تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل من شارح ومخرج لهذا الحديث]

ـ[ناصر السنة]ــــــــ[25 - 08 - 03, 04:52 ص]ـ

يستدل اهل البدع علينا بهذا الحديث

اريد تخريجه

وشرحه شرحا دقيقا اذا امكن

عن أبي عبد الله سالم سبلان قال «وكانت عائشة تستعجب بأمانته وتستأجره فأرتنى كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ فتمضمضت واستنثرت ثلاثا وغسلت وجهها ثلاثا ثم يدها اليمنى ثلاثا واليسرى ثلاثا ووضعت يدها في مقدم رأسها ثم مسحت رأسها مسحة واحدة إلى مؤخره ثم أمرت يديها بأذنيها ثم مرت على الخدين قال سالم كنت آتيها مكاتبا ما تختفى منى فتجلس بين يدى وتتحدث معى حتى جئتها ذات يوم فقلت ادعى لى بالبركة يا أم المؤمنين قالت وما ذاك قلت أعتقني الله قالت بارك الله لك وأرخت الحجاب دوني فلم أرها بعد ذلك اليوم»

المصدر: راجع (رواه النسائي في سننه).

ـ[أحمد بن سالم المصري]ــــــــ[25 - 08 - 03, 07:46 ص]ـ

[تخريج الأثر]:

* ضعيف:

أخرجه النسائي (1/ 72): أخبرنا الحسين بن حريث قال حدثنا الفضل بن موسى عن جعيد بن عبد الرحمن قال أخبرني عبد الملك بن مروان بن الحارث بن أبي ذباب قال أخبرني أبو عبد الله سالم سبلان به.

* قلت: هذا إسناد ضعيف؛ فيه عبد الملك بن مروان بن الحارث بن أبي ذباب؛ مجهول،لم يرو عنه غير جعيد بن عبد الرحمن، وذكره ابن حبان في "الثقات" على قاعدته في توثيق المجاهيل.

ـ[السعيدي]ــــــــ[25 - 08 - 03, 08:45 ص]ـ

سنن النسائي، الإصدار 1.13 - للإمام النسائي

أخبرنا الحسين بن حريث قال حدثنا الفضل بن موسى عن جعيد بن عبد الرحمن قال أخبرني عبد الملك بن مروان بن الحرث بن أبي ذباب قال أخبرني أبو عبد الله سالم سبلان

-قال، وكانت عائشة تستعجب بأمانته وتستأجره، فأرتني كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ فتمضمضت واستنثرت ثلاثا وغسلت وجهها ثلاثا ثم غسلت يدها اليمنى ثلاثا واليسرى ثلاثا ووضعت يدها في مقدم رأسها ثم مسحت رأسها مسحة واحدة إلى مؤخرة ثم أمرت يديها بأذنيها ثم مرت على الخدين قال سالم كنت آتيها مكاتبا ما تختفي مني فتجلس بين يدي وتتحدث معي حتى جئتها ذات يوم فقلت ادعي لي بالبركة يا أم المؤمنين قالت وما ذاك قلت أعتقني الله قالت بارك الله لك وأرخت الحجاب دوني فلم أرها بعد ذلك

الشرح:

قوله (ثم أمرت) أي اليد على الخدين ولعل ذلك لأنه قد تبقى عليهما بقية الماء فيمر الإنسان اليد الخالي عليهما أو إزالة له سيما في أيام البرد. قوله (كنت آتيها مكاتبا) أي والحال أني كنت مكاتبا وهذا مبني على أن المكاتب عبد ما بقي عليه درهم ولعله كان عبدا لبعض أقرباء عائشة وأنها كانت ترى جواز دخول العبد على سيدته وأقربائها والله تعالى أعلم].

حاشية السندي على النسائي، الإصدار 1.04 - للإمام السندي

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير