63 – (179/ 12): [ ... بالحق]، في ط. الفكر [بالغيب] بدل [الحق] ولعله هو الأولى. والله أعلم.
64 – (180 / نهاية المقطع الأول، وقبل الآية (12)): هنا سقط استدركته من طبعة دار الفكر (1/ 49):
[تنبيهٌ: قول من قال: كان – عليه الصلاة والسلام – يعلم بعض أعيان المنافقين إنما مستنده حديث حذيفة بن اليمان في تسمية أولئك الأربعة عشر منافقاً في غزوة تبوك الذين همُّوا أن يفتكوا برسول الله – صلى الله عليه وسلم – في ظلماء الليل عند عقبةٍ هناك عزموا على أن ينفروا به التاقة ليسقط عنها؛ فأوحى الله إليه أمرهم، فأطلع إلى ذلك حذيفة، ولعل الكف عن قتلهم كان لمدرك من هذه المدراك أو لغيرها، والله أعلم.
فأما غير هؤلاء، فقد قال تعالى: " وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم " الآية. وقوله تعالى: " لئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض والمرجفون في المدينة لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا * ملعونين أينما ثقفوا أخذوا وقتلوا تقتيلا " ففيها دليلٌ على أنه لم يغر بهم – كذا! ولعلها: يعرفهم – ولم يدرك أعيانهم، وإنما كان تذكر له صفاتهم فيتوسمها في بعضهم كما قال تعالى: " ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم * ولتعرفنهم في لحن القول " ولقد كان من أشهرهم بالنفاق عبد الله بن أبي بن سلول، وقد شهد عليه زيد بن الأرقم بذلك الكلام الذي سبق في صفا ت المنافقين، ومع هذا لمَّا مات – لعل هنا سقطاً تقديره: صلَّى عليه – صلى الله عليه وسلم، وشهد دفنه كما يفعل ببقية المسلمين، وقد عاتبه عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – فيه، فقال: " إني أكره أن تتحدث العرب أن محمداً يقتل أصحابه "، وفي رواية في الصحيح: " إني خيرت؛ فاخترت "، وفي روايةٍ: " لو أعلم أني لو زدت على سبعين يغفر له لزدت "] اهـ السقط.
65 – (182/ 8 من تحت): [ ... المفلوظ]، قال المحقق – غفر الله له – في الحاشية (5): في (ط، ب، أ، و): [الملفوظ]. قلت: والصواب ما في الحاشية بلا ريب!
66 – (184/ 3 من تحت): [وقال مجاهد: يزيدهم]، قلت وقع سقط بعد قول مجاهد هذا، وقد استدركته من ط. الفكر (مصورة): [وقال تعالى: " أيحسبون أنما نمدهم من مال وبنين نسارع لهم في الخيرات بل لا يشعرون " وقال: " سنستدرجهم من حيث لا يعلمون " وقال بعضهم: كلما أحدثوا ذنباً أحدث لهم نعمة، وفي الحقيقة نقمة. وقال تعالى: " فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون * فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين "].
67 – (233/ 3): [ويطير في الهواء]، قلت: الصواب: حذفها، والمقولة مشهورة معروفة، ثم أن السياق لا يستقيم بجعلها من كلام الليث.
68 – (236/ 2): [فنجاهما]، الصواب: فنحاهما.
69 – (251/ 5): [وبدله بعد القرب] كلام المصنف – رحمه الله – لم يكمل هنا، وتكملته بعد الأبيات المذكورة؛ فتنقل بعده مباشرة.
70 – (319/ 7 من تحت): [ويطلون]، قال المحقق: في (ج، ط، أ): يطلبون؛ قلت: وهو الصواب بلا ريب!
71 – (355/ 5 من تحت): [ربنا لا تهلكهم]، وقال المحقق: في (ج، ط): تمهلهم. قلت: (لا تمهلهم) أقرب من حيث المعنى؛ ثم عند كتابة هذه الأسطر رجعت لتفسير ابن جرير (2/ 342 ط. التركي): فأثبت المحققون: أَلَا تهلكهم. وكلا الاحتمالين حسن.
72 – (363/ 1): [ ... ماذا أصنع]، قلت: الأقرب: ماذا صنع؛ كما في بعض النسخ.
73 – (372/ 6): [لبيد بن أعصم]، قلت: الصواب: الأعصم؛ كما في بعض النسخ!.
74 – (375/ 6): [من الكتاب والمشركين]، قلت: الصواب زيادة (أهل) قبل الكتاب والمشركين، ليستقيم المعنى.
75 – (393/ 7 من تحت): [قبل السماك]، قال المحقق: في (ج، ط، ب، أ، و) (قبل الشمال). قلت: ولعلها أقرب، والله أعلم (تراجع).
76 – (470/ 1 من تحت): [من حديثُ]، والصواب: من حديثِ.
77 – (480/ 9 من تحت): [وقوله: " صم بكم عمي " ... إلى آخر المقطع] قد تكرر قبله بثلاثة أسطر بالحرف مع زيادة في آخره، فيلغى ما هنا.
78 – (513/ 3 من تحت): [ ... لأنه من باب الرخصة والأخذ بها]، قال المحقق –وفقه الله –: زيادة من (ج)، قلت: الصواب حذفها، لأنها تكررت هذه الجملة قبل بعض كلمات، ثم إن المعنى لم يكمل في هذه الزيادة.
88 – (519/ 5): [وقد روى ابن جرير عن عبد الله بن الزبير وغيره من السلف]، قال المحقق – وفقه الله –: زيادة من (ج): قلت: الصواب حذفها، لأنها تكررت هذه الجملة قبل بعض كلمات، ثم إن المعنى لا يستقيم بها.
89 – (582/ 8): [من البدن]، قلت: الصواب: البدل.
يتبع - بإذن الله -
¥