تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

(1) كتاب التوحيد، لابن خزيمة (1/ 25)، الأسماء والصفات، للبيهقي (2/ 35)، مختصر الصواعق المرسلة (392)، تيسير الكريم الرحمن (76)، أحكام من القرآن الكريم (416).

(2) مختصر الصواعق المرسلة (392).

(3) مجموع الفتاوى (3/ 193).

(4) أخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره (364).

(5) أخرجه ابن شيبة في المصنف (1/ 370)، والترمذي في كتاب التفسير، باب ومن سوررة البقرة، حديث (2958)، وابن جرير في تفسيره (1/ 552،553)، وابن أبي حاتم (345) محقق، والبيهقي في السنن الكبرى (2/ 13).

(6) زاد المسير (1/ 117).

(7) أخرجه ابن أبي حاتم معلقاً (345) محقق.

(8) أخرجه ابن جرير في تفسيره (1/ 550).

(9) تفسير البغوي (1/ 108).

(10) أحكام القرآن، للشافعي (76)، السنن الكبرى، للبيهقي (2/ 13)،مجموع الفتاوى (3/ 193) (6/ 15)، مختصر الصواعق المرسلة (392).

(11) الوسيط (1/ 194)، الكشاف (1/ 179)، المحرر الوجيز (1/ 200)، مفاتيح الغيب (4/ 21)، مجموع الفتاوى (2/ 429)، (3/ 193)، (6/ 15 - 16)، أحكام من القرآن الكريم (416).

(12) البقرة: 148.

(13) مجموع الفتاوى (2/ 492)، (6/ 16).

(14) (15) تفسير القرطبي (2/ 58).

(15) تأويل مشكل القرآن (254).

(17) جامع البيان للطبري (1/ 553)، تفسير البغوي (1/ 108)، تفسير القرطبي (2/ 58)، أحكام القرآن للجصاص (1/ 76)، التسهيل لعلوم التنزيل (1/ 94).

(18) أخرجه - من حديث ابن عمر - البخاري، في كتاب الصلاة، باب حك البزاق باليد من المسجد، حديث (406)، ومسلم في كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب النهي عن البصاق في المسجد في الصلاة وغيرها، حديث (547).

(19) أخرجه - من حديث الحارث الأشعري - الإمام أحمد في مسنده، حديث (17139) (4/ 178).والترمذي في كتاب الأمثال، باب ما جاء في مثل الصلاة والصيام والصدقة، حديث (2863)، وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي (2/ 379)، وصحيح الجامع، ص (355)، رقم (1724).

(20) أخرجه - من حديث حذيفة - ابن ماجه في كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها، باب المصلي يتنخم، حديث (1023).

وصحح إسناده البوصيري في مصباح الزجاجة بحاشية الكتاب (1/ 539)، وحسنه الألباني، في صحيح ابن ماجه (1/ 168).

(21) انظر: مختصر الصواعق المرسلة (396 - 398).

ـ[أبو عمر السوري]ــــــــ[27 Jun 2003, 02:42 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله خيرا أخي على هذا البحث

أبو عمر السوري

ـ[أبومجاهدالعبيدي]ــــــــ[27 Oct 2005, 02:58 م]ـ

? وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ?

قال ابن القيم رحمه الله في سياق تقريره لإثبات صفة الوجه لله U ، وبيان بطلان حملها المجاز: ( ... تفسير وجه الله بقبلة الله وإن قاله بعض السلف كمجاهد ([1])، وتبعه الشافعي ([2])؛ فإنما قالوه في موضع واحد لا غير، وهو قوله تعالى ? وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ ? (البقرة:115)؛ فهب أن هذا كذلك في هذا الموضع، فهل يصح أن يقال ذلك في غيره من المواضع التي ذكر الله تعالى فيها الوجه؟ فما يفيدكم هذا في قوله ? وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالْأِكْرَامِ ? (الرحمن:27)، وقوله: ? إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى ? (الليل:20)، وقوله: ? إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّه ِ ? (الانسان: من الآية9).

على أن الصحيح في قوله: ? فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ ? أنه كسائر الآيات التي فيها ذكر الوجه؛ فإنه قد اطرد مجيئه في القرآن والسنة مضافاً إلى الرب تعالى على طريقة واحدة، ومعنى واحد؛ فليس فيه معنيان مختلفان في جميع المواضع غير الموضع الذي ذُكر في سورة البقرة، وهو قوله: ? فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ ?، وهذا لا يتعين حمله على القبلة أو الجهة، ولا يمتنع أن يراد به وجه الرب حقيقة؛ فحمله على موارده ونظائره كلها أولى، لوجوه:

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير