تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[من يفيدني بصحة هذا الحديث؟؟؟]

ـ[عمر السلفيون]ــــــــ[26 - 09 - 03, 11:04 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كنت قد قرأت في السلسلة الضعيفة حديثا مفاده ...

(أمرت أن اخاطب الناس على قدر عقولهم).

وقرأته بالصحيحة بلفظ (نحن معاشر الأنبياء أمرنا أن نخاطب الناس على قدر عقولهم او بهذا المعنى مع العلم حبران من احبار هذه الأمة قد قالا بنفس المعنى

ومنهم حديث (حدثوا الناس بما يعرفون أتحبون أن يكذب الله ورسوله)

وكنت قد اعتقدت أنه بحكم المرفوع وإذ تبين لي أنه بحكم الموقوف عن علي رضي الله عنها في ما ذكره البخاري

وقول ابن مسعود يفيد نفس المعنى (أن عبدالله بن مسعود قال: ما أنت بمحدث قوما حديثا لا تبلغه عقولهم، إلا كان لبعضهم فتنة. مسلم صحيح المسند الصحيح

المهم

هل هذا الحديث صحيح أم لا (نحن معاشر الأنبياء أمرنا أن نخاطب الناس على قدر عقولهم)

أو بهذا المعنى

أرجو إفادتي ولكم جزيل الشكر

ـ[عمر السلفيون]ــــــــ[26 - 09 - 03, 12:08 م]ـ

انا أحبكم كثيرا وأثق بعلمكم أكثر فلماذا لم اجد إفادة من قبلكم حتى اللحظة

حماكم الباري!!!!

ـ[أحمد الحنبلي]ــــــــ[26 - 09 - 03, 09:47 م]ـ

أما قول ابن مسعود رضي الله عنه فهو في مقدمة مسلم لصحيحه

وقال الشيخ مصطفى العدوي: منقطع

والله أعلم

ـ[عمر السلفيون]ــــــــ[26 - 09 - 03, 11:02 م]ـ

أخي أحمد الحمبلي جزيت خيرا على تعقيبك ومرورك الكريم ..

إن هذا الأثر عن ابن مسعود بصحيح الجامع وهو موجود في موقع الدرر السنية. لعلوي السقاف فيكف الجمع بين القولين بارك الله فيك.

وهل من تخريج لهذا الأثر وأين؟

نتائج البحث: 1

الباقي: 0

الحديث خلاصة درجة الحديث المحدث المصدر الرقم/ الصفحة

1 أن عبدالله بن مسعود قال: ما أنت بمحدث قوما حديثا لا تبلغه عقولهم، إلا كان لبعضهم فتنة. صحيح مسلم المسند الصحيح 5

نتائج البحث: 1

الباقي: 0

http://www.dorar.net/htmls/mhadith.asp

ـ[أحمد بوادي]ــــــــ[26 - 09 - 03, 11:32 م]ـ

هذه بعض الروايات للحديث

أُمِرْنا أن نُكلِّمَ الناسَ على قدْر عقولِهم.

رواه الديلمي بسند ضعيف عن ابن عباس مرفوعا، وفي اللآلئ بعد عزوه

لمسند الفردوس عن ابن عباس مرفوعا قال وفي إسناده ضعيف

ومجهول انتهى،

وقال في المقاصد وعزاه الحافظ ابن حجر لمسند الحسن بن سفيان

عن ابن عباس بلفظ أمرت أن أخاطب الناس على قدر

عقولهم قال وسنده ضعيف جدا،

ورواه أبو الحسن التميمي من الحنابلة في العقل له عن ابن عباس من

طريق أبي عبد الرحمن السُلَمي أيضا بلفظ بُعْثِنا معاشر الأنبياء نخاطب

الناس على قدر عقولهم، وله شاهد عن سعيد بن المسيب مرسلا

بلفظ إنا معشر الأنبياء أمرنا وذكره،

ورواه في الغنية للشيخ عبد القادر قدس سره بلفظ أمرنا معاشر الأنبياء

أن نحدث الناس على قدر عقولهم، وفي صحيح البخاري عن علي

موقوفا حدثوا الناس بما يعرفون، أتحبون أن يكذّب الله ورسوله، ونحوه ما

في مقدمة صحيح مسلم عن ابن مسعود قال ما أنت بمحدث قوما

حديثا لا تبلغه عقولهم إلا كان لبعضهم فتنة، وروي العقيلي في الضعفاء

وابن السني وأبو نعيم في الرياضة وغيرهم عن ابن عباس مرفوعا ما

حدث أحدكم قوما بحديث لا يفهمونه إلا كان فتنة عليهم، ورواه الديلمي

أيضا من طريق حماد بن خالد عن ابن عباس رفعه لا تحدثوا أمتي من

أحاديثي إلا ما تحمله عقولهم، فيكون فتنة عليهم فكان ابن عباس

يخفي أشياء من حديثه، ويفشيها إلى أهل العلم، وللديلمي أيضا عن

ابن عباس رفعه يا ابن عباس لا تحدث قوما حديثا لا تحتمله عقولهم،

وروى البيهقي في الشعب عن المقدام بن معدي كرب مرفوعا إذا

حدثتم الناس عن ربهم فلا تحدثوهم بما يعزب عنهم ويشق عليهم،

وصح عن أبي هريرة حفظت عن النبي صلي الله عليه وسلم وعاءَيْنِ:

فأما أحدهما فَبَثثْتُهُ، وأما الآخر فلو بثثتُه لقُطع هذا البلعوم،

وروى الديلمي عن ابن عباس مرفوعا عاقبوا أرقاءكم على قدر عقولهم،

وأخرجه الدارقطني عن عائشة مثله، وروى الحاكم وقال صحيح على

شرط الشيخين عن أبي ذر مرفوعا خالقوا الناس بأخلاقهم،

وأخرج الطبراني وأبو الشيخ عن ابن مسعود خالط الناس بما يشتهون،

ودينك فلا تَكْلِمْهُ، ونحوه عن علي رفعه، خالق الفاجر مخالقة، وخالص

المؤمن مخالصة، ودينك لا تسلمه لأحد، وفي حديث أوله خالطوا الناس

علي قدر إيمانهم

راجع كشف الخفاء للعجلوني

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[20 - 04 - 04, 10:01 م]ـ

قال ابن مسعود: " ما أنت بمحدث قوما حديثا لا تبلغه عقولهم، إلا كان لبعضهم فتنة "

أخرجه مسلم في " مقدمة صحيحه " (1/ 108 – نووي)، وعبدالرزاق في " مصنفه " (11/ 286) – ومن طريقه الطبراني في " المعجم الكبير " (9/ 151 / 8850)، والخطيب في "الجامع لأخلاق الراوي " (2/ 108 / 1321)، والسمعاني في " أدب الإملاء والاستملاء " (ص 60) –، والرامهرمزي في " المحدث الفاصل " (ص 577)، وابن عبدالبر في " جامع بيان العلم " (1/ 539 و 541/ 888 و 892)، والبيهقي في " المدخل " (611).

من طرق عن يونس بن يزيد، عن الزهري، عن عبيدالله بن عبدالله بن عتبة، عنه، موقوفاً.

وإسناده ضعيف؛ عبيدالله بن عبدالله بن عتبة لم يدرك أبيه، وراجع " تهذيب التهذيب " و " تحفة الأشراف ".

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير