ـ[كمال أحمد]ــــــــ[01 - 10 - 10, 01:26 ص]ـ
(خذوا فيتلوا)، أما كلمة (فيتلو) فإنها تكتب هكذا: (فيتلون)؛ لأن الفاء استئنافية، وليست واقعة في جواب الطلب.
ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[01 - 10 - 10, 07:50 ص]ـ
الواو في يتلو ليست للجماعة وإنما القارئ هو مالك بن دينار ,يعني أنه يقرأ القرآن بعد أن يقول هذه المقولة!
ـ[كمال أحمد]ــــــــ[01 - 10 - 10, 08:28 ص]ـ
الواو في يتلو ليست للجماعة وإنما القارئ هو مالك بن دينار ,يعني أنه يقرأ القرآن بعد أن يقول هذه المقولة!
بارك الله فيك أخي ياسر، هذا بالفعل هو الأنسب للمعنى، وإنما أوقعني في هذا اللبس أنني وجدت بعض الإخوة قد وضعوا ألفا آخر الفعل (يتلو).
ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[01 - 10 - 10, 09:00 ص]ـ
وأيضا علامة الانفعال "! " لا أدري ما مناسبة وضعها هنا في آخر الكلام والمعروف أنها توضع في آخر جملة يعبر بها عن فرح أو حزن أو تعجب أو استغاثة أو تأسف!
والملاحظ على بعض الإخوة الذين يكتبون هنا في الملتقى أنهم يكثرون جدا منها ويضعونها في غير موضعها!
وعلى كل الامر هين إن شاء الله.
ـ[يحيى صالح]ــــــــ[01 - 10 - 10, 09:24 ص]ـ
قال عبد الرَّحمن بن أبي حاتم: سألتُ أبي وأبا زرعة عن مذاهب أهلِِ السُّنةِ في أصول الدين فقالا: أدركنا العلماء في جميع الأمصار؛ فكان مذهبُهم أن الله على عرشه بائنٌ من خلقه كما وصف نفسه بلا كيف، وأحاط بكل شيئ علما ً.
الإيمان يزيدُ وينقص، ونُؤمن بعذاب القبر وبالحوض، وبالمساءلة في القبر وبالشفاعة.
ـ[سنا]ــــــــ[01 - 10 - 10, 10:36 ص]ـ
/ صحِّحْ ونقِّحْ /
يقولُ مالك ُ ابن دينار: "انَّ الصديقين أذا قُرء عليهم القرءان، طربت قلوبهم إلى الآخرة، ثم يقول: خذو، فيتلو، ويقول إسمعوا الى قول الصادق من فوق عرشه؛.
ملاحظة: لا تنس تعديل الترقيم!
ابن = بن
ان = إن
أذا = إذا
قرء =قرىء
؛ = "
خذو = خذوا
إسمعوا = اسمعوا
الى = إلى
ـ[سنا]ــــــــ[01 - 10 - 10, 10:42 ص]ـ
قال عبد الرَّحمن بن أبي حاتم، سئلتُ أبي وأبا زرعة عن مذاهب أهل ِ السنة، في أصول الدين، فقالا: أدركنا العلماء في جميع الأمصار، فكان مذهبُهم أن الله على عرشه باءنٌ من خلقه كما وصف نفسه بلا كيف؛ وأحاط بكل شيئ علما ً.
الايمان يزيدُ وينقص، ونُأمن بعذاب القبر وبالحوض، وبالمسائلة في القبر وبالشفاعه.
سئلت = سألت
باءن = بائن
شيىء = شيء
نأمن = نؤمن
المسائلة = المساءلة
الشفاعه = الشفاعة
ـ[عبدالرحمن الخطيب]ــــــــ[01 - 10 - 10, 06:11 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم، ثم الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين.
وبعد.
فقد منَّ الله عليَّ بكم؛ لنتدارس ونتذاكر بعض العلوم الشرعية المفيدة من فقهٍ وأصول ٍ ولغة وإلاما ذلك.
أصحح سبق اصبع هنا وهو (و إلى ما ذلك) بدلا من (وإلا ما ذلك).
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[01 - 10 - 10, 08:50 م]ـ
قال عبد الرَّحمن بن أبي حاتم، سئلتُ أبي وأبا زرعة عن مذاهب أهل ِ السنة، في أصول الدين، فقالا: أدركنا العلماء في جميع الأمصار، فكان مذهبُهم أن الله على عرشه باءنٌ من خلقه كما وصف نفسه بلا كيف؛ وأحاط بكل شيئ علما ً.
الايمان يزيدُ وينقص، ونُأمن بعذاب القبر وبالحوض، وبالمسائلة في القبر وبالشفاعه.
(سئلت) (سألت) لأن الهمزة مفتوحة وما قبلها.
(السنة، في أصول الدين) لا تناسب لهذه الفاصلة هنا.
(باءن ٌ) (بائنٌ) مكسورة وما قبلها ساكن.
(بعذاب القبر وبالحوض) (بعذاب القبر، وبالحوض)
(وبالمسائلة) (وبالمساءلة) مفتوحة بعد مد بالألف.
(شيئ) (شيء) لأنها غير منونة وما قبلها ساكن.
(في القبر وبالشفاعة) (في القبر، وبالشفاعة) توضع الفاصلة بين الجمل، أو أجزائها المتصلة المعنى، ويقف القارئ عندها قليلا ً.
قال عبد الرَّحمن بن أبي حاتم: سألتُ أبي وأبا زرعة عن مذاهب أهلِِ السُّنةِ في أصول الدين فقالا: أدركنا العلماء في جميع الأمصار؛ فكان مذهبُهم أن الله على عرشه بائنٌ من خلقه كما وصف نفسه بلا كيف، وأحاط بكل شيئ علما ً.
الإيمان يزيدُ وينقص، ونُؤمن بعذاب القبر وبالحوض، وبالمساءلة في القبر وبالشفاعة.
تنبه أخي الحبيب / يحيى صالح.
إلى الفواصل، وإلى (شيء)
والله يرعاك.
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[01 - 10 - 10, 08:52 م]ـ
أصحح سبق اصبع هنا وهو (و إلى ما ذلك) بدلا من (وإلا ما ذلك).
التصحيح (وإلام َ ذلك).
ملاحظة: لن أرد على أي مشاركة خارجة عن الموضوع، أو ما شابه ذلك، فاعذروني.
ـ[توبة]ــــــــ[01 - 10 - 10, 09:55 م]ـ
التصحيح (وإلام َ ذلك).
ملاحظة: لن أرد على أي مشاركة خارجة عن الموضوع، أو ما شابه ذلك، فاعذروني.
بل هي (إلى ما ذلك)! مع تحفظي على فصاحة العبارة،فلو قلت -أخي البرقاوي- (و غير ذلك) كان أقرب إلى الصواب.
و كذلك مداخلة الأخ ياسر في محلها،و أرى "من اللائق" أن تقر بتسرعك في تخطئته.
وقاتل الله العجلة، و الاعتداد بالنفس في غير موضعه.
¥