تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[بشير أحمد بركات]ــــــــ[13 - 01 - 03, 02:16 م]ـ

شيخنا أبا خالد

اسمح لي بمداخلة:

في ص 15 من الكتاب

عند كلمة "الرحيم" عرف الشيخ رحمه الله الروم

أليس الصواب أن يقال: ولا يكون الروم إلا مع الوجه المقروء به وصلا ليدخل تحت هذا التعريف مثل: يشاء، شيء وغيرها عند ورش ...

والله أعلم

إذا ممكن أطلب منك أن تضع لنا الموضوع في ملف وورد بعد الانتهاء منه

أخوك الضعيف بشير

ـ[أبو خالد السلمي.]ــــــــ[13 - 01 - 03, 06:50 م]ـ

الأخ الكريم الشيخ بشير

نعم قال المؤلف في ص 15 من الكتاب عند كلمة "الرحيم": (ولا يكون الروم إلا مع القصر)

لكن يحمل كلامه على أنه أراد في كلمة الرحيم وما أشبهها مما لا سبب في مده إلا السكون العارض، وهذا السكون العارض زال بسبب الروم فتعين القصر، وقد أوضح المؤلف هذا في مواضع أخرى من الكتاب، ولا شك أنه لو وضحه هنا لكان أولى وأبعد عن الإيهام.

وإلا فإن الروم كالوصل كما تفضلتم، وعلى الإنسان إذا وقف بالروم على كلمة أن يمدها المد الذي تمد به حال وصلها.

ـ[بشير أحمد بركات]ــــــــ[13 - 01 - 03, 08:16 م]ـ

ذكر المؤلف في نفس الصفحة (15) أن خلاد يقرأ الصراط وصراط كخلف عن حمزة أي بصاد مشمة صوت الزاي

وذكر الشيخ الضباع رحمه الله في شرح الشاطبية ص 33

أن لخلاد في هذا الموضع وجه آخر وهو بالصاد الخالصة

فما تعليقكم؟


لم يتضح لي منهج المؤلف هل يذكر كل الموطن التي فيها الخلاف بالنسبة لأحكام النون الساكنة والتنوين

فلا يخفى عليكم ما لخلف عن حمزة وأبي جعفر فيها

فمثلا في ص 50: لم يذكر "زوجا غيره" هل أغفلها عمدا؟ أو سهوا؟

وكذا ص 55 وص 69: من خير
وص 72: من خلفهم

وغيرها من المواضع

أفيدونا مأجورين

أخوك الضعيف

ـ[أبو خالد السلمي.]ــــــــ[13 - 01 - 03, 10:48 م]ـ
أخي الكريم الشيخ بشير
أولا: جزاكم الله خيرا على مداخلاتكم النافعة، والمجال مفتوح لكم وللجميع لذكر ما لديكم من استدراكات أو استشكالات في كتاب البدور بطبعاته الحالية ليعم النفع.
ثانيا: عبارة المؤلف ص 15 (وقرأ خلاد مثل خلف في الموضع الأول خاصة) وكلامه صحيح مطابق لما في الشاطبية
[بحيث أتى والصاد زايا أشمها ... لدى خلف واشمم لخلاد الاولا]
والمراد بالموضع الأول (اهدنا الصراط المستقيم) وأما الموضع الثاني (صراط الذين أنعمت عليهم) فلا إشمام فيه لخلاد ولا في غيره من المواضع سواء عرف الصراط أو نكر، وهذا طريق الشاطبية.
وأما في الطيبة فلخلاد أوجه، منها عدم إشمام صراط والصراط مطلقا في موضعي الفاتحة وفي جميع المواضع.
ثالثا: كأن منهج المؤلف إيراد أغلب مواضع ترك الغنة عند الواو والياء لخلف ومواضع الإخفاء عند الغين والخاء لأبي جعفر ولم يرد الحصر لذا تفوته أشياء كما تفضلتم، ولهذا فلا يعتمد على البدور فقط في حصر تلك المواضع، وحبذا لو جمعتم ما وقفتم عليه من ذلك لتعم الفائدة.

ـ[بشير أحمد بركات]ــــــــ[14 - 01 - 03, 03:15 م]ـ
شيخنا الفاضل

ننتظر حتى تكمل الموضوع فإن ظهر لي سقطا لم تنبهوا عليه ذكرته

وبارك الله فيكم وفي جهودكم

أخوك الضعيف بشير

ـ[أبو خالد السلمي.]ــــــــ[16 - 01 - 03, 10:42 م]ـ
16 - ص 160 يابنيّ قرأ حفص بكسر الياء والباقون بفتحها
صوابه: قرأ حفص بفتح الياء والباقون بكسرها
17 - ص 173 هدانا معا لدى الوقف على الثاني
صوابه: هدانا معا لدى الوقف عليهما
18 - ص175 لم يذكر في المدغم (الألباب بسم الله) وقد أدغمه السوسي حال القراءة بوجه البسملة مع وصل الجميع
19 - ص175 الرياح قرأ حمزة بإسكان الياء وحذف الألف
صوابه: قرأ حمزة وخلف بإسكان الياء وحذف الألف
20 - ص183 لم يذكر في الممال لفظ توفى آية 111 النحل

(يتبع إن شاء الله)

ـ[بشير أحمد بركات]ــــــــ[29 - 01 - 03, 10:53 ص]ـ
أين أنت يا شيخ؟

ـ[أبو خالد السلمي.]ــــــــ[13 - 02 - 03, 12:07 ص]ـ
21. ص 192 (أكلها) ضم الكاف نافع وابن كثير وأبو عمرو وأسكنهاالباقون
صوابه: العكس أسكنها نافع وابن كثير وأبو عمرو وضمها الباقون
22. (كهعيص) صوابه (كهيعص)
23. ص 204 (نسبحك كثيرا) أدغمها رويس بخلف عنه
صوابه: أدغمها رويس بلا خلف
24. ص 212 (فتحت يأجوج) خفف التاء ابن عامر وأبو جعفر ويعقوب وشددها سواهم
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير