2 ــ أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي
3 ــ مدرارك التنزيل وحقائق التأويل للنسفي
4 ــ لباب التأويل في معاني التنزيل للخازن
5 ــ البحر المحيط لأبي حيان الأندلسي
6 ــ تفسير الجلالين للمحلي والسيوطي
* ما جمع بين التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي:
1 ــ بحر العلوم لأبي الليث السمرقندي
2 ــ الوسيط للنيسابوري
3 ــ فتح القدير للشوكاني
* التفسير الفقهي:
1 ــ أحكام القرآن للجصاص الحنفي
2 ــ أحكام القرآن لإبن العربي المالكي
3 ــ الجامع للقرطبي
هذا بالنسبة للمطبوع.
قال ((محمد الأمين))
بارك الله بك أيها الشيخ الفاضل عبدالرحمن الفقيه
وأعتذر عن الأخطاء الإملائية فقد كتبت الموضوع على عجل
-ما هي دار النشر التي طبعت كتاب (التفسير اللغوي للقرآن الكريم) لمساعد الطيار؟ وكم جزء هو؟ هل هو تفسير كامل يغني عن الكشاف، أم أنه يتحدث عن مناهج المفسرين اللغويين؟
على أية حال أتفق مع كل ما تفضلت به ما عدا أن إبن كثير ينبه على الروايات الضعيفة
فمن خبرتي بتفسيره فهذا نادر الحدوث. هذا عدا أنه متساهل جدا في التصحيح ويتبع منهج المتأخرين دون بحث العلل. وغالبا لا يبين ضعف الرواية إلا إذا استنكر متنها.
وكثيرا ما تراه يقول قال ابن عباس وقال مجاهد وقال ... ولكنك لو تتبعت الإسناد المحذوف وجدت النقل لا يصح عنهم. وهو غالب نقول ابن كثير كما سنرى بالتفصيل إن شاء الله.
ومن النادر جدا أن أجد قولا عن أحد السلف في تفسير ابن كثير ولا أجده مسندا عن ابن جرير، والله أعلم.
ومن هنا أتى اهتمامي بكتاب ترجمان القرآن، إذ أن مشروع تخريج كل روايات السلف في تفسير القرآن هو حلم يراودني ولعله يكون على الأقل كمرحلة أولى تخريج أقولا الصحابة. نسأل الله أن يوفقنا إلى عملٍ يقربنا منه.
قال ((محمد الأمين))
الأخ راية التوحيد حياك الله
وأزيدك على أن تفسير إبن عطية على الرغم من أن ابن تيمية فضله على غيره، فإن هناك من جعله أسوء من تفسير الزمخشري. ذلك أن الكل يعرف اعتزاليات الأخير فيحذر منه، بعكس ابن عطية الذي يحسنون الظن به فيأخذون بالبدع التي في تفسيره.
وأزيد على الموضع كلام ابن خلدون هنا:
http://www.baljurashi.com/vb/showthread.php?s=&threadid=586
قال ((محمد الأمين))
**مناهج التفسير عند الصحابة**
ابن مسعود كان ينحى كثيراً إلى التفسير بأسباب النزول وبالقراءات.
ابن عباس كان ينحى بالتفسير بالسنة وباللغة العربية وبالاجتهاد.
وكلا المنهجين قوي معتمد.
**هل تفسير السلف حجة؟ **
بإمكاننا تقسيم تفسير الصحابي إلى الأقسام التالية:
1 - التفسير الذي فيه غيبيات في العقيدة:
فهذا كله حجة قاطعة، لأنه لا يحل لأحد أن يحدث بغير حديث صحيح مرفوع.
2 - التفسير الذي فيه أخبار الأمم السابقة وأخبار الفتن والملاحم وأشراط الساعة:
وهذا غالبه يكون حكمه حكم المرفوع. لكن قد يكون الصحابي قد أخذه من أهل الكتاب، فلا حجة فيه. وقد كان بعض الصحابة كعبد الله بن عباس وعبد الله
بن عمرو بن العاص يحدثون عن أهل الكتاب. ولا أعرف لأحد من كبار الصحابة كعبد الله بن مسعود رواية عن أهل الكتاب.
3 - التفسير الفقهي واللغوي:
هناك خلاف مشهور حول حجية تفسير الصحابي سواء الفقهي أم اللغوي. ومن الأدلة على أن أقوالهم غير ملزمة هو اختلافهم في التفسير والفقه. وقد ذكر ابن عبد البر في التمهيد (4\ 263) قصة خلاف فقهي حصل بين صحابيين، ثم عرض ابن عباس الدليل من السنة فأقره الصحابي الآخر.
قال ابن عبد البر: . انتهى.
¥