ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[17 May 2004, 06:09 م]ـ
جزاك الله خيراً.
يرفع للفائدة.
ـ[المنهوم]ــــــــ[17 May 2004, 06:49 م]ـ
جزاك الله خيرا يا شيخنا
ـ[عبدالله الزيادي]ــــــــ[28 Jul 2004, 11:36 ص]ـ
قال الشيخ عبد العزيز الطريفي أنّ الطبعة الثانية أفضل من الأولى لأنه تم تتميم بعض السقط والنقص فهل من توضيح؟
ـ[المقرئ]ــــــــ[28 Jul 2004, 02:40 م]ـ
إلى الشيخ المفيد: مساعد الطيار سدده الله ووفقه
حقيقة تشكر على ثنائك لهذا الجهد الكبير فالإنصاف عزيز في هذا الزمان ولا يستغرب ذلك من متجرد مثلك
وجهود الشيخ لا ينكرها إلا حاسد
ومن له عناية بما قام به الشيخ من إخراج عرف قدر الجهد الذي قام به الشيخ ومن معه في إخراج الكتاب وقد كان لي وقفات مع كثير من الكتب التي أخرجها الشيخ قبل طباعته للكتاب وقد كانت محل إغلاق
فمثلا المقنع قارنته مع نسختين: النسخة المشهورة في مجلد واحد والنسخة الأخرى مع حاشية سليمان بن عبد الوهاب وقد وجدت فروقات كبيرة جدا وسقطا في المطبوع دلنا عليه عمل الشيخ
فضلا عن تشكيل النص ووضع علامات الترقيم
وانظر إلى الكافي فقد كانت النسخة المطبوعة بجميع الطبعات فيها إغلاق كبير ولما كنا نقرأ على شيخنا ابن عثيمين هذا الكتاب وقد كان معنا نسخة خطية واحدة ومع هذا في بعض الأحيان تستغلق علينا كلمة فيصوبها الشيخ بما يراه ومن نافلة القول إنك لتعجب من ذكاء وفقه الشيخ فقد كانت عين الصواب مع صعوبة التقدير وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء
وأما المسند فهو من عجائب الزمان لو لم يكن للشيخ إلا هذا الجهد لكفاه فخرا على طول الزمان وأخطاء النسخ السابقة بالعشرات وبعض الطبعات بالمئات
إلى غير ذلك من الكتب التي خرجت
وأما تفسير الطبري فقد كان لي معه مراجعات ولم أقرأ الكتاب كله -يسر الله ذلك- ولكن كان لي بعض التصحيفات في أسماء الرجال وبعض النصوص المشكلة
ولما خرج الكتاب رجعت إليه بلهف فوجدت الحل فيها
فنحن وبكل صراحة نريد نصا سليما، أهل العلم يعرفون كيف يصلون إلى التحقيق لا نريد حواش بقدر ما نريد النص كاملا سليما
وأما ما ذكرته فهي وجهة نظر محترمة وقد تكون محقا ولكن لي رأيا مخالفا فاسمعه ممن هو أدنى منك:
قد يأتي غيرك ويقول لو زيد فيه أيضا مقارنة ترجيحاته بغيره
وغيرك يقول لو زيد فيه القراءات التي لم يذكرها
وغيرك يقول لو أشير إلى المسائل التي تكلم عنها الطبري في غير كتابه
وغيرك يقول: لو كان التخريج مطولا وتختلف الآراء في طريقة التخريج
وغيرك يقول: لو نسبت الأقوال الفقهية وذكرت مراجعها وزيد فيها اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية
وهكذا
عموما رأيي الشخصي:
أن المحققين يكفينا منهم سلامة النص وبذا يكونون قد دخلوا في مرتبة الكمال الطباعي
فإن حصل عزو فقط للمصادر الذي يذكرها المؤلف نفسه دون زيادة فهذا متمم الكمال أما أن ننقل كتابا آخر في داخل هذا الكتاب فأنا ضد هذه النظرية
وإن كانت فلسفة العمل الأكاديمي على هذه الفكرة فكل له رأيه
المقرئ
ـ[مساعد الطيار]ــــــــ[29 Jul 2004, 04:50 ص]ـ
شكر الله لك تعقيبك يا أخي
ووجهات النظر ليس لها حد كما ذكرت، لكني ذكرت ما أرى أنه أنسب لوضع هذا المؤلََّف العظيم، وفي الأمر سعة ولله الحمد، وذلك من الاختلاف المحمود، ولله الحمد.
ـ[أبو حسن]ــــــــ[22 Sep 2005, 02:52 م]ـ
نسأل الله لكم التوفيق
ـ[أبو صلاح الدين]ــــــــ[22 Sep 2005, 03:18 م]ـ
بارك الله فيكم يا د. مساعد. وشكرا للتعقيب القيم للمقرئ, وجزى الله د. التركي خير الجزاء.
ـ[الراية]ــــــــ[24 Mar 2006, 02:44 م]ـ
للتذكير بالموضوع
وهذا ذكر للنسخ الخطية المعتمدة في التحقيق
http://www.thamarat.org/images/BooksBig/nas-66.jpg
النسخ المعتمدة في التحقيق:
(1) النسخة الأصل
تاريخ النسخ: بها جزآن مؤرخان بتاريخ سنة 391هـ
نوع الخط وصفته: أندلسي عدد الأوراق: 2001 ما عدا جزئيين لم يذكر عدد أوراقهما
بداية المخطوط: يبدأ بتفسير الآية 19 من سورة البقرة
نهاية المخطوط: تفسير طرف من أول سورة قريش
حالة المخطوط: بها مقابلات في بعض أجزائها
ملاحظات: تضم هذه النسخة أجزاء متفرقة من الكتاب ناقصة من أولها، وأجزاء أخرى ليست بالقليلة على مدار النسخة.
¥