تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

47 – (154/ 9 من تحت): [الصحيحين]، قال المحقق: في (ج) (ط) (ب) (أ) (و): الصحيح.

قلت: وهو الصواب، وذلك لأن الحديث انفرد بإخراجه مسلم دون البخاري من حديث حذيفة (772).

48 – (154 / الحاشية 12): قال المحقق: الحديث وقع لي في سنن النسائي (2/ 177) من حديث حذيفة – رضي الله عنه –.

قلت: بل هو في مسلم؛ كما تقدم في الملحوظة السابقة.

49 – (156/ 2 – 5): ورد في إسناد ابن مردويه الذي ذكره ابن كثير: عبيس بن ميمون، فقال المحقق في الحاشية: في (هـ): عيسى. ثم ورد اسمه في موضع آخر: فأثبت عيسى.

قلت: فلا أدري أيهما أصح؛ فليحرر. والذي يظهر لي – دون مراجعة – أن اسمه: عيسى بن ميمون، وذلك: لأن الموضع الثاني لا يوجد فيه فروق نسخ؛ بل اتفقت – كما يظهر من صنيع المحقق – على أن اسمه: عيسى بن ميمون، والله أعلم.

50 – (161 / الحاشية (16): قال المحقق: وأطنب العلامة أحمد شاكر في الكلام عليه في حاشية تفسير الطبري.

قلت: قد ضعفه الطبري، والسيوطي، والشوكاني، وأحمد شاكر.

51 – (164/ 6): بعد نهاية المقطع الأول وقع سقط، استدركته من طبعة دار الفكر، فقد قال ابن كثير – رحمه الله –: ويطلق الهدي ويراد به: ما يَقَرُّ في القلب من الإيمان، وهذا لا يقدر على خلقه في قلوب العباد إلا الله – عز وجل – قال تعالى: " إنك لا تهدي من أحببت " وقال: " ليس عليك هداهم " وقال: " ومن يضلل الله فلا هادي له " وقال: " من يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له ولياً مرشداً " إلى غير ذلك من الآيات.

ويطلق ويراد به: بيان الحق والدلالة عليه والإرشاد إليه، قال الله تعالى: " وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم " وقال: " إنما أنت منذر ولكل قومٍ هاد " وقال تعالى: " وأما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى " وقال: " وهديناه النجدين " على تفسير من قال: المراد بهما: الخير والشر، وهو الأرجح. والله أعلم. انتهى كلامه – رحمه الله –.

52 – (164/ 6 من تحت): [ما استفاد المرء ... ]، الصواب: [ما استفاد المؤمن ... ]، والتصحيح من السنن، ويوجد تقديم وتأخير في الرواية بمقارنة لفظ الحديث الذي ذكره ابن كثير – رحمه الله – بالسنن.

53 – (166/ 5 من تحت): [حدثنا معاوية بن صالح، عن صالح بن جبير]، هكذا أثبت المحقق – وفقه الله –.

قلت: رجعت لمعجم الطبراني الكبير (4/ 23) رقم (354) فقال: حدثني معاوية بن صالح، عن جبير ... .

مع أنه قد أثبتت في الأسانيد الأخرى اسم (صالح بن جبير)؛ فلعل ذلك الخطأ وقع في المعجم؛ فليحرر ويصحح.

54 – (168/ 9 من تحت): [الناسخات المُثبتات]،

قلت: عند الطبري تقديم المثبتات على الناسخات، وقال الشيخ أحمد شاكر معلقاً على ذلك: ويجوز كسرها، وعند السيوطي والشوكاني (الناسخات المبينات) وليس بشيءٍ.

55 – (172/ 10): [قال]، ذكر المحقق في الحاشية أنها زيادة من (ج، ب، أ، و).

قلت: والأولى حذفها، وذلك لأن ابن كثير – رحمه الله – من بداية المقطع وهو يسوق كلام الطبري بالمعنى، فقوله هنا: (قال) مشعرٌ بأن ابن كثير – رحمه الله – بدأ بالنقل نصاً من كلامه، وهذا مما لا وجود له في الطبري، والله أعلم.

56 – (172/ 6 من تحت): [حدثني عبيد الله بن المغيرة ... ]، هكذا أثبت المحقق – جزاه الله خيراً –.

قلت: ذكر ابن كثير – رحمه الله – حديثاً آخر نقله عن ابن أبي حاتم في نهاية الصفحة التي تلي هذه (173)، وهو من رواية ابن لهيعة عن ابن المغيرة هذا؛ فأثبت المحقق – وفقه الله – في اسم ابن المغيرة (عبد الله) وليس (عبيد الله)؛ فليراجع تفسير ابن أبي حاتم.

57 – (173/ 8): [ولا يهمدنك ... ]، لعل الصواب كما هو في ط. دار الفكر [ولا يهمنك].

58 – (174/ 4 من تحت): بعد نهاية الكلام يوجد سقط استدركته من ط. دار الفكر، وهو:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير