تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

وَجْهُ اللَّهِ ?، أي: تستقبلوا وتتوجهوا.) ([20])

وقد زاد هذا الكلام بسطاً وتفصيلاً في موضع آخر. ([21])

النتيجة:

بعد النظر والبحث في هذه المسألة لم أستطع الجزم بقول راجح في المراد بالوجه هنا؛ فالمسألة عندي من المشكلات، وقد خالف التلميذُ فيها شيخَه،، ولكل قول حجج قويه.

ولكن باعتبار ما ذكره كل فريق من الحجج التي ترجح قوله؛ أرى أن حجج ابن القيم التي ذكرها لتقرير القول الذي صححه أقوى وأكثر، مع أن في بعضها نظراً.


([1]) تفسيره هذا أخرجه الترمذي في سننه – كتاب التفسير – باب ومن سورة البقرة – رقم 2958، وابن جرير في تفسيره 2/ 534. وهو صحيح عنه. انظر التفسير الصحيح للدكتور حكمت بن بشير ياسين 1/ 221.

([2]) انظر قوله في كتاب أحكام القرآن جمع البيهقي 1/ 64.

([3]) ذكر هنا وجهين، وقد رأيت حذفهما.

([4]) جزء من حديث أخرجه أبو داود – كتاب الصلاة – باب في كراهية البزاق في المسجد – رقم 480، وهو حديث صحيح أصله في الصحيحين. انظر صحيح البخاري – كتاب الصلاة – باب: حك المخاط بالحصى من المسجد – رقم 408، وصحيح مسلم – كتاب المساجد ومواضع الصلاة – رقم 548.

([5]) جزء من حديث طويل أخرجه الإمام أحمد في مسنده 28/ 404 - 406 رقم 17170، الترمذي في كتاب الأدب – أبواب الأمثال – باب: ما جاء في مثل الصلاة والصيام والصدقة – رقم 2863، وقال: هذا حديث حسن صحيح غريب. وهو حديث صحيح. وانظر تخريجه بتوسع في تعليق محققي المسند 28/ 406 - 407 [حاشية]، وفي تعليق محقق مختصر الصواعق 3/ 1022 [حاشية].

([6]) مختصر الصواعق المرسلة باختصار وتصرف يسير 3/ 1010 - 1022.

([7]) انظر جامع البيان 2/ 533 - 536.

([8]) المحرر الوجيز 1/ 335 باختصار وتصرف يسير جداً.

([9]) انظر الجامع لأحكام القرآن 2/ 83 - 84.

([10]) انظر التفسير الكبير 4/ 20 - 21.

([11]) انظر البحر المحيط 1/ 577 - 578.

([12]) انظر تفسير القرآن العظيم 1/ 370 - 374.

([13]) انظر التحرير والتنوير 1/

([14]) تفسير القرآن 1/ 129.

([15]) المصدر السابق 2/ 108.

([16]) انظر معالم التنزيل 1/ 140.

([17]) تيسير الكريم الرحمن ص57.

([18]) انظر تفسير القرآن الكريم – تفسير سورة البقرة 2/ 13 - 14.

([19]) مجموع فتاوي شيخ الإسلام 2/ 428 - 429.

([20]) انظر المصدر السابق 3/ 193.

([21]) انظره في المصدر السابق 6/ 15 - 17.

ـ[الإسلام ديني]ــــــــ[08 Nov 2005, 03:08 م]ـ
===================
أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا

مضوع شيق و مهم

/////////////////////////////////////////////////

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير