تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[08 Jun 2010, 12:14 ص]ـ

مقالة قيمة وتعقيب موفق.

جزاكم الله خيراً.

ـ[مجدي ابو عيشة]ــــــــ[08 Jun 2010, 12:32 ص]ـ

جزاكم الله خيرا.

ملاحظة:لا يقال عن أمر أخبر به الشرع نظرية , بل هوحق لا ريب فيه , لأن النظرية هي فرض غير مجرب ولا مرهن. فيقال النظرية العلمية اي التفسير المطروح والمفترض أن يكون حلا لمشكلة ما.فالنظرية ان اختبرت فرضياتها تصبح حقيقة او يتبين زيفها.

ـ[خالد محمد المرسي]ــــــــ[09 Jun 2010, 07:57 ص]ـ

فقد نصَّ على أن معنى ((بلسان قومه)) عند كثير من المفسرين: بلغة قومه، ثمَّ فسَّر اللغة بأمرٍ حادثٍ، لا يوجد في لغة العرب، ولا في اصطلاح الشرع، وهو ما ذكره هنا، ثمَّ بنى على هذا التفسير الذي اخترعه فوائد ذكرها بعد هذا النقل الذي نقلته.

وتفسير اللغة بهذا التفسير واضح الخطأ، وهو مجانب للصواب.

وهذا الأسلوب من التفسير، وهو تفسير ألفاظ القرآن بما لا يدلُّ علية شرع الله، ولا لغة العرب يكثر عند المعاصرين من أدعياء التجديد ومن بعض من يكتب في الإعجاز العلمي أو التفسير العلمي.

وقد تجدُ بعضهم ينسب تفسيره للغة، وهو ليس كذلك، بل بلغ ببعضهم أن ينص على أن المعنى الذي يذكره اجتهاد يخالف فيه إجماع المفسرين، أو اللغويين، وكل هذا مما لا يصحُّ على الإطلاق.

هذا ما ظهر لي، وإني لأستغفر الله مما يقع فيه من خطأ، وإن أريد إلا الإصلاح ما استطعت.

جزاكم الله خيرا

ولي سؤال

ماذا يقصد الكاتب من تفسيره اللغة بهذا المعنى؟

ـ[خالد محمد المرسي]ــــــــ[09 Jun 2010, 08:10 ص]ـ

1

=ثالثًا: إن تسمية هذا اللون من الاستنباط باسم (التفسير التطبيقي) فيه عدم وضوح، والأسلوب الذي طرح به الأستاذ مقاله راجعٌ إلى الاستنباط لا إلى التفسير، وكثيرًا ما يُنسب إلى التفسير أشياء ليست منه بسبب عدم تحديد مصطلح التفسير، كالتفسير الموضوعي الذي هو في حقيقته بحث موضوعات قرآنية، فهو ليس من التفسير بل من باب الاستنباط وذكر الفوائد، وهو أشبه بالثقافة الإسلامية في كثير من الموضوعات التي طُرِقت فيه.

.

أنا سمعت عن تفاسير كثيرة منها التطبيقي والبياني والأدبي والنفسي والاجتماعي والموضوعي والعلمي، فهل هذه تفسير للقرآن أم ماذاا؟

وأيضا هل الكاتب يقصد التفسير الاجتماعي؟ ولماذا سماه التفسير التطبيقي؟

يعني يظهر لي أنه يقصد السنن الكونية المطردة التي تحكم المجتمعات؟ وهذا هو علم الاجتماع الذي أسسه ابن خلدون، فكما أنه هناك سننا تحكم الانسان، فهناك أيضا سننا تحكم المجتمعات والأمم والدول، هل هو يقصد هذه؟

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير