تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

وأرجو منك يا أبا عبدالله أن تتكرم بعرض هذا الكتاب بطريقة أكثر تركيزاً وعمقاً ومقارنة بكتاب مقاتل بن سليمان في الوجوه والنظائر والدامغاني وغيرهما، عندما يتيسر لك الأمر وفقك الله وبارك في جهودك. وقد قمت بتعديل عنوان المشاركة ليكون أدل على المقصود فاعذرني.

ـ[أحمد البريدي]ــــــــ[03 May 2003, 02:56 م]ـ

شكر الله للجميع واحب ان انبه في هذا الموضوع على ما يلي:

1 - عرف الشيخ عبد الرحمن الأفراد فقال:بينما الأفراد هي الألفاظ التي لا نظير لها ومعناها واحد في كل المواضع، واستقراء كتاب ابن فارس يدل على هذا المعنى.

وعندي ان هذا لا يستقيم مع صنيع ابن فارس والأصح ان نقول: الأفراد هي الألفاظ التي لا نظير لها ومعناها واحد في كل المواضع , إلا ما استثني.

2 - لا يلزم ان يكون المستثتى موضعا واحدا بل ربما يكون اكثر من موضع فالتسمية في الأفراد تسمية أغلبية.

3 - الأفراد داخل في كليات القرآن إذ الاستثناء معيار العموم كما قرره الأصوليون.

4 - الأفراد طريقها الاستقراء ولذا فلابد ان يكون الاستقراء تاما ولذا فليس كلُّ ما يذْكُره المفسِّرون من الكُلِّيات مُسَلَّمٌ، إذْ رُبّما يكون الاستقراء غيرَ تامٍّ، ومن أمْثلةِ ذلك:

ورد عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما وابن زيدٍ" أنّ كلَّ شيءٍ في القرآن رِجْزٌ فهو عذاب"، وهذا الاستقراءُ غيرُ تامٍّ قال ابن فارس:" كلُّ حرْفٍ في القرآن منْ " رِجْز " فهو العذاب، كقوله تعالى في قصّة بني إسرائيل: {لَئِنْ كَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ} (الأعراف: من الآية134) إلا في سورة المدّثّر: {وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ} (المدثر:5) فإنّه يعني به الصّنم فاجتنِبوا عبادتَه.

ومِمّنْ فسَّر الآية بالصّنم ابنُ عباس رضي الله عنهما وابن زيد

قُلْتُ: وحَصْرُ ابن فارسٍ أيضًا غيرُ تامٍّ، إذْ يَخْرُج منهُ أيضًا قوله تعالى: {وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ} (الأنفال: من الآية 11)، والمرادُ بالشيطانِ إمّا عبارة عن الشهوة، أو ما يدعو إليه من الكفْر والبهتان والفساد

5 - اقترح ان يقوم احد طلاب الدراسات العليا بدراسة الكليات دراسة نظرية وتطبيقيه بحيث يقوم بدراسة الأمثلة وبيان المسلم منها وغير المسلم ولا مانع عندي من التعاون معه في وضع خطة للموضوع.

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[03 May 2003, 03:42 م]ـ

وفقكم الله يا أخي العزيز أحمد البريدي، وأشكرك على تصويبك للعبدالفقير. وبالنسبة لاقتراحك الأخير، فقد كان ذلك، حيث تم بحث هذا الموضوع في قسم القرآن وعلومه بكلية أصول الدين في الرياض في رسالة ماجستير، وكان المشرف على الطالب هو شيخنا الكريم الأستاذ الدكتور محمد بن عبدالرحمن الشايع وفقه الله.

جزاكم الله خيراً.

ـ[نايف الزهراني]ــــــــ[04 May 2003, 12:03 ص]ـ

جمعت بفضل الله تعالى مادة بحث متكامل حول " الكليات التفسيرية " دراسة نظرية تطبيقية , ولكن حالت دون إتمامه الحوائل , ولعلي أكتب رؤوس أقلام في هذا الموضوع , في مشاركة مستقلة بإذن الله تعالى.

ومما وجدته من الجديد في الباب: منظومة في كليات القرآن , لعلامة متأخر , أُعَرف بها - إن شاء الله - في حينه , ومنكم الدعاء بالإعانة , وفقكم الله لكل خير.

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[04 May 2003, 12:26 ص]ـ

وفقكم الله أيها الإخوة، وهناك كتاب جديد طبع بعنوان: (الكليات الشرعية في القرآن الكريم) لعلك يا أبا بيان أن تعرضه، وتبين الفرق بينه وبين موضوع كليات الألفاظ وفقك الله. وهو للدكتور الحسن حريفي. وطبع في دار ابن القيم ودار ابن عفان هذا العام في مجلدين.

ـ[الإداوة]ــــــــ[04 May 2003, 02:06 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..........

مشاعر .. جياشة .. لايزجرها قلم .. ولا يتبعها يراع .. لكل إبداع .. ولكل يد تغرس الشموع لتقول للناس هذا كتاب الله من هنا ... فدونكموه .. فهو السبيل وحده .. وليس من نور سواه .. فافرحي ياجموعنا .. وأقيمي جمعنا بين زمزم والحطيم ..... شكراً للافذاذ النجباء ..

هذا وقد نقل الزركشي بعض الأفراد على الأفراد فقال:

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير