثير الجد والتفكير، وله تواقيع غاية في البلاغة.

وهو والد الخلفاء العباسيين جميعاً، وكان أفحلهم شجاعة وحزماً، إلا أنه قتل خلقاً كثيراً حتى استقام ملكه.

توفي ببئر ميمون (من أرض مكة)، ومدة خلافته 22 عاماً.

يؤخد عليه قتله لأبي مسلم الخراساني (سنة 137هـ)، ومعذرته أنه لما ولي الخلافة دعاه إليه، فامتنع في خراسان، فألح في طلبه، فجاءه، فخاف شره، فقتله في المدائن.

وكان المنصور أسمر، نحيفاً، طويل القامة، خفيف العارضين، معرق الوجه، رحب اللحية، يخضب بالسواد، عريض الجبهة (كأن عينيه لسانان ناطقان، تخالطه أبهة الملوك بزي النساك)، أمه بربرية تدعى سلامة، وكان نقش خاتمه:

(الله ثقة عبد الله وبه يؤمن).

ثانيا: أما الأصمعي، فهو من رواة العرب الموسوعيين في الحفظ والرواية، ومما جاء في ترجمته:

الأصْمَعي (122 - 216هـ، 740 - 831م):

هو عبد الملك بن قريب بن علي بن أصمع الباهلي، أبو سعيد الأصمعي:

راوية العرب، وأحد أئمة العلم باللغة والشعر والبلدان.

نسبته إلى جده أصمع، ومولده ووفاته في البصرة.

كان كثير التطواف في البوادي، يقتبس علومها، ويتلقى أخبارها، ويتحف بها الخلفاء، فيكافأ عليها بالعطايا الوافرة، أخباره كثيرة جداً.

وكان الرشيد يسميه (شيطان الشعر).

قال الأخفش: ما رأينا أحداً أعلم بالشعر من الأصمعي.

وقال أبو الطيب اللغوي: كان أتقن القوم للغة، وأعلمهم بالشعر، وأحضرهم حفظاً. وكان الأصمعي يقول: أحفظ عشرة آلاف أرجوزة.

وتصانيفه كثيرة مشهورة متداولة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير